منذ 2020م ومع بداية جائحة كورونا وبعد دراسة مستفيضة قمنا بتشكيل مجموعة مغلقة من 5 أعضاء متنوعي الجنسيات الهدف منها ضخ نسبة من المال مقسمة بالتساوي على الأفراد واستثماره في التجارة الإلكترونية والتقليدية بحسب الظروف المتاحة ثم بنهاية العام ( آخر يوم من فبراير) تقسم الأرباح متساوية عالكل مع استقطاع 30٪ لتدوير وتنمية رأس المال، ولله الحمد مع مرور 4 سنوات زادت حصة كل عضو 50٪، وسوف نبدأ الدورة الخامسة إن شاء الله بالأول من أبريل القادم، علماً بأن ربح

في صباح أول الأمس ذهبت إلى مقر إحدى الشركات لتخليص موضوع لأحد الأصدقاء، وعند دخولي قاعة الإستقبال تفاجأت بحوار جاف بين شخصين يغلبه طابع العصبية والغضب من الطرفين إنتهى سريعاً بجملة "إذا لا يعجبك الوضع قدم إستقالتك". بعدها أتجه كل شخص لجهة، حينها توجهت لموظفة الإستقبال وطلبت مقابلة الشخص المعني بالموضوع الذي جئت لتخليصه، وطلبت مني الإنتظار لحين يأتي دوري، جلست في قاعة الإنتظار وكل ذهني يدور به ما قد حصل ساعة دخولي، وتساءلت مع نفسي هل وصل بنا الحال

قبل أيام مضت إتصل بي صديقي الفلبيني ودعاني على العشاء بإحدى المطاعم وترجاني بالقبول لأمر هام، قبلت الدعوة وتوجهت بعد الصلاة مباشرةً للمكان، إستقبلني بحرارة عانقني ورحب بي (🤔 أول مرة يعملها يمكن تأثر برمضان وحاب يدخل الإسلام 😊)، جلسنا وتسامرنا بالحديث والضحك ثم بعدها طلبنا العشاء كلٌ حسب رغبته وبعد الأكل الدسم ولله الحمد قال لي صديقي أريد أن أشكرك بإمتنان على ما قدمته لي في موضوع..... ولم أجد ما أعبر به عن شكري غير قبولك مني هذه الهدية

قبل مدة إلتقيت بصديق غير عربي ودعاني إلى منزله لأمر، وعندما ذهبت معه نادى ابنه - 18 سنة - وطلبه أن يأتي باللابتوب، سلم علي الولد وجلس معنا وفتح اللابتوب وقال صديقي نريد بعض المساعده في فهم بعض معاني الجمل وشرحها وتحويلها الصحيح من العربي الى الانجليزية طبعاً بدون تردد قرأت وأخبرته بالمعنى المقصود وكانت قصة أبو زيد الهلالي، وبعدها سألته بأستغراب لماذا تقوم بذلك فضحك وقال إبني هذا شغوف بالقصص التراثية من كل مكان ويقوم بترجمتها وتحويلها إلى كتب

الكل منا يبحث عن مردود مالي أساسي أو ثانوي يمشي به مسيرته بالحياة في ظل الضغوطات المعيشية والغلاء المتزايد وشح المهن والتوظيف المتصاعد مما عمد البعض في إستغلال موارده الموجودة لديه من ادخار أو اقتراض أو مساعدات وما شابه لتوظيفها وتنميتها من باب الإستثمار أو الدخول في مشروع لعل وعسى يمضي به نجاحه في تخطي صعوبات المعيشة وتجاوزها أو التقليل من وطأتها المتصاعبة، والغالبية فينا عندما يتطرق إلى الإستثمار سيفكر في الذهب أو العقار أو الأسهم وهي مجالات تتطلب معرفة

بنوك مصر "المركزي" المصري يوجه بتشديد تطبيق الحد الأقصى للسحب اليومي من البنوك بواقع 150 ألف جنيه، وجه البنك المركزي المصري، البنوك بتشديد تطبيق الحد الأقصى للسحب اليومي من الحساب الواحد للعميل أو جميع حساباته هو 150 ألف جنيه. وأكد البنك أن الحد الأقصى ينطبق على السحب النقدي أو عبر الشيكات مع عدم وجود أي استثناء لسحب أكثر من 150 ألف جنيه، من جميع حسابات العميل سواء نقدا أو بشيكات مع إلغاء جميع الاستثناءات السابق منحها لأي جهة كانت وفي

إلى الذين يتشدقون بالحرية الزائفة والديمقراطية الواهمة ويتغنون بلفسفة فلاسفة التنوير والحريات عند الغرب ويؤمنون بحقوق بلا حقوق هل أفقتم من غفلتكم أم ما تزالون تصدقون أن الحرية الزائفة لها معيار واحد كما يدعون وأن المساواة هو الهدف المنشود، كلا ثم كلا ثم كلا فقد سقطت الأقنعة وبانت وجوه الحقيقة بأشد قبحٍ فيها، فلا مساواة ولا حرية ولا ديمقراطية ولا حقوق.

أصدر "بنك مصر" ثاني أكبر بنك حكومي بمصر منذ أيام، بطاقة خصم فوري للحسابات الدولارية تحت مسمى" فيزا بلاتينيوم فوري بالدولار الأميركي". ويسمح البنك للعملاء الأفراد أصحاب الحسابات الدولارية بإصدار هذه البطاقة للاستخدام في عمليات الشراء بحد أقصى 20 ألف دولار شهرياً، بينما تتيح السحب النقدي بالخارج حتى 5 آلاف دولار شهرياً. ويصدر البنك هذه البطاقة لجميع العملاء الأفراد سواء الأجانب أو المصريين، لمدة 5 سنوات بمصاريف إصدار 20 دولار، ومصاريف سنوية 10 دولارات. ويبلغ الحد الأدنى لفتح حساب دولاري

هيئة الدواء المصرية تمهل شركات الأدوية حتى الثلاثاء المقبل لتقديم طلبات زيادة الأسعار قال رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية في مصر، علي عوف، إن هيئة الدواء المصرية منحت شركات الدواء مهلة أسبوعين لتقديم طلبات رفع أسعار الأدوية، بعد قرار البنك المركزي المصري بتحرير سعر الصرف مطلع الشهر الحالي. وأوضح عوف لـ "العربية Business"، أن المهلة المحددة من هيئة الدواء بدأت يوم 12 مارس الجاري، وتنتهي يوم 26 من الشهر نفسه، على أن يعقبها بدء الهيئة فحص ودراسة الطلبات المقدمة

بالأمس إلتقيت مع مجموعة من الأصدقاء بأعمار وأعمال وجنسيات متفاوتة ودخلنا في نقاش ومعمعة جدال أوصلنا إلى طريق متعرج باهت الرؤيا سيظل على ما هو عليه دون إصلاح أو تسوية حقيقية لمن هم ماضون به مستقبلاً وذلك بسب فكرة مغلوطة توارثناها وصدقناها قديماً ونسلمها لأجيال مستقبلية بنفس الإعتقاد الخاطئ الذي سلمنا إياها من سبقنا بمنظور الثبات والأمان المعيشي وهو الراتب الشهري . الراتب الشهري ذلك الضيف الأناني الفارض نفسه علينا بقوة وتكبر وجبروت والذي ينتظره الأغلبية الساحقة متى ما حان