نصيحة أخي لا تقم بإغواء الناس بالكلام عن شيء غير الذي موجود هذا الأسلوب الميت لا يجدي ولن ينفعك بالعكس راح يضرك، عندما تريد أن تعلن عن خدمة والتسويق لها فعليك إتباع الطرق الصحيحة واختيار الأماكن المناسبة لها وليس عن طريق التضليل، تصفحت موقعك وهو مجرد صفحة ترويج لخدمة سحب السيارات فلماذا تتكلم عن المقالات والسيو ولا يوجد بالموقع حتى نصف مقال، احترموا عقول الناس لكي تُحتَرَموا😡😤.

قاعدة أساسية في الحياة الطرف الأضعف دائماً يكون الضحية وأساس التضحية حتى لو كان على حق هذا منهج الظلم ولكنهم غيروها إلى كلمات رنانة يداروا بها ظلمهم ليصبح أمر قانوني لا غبار عليه فقالوا: البقاء للأقوى😏

في كل الأحوال مستقل منصة لا يمكن الإعتماد عليها بشكل أساسي قبل التحديث أو بعده. ربما هي جيدة لتحقيق دخل إضافي ولكن الإعتماد عليها بشكل كامل صعب جدا. لذلك ستلاحظ أن أغلب المستقلين النشطين على المنصة هم جدد نسبيا. أغلب ذوي الخبرات لم يعد لهم تواجد على المنصة اليوم. فمع الخبرة يصبح الأمر أصعب وتصبح الأسعار قليلة جدا بالنسبة لهم خصوصا مع توفر بدائل أفضل تقدر مهاراتهم وخبراتهم. إنت كده حتزعل القوم منك يا أبا قطز، ما كانش فيه لزمه

بنفس المكان إلا إذا انت غيرتي

إنت اللي حذفتيها اكتبيها مره ثانية 🙂

المحظية يتم سلب انوثتها من قبل شخص واحد فقط يأتي إليها بوقت فراغة لإشباع رغباته الحيوانية . ما يمز المحظيات عن بائعات الهواء هو ان المحظية لا يمتلكها سواء رجل واحد فقط . هن في حقيقة الأمر جواري وإماء أستعبدن لغرض جنسي وبدون إجبار أو سلب أنوثتها كما ذكرتي بل مقابل مادي ومكانه خاصه عن باقي النساء وأصبحن الآن على نطاق واسع ومتواجدات بالعمل ومختلف جوانب الحياة وبكل العالم ويتفاخرن بما عليه من رفاهية ومكانه، ولم يعدن كما السابق لشخص

مقال أجنبي مكتوب بالذكاء الاصطناعي دون مراجعة أو إعادة صياغة أو أي تعديلات مهمه لإخراجه بطريقة ملائمة وصحيحة للقراءة، والترجمة للغة العربية جعلت منه شاذاً 😅😂🤣 هنا يكمن الفرق بين من يتقن العمل لإخراجه بصورة صحيحة وجيدة ومن يقوم بالعمل من باب أعمل أي شيء وخلاص. 😤

لا قرأت كلامك بالكامل ولكني علقت على ما ذكرتي جمل لا تدل إلا على مبرر للضعف النفسي الذي نحن عليه.

للأسف شئنا أم أبينا الإعلام أداة مؤثرة وموجودة بكل منزل من منازلنا، ولكي تتغير الأجندة التي تعمل بها تحتاج لتغيير عقليات وأشخاص بالكامل، وهذا ليس بأيدينا للأسف مرة أخرى. هذا المبرر كلام الضعفاء المستسلمين والراضين بالخضوع، لا تجعلي التلفزيون وغيره المتحكم بك فأنت من تشغليه وتطفئيه وتبحرين بالبحث بين قنواته ولك كل الإرادة فيما تختاري متابعته أو عدمه أختي الفاضلة، فأنا عن نفسي قاطعت المسلسلات والأفلام والأغاني من 2010 ولا أجالس التلفاز إلا لمشاهدة مباراة هامه أو متابعة برامج علمية

لا فض فيك أخي العزيز وبارك الله فيك وفي أولادك وجزاك خيراً على ما نطقت به من حقائق يبغضها أصحابها وأعوانهم الذين يزينون الباطل للناس ويسعون بشتى الطرق لنشره بخبثهم وتوطيده في الأسر والمجتمعات عن طريق الإعلام الماجن ووسائل التواصل الاجتماعي بالمحتوى الهابط المزري وهم جنود إبليس وعباده لعنهم الله وجعلهم حصب جهنم وبئس المصير إن شاء الله.

عزيزي ليست مسألة منافسة أمازون أو غيره ولكن عليك قبل البدأ بعمل المتجر التأكد من كل شيء وتوفير المنتجات بسلاسة أهم شيء لجميع الأطراف ولا تعتمد على (سوف وسأحاول).

ومن فين راح توفر المنتجات وكيف راح تخزنها وكيف بتوصلها للزبائن إذا كانوا في محيط تواجدك وكيف بتشحنها للزبائن بالخارج هل فكرت بهذه الأمور قبل ووجدت لها حلول 🤔 خصوصاً إنك لا تملك المال الكافي لتوريدها.

توجد عشرات الطرق لتحقيق عائد مالي للمواقع وتختلف حسب نوعية الموقع والغرض منه.

