شخص على موقع reddit سأل سؤال لضعاف السمع الذين قد تعافوا : ‏"ماهو الشيء الذي ظننتم أنّه يصدر صوتاً ولكن اكتشفتوا أنه بلا صوت بالحقيقة؟ " الإجابات : - ‏"أحد أصدقائي تفاجأ عندما اكتشف أنّ لكلّ شخص صوت مختلف!" - ‏"سألتني فتاة صمّاء ما إذا كان الآيس كريم يُصدر صوتاً أثناء ذوبانه" - ‏"كنتُ أعاني من ضعف بالسّمع ولكن عندما استخدمت سماعة الأصم سمعتُ خرير الماء لأول مرّة، لم أصدّق أن للماء صوت نقي هكذا. حتى هذه اللحظة أستمتع بسماعه."

من رائي أن قيمه الأشياء تختلف من شخص إلى أخر فهي ليست ثابته و أختلاف قيمتها له علاقه قويه باحتياجنا لها المشكله هي في توهمنا أن احتياجنا للشئ بسب قيمته و ليس أحتياجنا له و لكن الحقيقة أن الذي يخلق قيمه في الأساس للأشياء هو مجرد احتياجنا لها .. فإن توقفنا عن الأحتياج توقفت قيمه الأشياء في أعيننا . و أنت هل مقتنع بذلك أم لا ؟

بالنسبالي اكتر حاجه هكون نفسي فيها هيا اني اتعلم حاجات اكتر و استكشف حاجات اكتر في مجالات مختلفه تساعدني اني اعرف احدد ايه هيا الحاجات الي بحبها او اقدر اكتشف من خلالها شخصيتي اكتر قبل ما الوقت يعدي و ميبقاش عندك وقت تعمل فيه الحاجات دي . و انت ايه اكتر حاجة نفسك تعملها لو الزمن رجع ؟

من أفضل الأيام التي تمر علينا هي التي نبدأها بشغف ، فمن الجيد كثيرا أنه قبل أن تنام تحاول أن تفكر في شيء يثير شغفك و يجعلك تريد أن تستيقظ مبكرا و تترك النوم و أنت تحب هذا ، و لا تستيقظ و أنت مضطر إلى فعل ذلك . فصدقني هذا يجعل يومك أفضل بكثير . ما هي أكثر الأشياء التي تجعلك تريد أن تستيقظ مبكرا و أنت تحب ذلك ؟

في فتره ما كنت أرى كل شئ سيئ للغاية و لا أرى أي شيء إيجابي تماما و هذا أثر بي بشكل سلبي لأني عودت نفسي أن أرى السلبيات فقط في جميع ما حولي مما جعلني سلبيه جدا و فقدت الأمل في أشياء كثيره .. و بعد نصيحه لي من أحدهما و هي أن أعود نفسي على التركيز على الجانب الايجابي فقط مهما كان في الشيء من عيوب و سلبيات *أنظر إلى نصف الكوب الممتلئ* و هذا بالفعل ساعدني أن أعيد

كل الذين نجحوا لم يكونوا خارقين، و لم يكن لديهم قوه كبيره تجعلهم يحققون تلك النجاح ، بل بالعكس أكثر الذين أبدعوا و حققوا نجاح باهر لم يكن لديهم أي شيء سوا أنه كانت عندهم القوه الكافيه لتقبل الفشل في كل مره يفشلون بها ، و لديهم الأراده الكبيره ليعيدو و يبدأوا من جديد ، و لديهم الحكمه لكي يتعلمون من فشلهم و عثراتهم . فقط تأكد أن النجاح ليس بتلك الصعوبه الكبيره التي تتخيلها كل ما عليك هو أنه

أؤمن كثيرا بمقولة الكاتب الرائع نجيب محفوظ , إذا كانت الأفعال سيئة دائما فلا يوجد قيمة للنوايا , و إذا كان لسانك مؤذي مع الأخرين فروحك الجميلة لا تفرق مع أحد , كثيرا من الناس لا يقدرون قيمة هذا الكلام و لكنه هو حقيقة لازمة علينا , فعلينا أن نراجع أفعالنا و أن تكون مثل نوايانا إن كانت حسنة , و نحسن كلامنا و نراعي فيه شعور الأخرين و عدم أذيتهم . من رأئيك هل يمكن أن يكون الشخص نواياه

يوجد العديد من الاختراعات التي اختراعها الأنسان منذ زمن كبير و لكن من وجهه نظرك ما هو أهم اختراع قد حدث؟!

