اصبحت موضى جديدة ومصدر رزق لاغلبية الناس خصوصا المرءاة
صناعة المحتوى كان هادفا او مجرد فضائح المهم ان تكون مشاهدات باأي وسيلة المهم المال
على العكس هذا أسلوب دفاعي تستخدمه الأنثى أو الرجل، لمقاومة مشاعر دفينة بالوحدة والحاجة إلى أن يراهم الناس، فتجدي أن الموضوع يبدأ بعدة فيديوهات مختلفة.
لذلك نجد المنحطين أخلاقياً من يقومون بذلك، دعك من هذا الهراء والاعذار الزائفة المبررات التي صار توضع للوضيع حتى تتقبل منه أعماله وأفعاله السيئة، وعمر المال ما كان حلاً للوحدة أو الحالات النفسية إذا ما تماشينا مع أسباب انحطاط الناس، انت كما من يدافع عن قاتل ليخرجه من جريمته بإحضار ملف مزور بأنه يعاني من حالة نفسية.
هؤلاء الأشخاص يستحقون الشفقة وحسب.. لن تستطيع تجريمهم لأنهم سيقولون لك هات دليل واحد على أننا نؤذي أحدًا.
ستقول أولادي يتابعونكم ويتعلمون منكم، سيردون لا تجعل أولادك يشاهدون مقاطعنا. وبالنهاية نحن بفضولنا من نجعل هذه التفاهة والانحطاط يتصدر؛ فلا لوم على صاحبها. انتهى الأمر.
لا نملك إلا أن نشفق عليهم.
التعليقات