عليك أولاً قراءة ومعرفة قواعد وشروط كل مجموعة.

لا أنصحك أخي على القيام بهذه الخطوة لأنها ستضرك، قبل أن تقوم بأي خطوة بالمتجر خلك مكان الزبون وستحس بالنفور، كذلك ستكون لديك صعوبة في إدارة وتوفير الدعم للزبائن في حالة إيجاد حل مشكلة عدم قبول كلمة المرور أو عدم قدرة الدخول مما يتطلب منك توظيف فريق لهذه المهام، الآن بناء المتاجر الإلكترونية أصبحت ليست بذاك الصعوبةالسابقة وكل ما عليك هو التركيز على الأساسيات وتوفير أهم النقاط مثل الأمان وطرق الدفع وشروط البيع والشراء وإعادة المنتج والمبلغ المدفوع وكذلك المصداقية

كل الفتن التي حدثت في المسلمين بدأت مع أطماع بنو أمية في الحكم وأغلب الانشقاقات والطائفية والمذهبية من تخطيطهم وذلك بإسناد ما يحدث في زمننا عندما يستولي أحدهم على الحكم وما يقوم به من تشويه لمن يخالفه.

توجد لديهم مواقع إلكترونية ولكن تؤرشف فقط في الأدلة التجارية وليس للعامة أخي، تواصل معهم عبر إيملاتهم المسجلة وبعدها إذا وافقوا على طلبك سوف يعطوك عنوان الموقع التجاري وعينات من المنتجات، لكن نصيحة إذا لا تعمل بجدية وحسب شروطهم سيتم حظرك نهائياً.

انا من الممكن ن اتخذ نفس الموقف لو امي او ابني مريض وقانون البلد الذي عمل فيه لا يمنحني الحق في الإجازة لمدة يومين مثلا لكي اطمئن علي أهلي، وللعلم انا انطلق من ان الاهل لا يتم تعويضهم اما العمل سوف يتم تعويضه بسهولخ آجلا او عاجلاً. اسمح لي أخي الكلام سهل واللسان بلا عظم، بالله عليك ما هذا المنطق الذي تتكلم به ثم أن الشركة كان كل أعتراضها على الأوراق التي قدمها بلا إعتماد رسمي، مجرد فاكس يبلغه بالحضور

نعم أختي الفاضلة وهذا ما وجدته من خلال حديثي معه فكل إصراره مبني على لا أكسر كلام أخي الكبير والرجل لا يرجع في كلامه مع انني كنت أرى في ملامحه اضطراب وقلق وعندما أذكره بأسرته وأطفاله يقول لي الله موجود وهو على يقين بأنه سوف يعاني لإيجاد عمل آخر.

أخي الفاضل أنا أتكلم عن موضوع الاقدام على الاستقالة أو إتخاذ أي قرار حساس ساعة الغضب ولا يمكن التراجع عن ذلك تحت منظور خاطئ بأن الرجل لا يرجع في كلامه، أما ردي للآخ ضياء فمجرد مثال خارج نطاق العمل المنظم تحت أسس وقواعد قانونية وحقوق للطرفين.

إذا كان الإستثمار بالأسهم بغرض الكسب السريع فنسبة الخسارة أعلى من نسبة الربح، أما إذا كان الإستثمار طويل المدى أي أنك تشتري أسهم لشركة خسرانه أو جديدة دون الرغبة في بيعها وهذا يعتمد على إستغلال فترات الازمات الاقتصادية.

أنت تتكلم عن موضوع آخر أخي

عليك التواصل مع الشركة المصنعة للمنتج وليس موقع العرض، كذلك يجب أن أن ترفق بالطلب ما يثبت لهم أنك جاد ولديك متابعين حقيقيين لا يقلوا عن 25 ألف ولديك تجارب ناجحة سابقة وفعالة بالتسويق، يمكنك التواصل مع التجار الأساسيين لمنتجات البيع بالأمازون وعلي إكسبريس وغيرها من منصات ومواقع العرض.

المعذرة أخ ضياء لست معك فيما تقول فهناك نظام وقوانين لكل جهة عمل تضمن حق الطرفين ولا تمشي الأمور كما من هب ودب،وعلى سبيل المثال أنت تعمل بالعمل الحر ولديك عمل تنجزه خلال أسبوع ثم تتصل بصاحب المشروع أنك سوف تتوقف مدة يوم للراحة مما يترتب عليه تمديد فترة الإستلام عن الوقت المتفق عليه ماذا سيكون ردة فعله وهل ستقول له مبرراً لدي خصوصياتي الشخصية 🤔، إن كانت الأمور كذلك فلن يكون هناك نظام ولا تنظيم فبالرغم مع وجود القوانين

هذا هو الصحيح والمعمول به كما أشرتي أختي الفاضلة، حتى أنني من خلال حرصي على تحييده عن الاستقالة والقيام بسحبها سألته هل إذا ذهبت راح تغير شيء من حالة أمك فقال لا، والظاهر هو ماشي تحت سطوة الأخ الكبير الذي لن يبالي بما سيحدث له، للأسف الشديد أحياناً الواحد فينا لا يقدر الأمور بتفكير صحيح إلا بعد فوات الأوان.