( نحن نقرأ لنبتعد عن نقطة الجهل ، لا لنصل إلى نقطة العلم ) تلك المقولة هي من أبرز أقوال عباس محمود العقاد ، و حقا تقنعني كثيرا ، فالعلم هو بحر كبير جدا لا نقدر على الألمام بكل شيء ، و بالتأكيد مهما حاولنا ذلك سنكون في الأخير نقطه في تلك البحر ، و لكن هذا لا يجعلنا نقرأء و نتعلم بل بالعكس علينا فعل ذلك لكي نبتعد عن الجهل ، و نظل نحاول و نحال طالما مازلنا على

الكثير من الطلاب الدارسون حاليا يواجهون الكثير من المشاكل في محاوله المذاكرة بشكل جيد , سأحاول أن أذكر بعض النقاط التي ستساعد على المذاكره بشكل جيد التي قد سبق و جربتها و قد فرقت معي كثيرا . أولآ يجب أن تختار المكان المناسب للمذاكرة بعيدا عن أي مصدر إزعاج و تحاول أن تغلق هاتفك لكي لا يشغلك . و الأفضل المذاكرة على مكتبك أو أي مكان بعيدا عن غرفه نومك و سريرك أو بعيدا عن التلفاز أو ما غيره من

لو خيروك بين أن تكون الانجح في هذا العالم مع بذل المجهود و التعب و القلق دائما و المشقه المتواصله أم ان تحصل على الراحه و الهدوء و اعتدال المزاج فماذا ستختار ؟!

أعتقد أن هذا المسلسل هو من أفضل المسلسلات التي قد عرضت مؤخرا ، فهو يتحدث عن كارثة حقيقية قد وقعت عام ١٩٨٦ م ، *كارثة تشيرنوبل* و هي حادثة نووية وقعت في أوكرانيا السوفياتيه ، و تعتبر تلك الكارثة من أكبر الكوارث النووية التي شاهدها العالم بأكمله ، لأنها سببت العديد من الخسائر البشرية و الأقتصاديه وغيرها ، و سبب تلك الكارثة هو خطأ في التشغيل بعد إغلاق توربينات المياه المستخدمة في تبريد اليورانيوم المستخدم وتوليد الكهرباء أدى إلى ارتفاع

فتره بسيطه و نبداء السنه الدراسيه فما هي نصائحك لمبتدائين دخول الجامعات ؟!

الشيء الوحيد الذي لا تندم عليه أبدا هو حسن خلقك مع الناس ، حتى و إن قابلوك بالإساءه ، لا تتغير ابدا و لا تغير تعاملك و إسلوبك مع الأخرين لسوء أخلاقهم ، فكن كما أنت عليه و إن تغيرت فتغير للأفضل . فحاليا أصبح قليلون من يمتلكون حسن الخلق و أخرين يشجعون على أن تعامل الناس كما يعاملونك بأن تسيء بهم و تغير من أخلاقك و أسلوبك لسوء سلوكهم معك ، و أنا لا أتفق مع هذا .. لما

يعتبر الذكاء هو إحدى الصفات المهمة جدا التي تجعل الشخص مميز بشكل كبير عن الأخرين , و لذلك دائما نواجة تسأل كبير هل هي صفة وراثية أم مكتسبة , و كثير من العلماء قد أقاموا الكثير من الأبحاث التي توضح بأن الذكاء هو صفة وراثية أم مكتسبة , فالعديد منهم يؤكد أنه صفة وارثية و أخرون يؤكدون أن بإمكاننا أن نكتسبها , و من وجة نظري هي بالتاكيد الأثنين صفة وراثية و مكتسبة في نفس الوقت , فيوجد نسبة أنها

العديد من الصفات التي نحبها في الاخرين و نتمنى أن تكون بنا . مؤخرا أتمنى أن أكتسب *صفه البرود* لكي لا أنشغل و أنزعج بأمور كثيره لا تفيدني و تؤثر بي سلبيا .. و أنت ما هي الصفه التي تريد أن تصبح فيك ؟!

أريد أن أكون شعور الأمان و السلام . و انت ؟؟

في وقتنا الحالي الخطاء و الباطل أصبح شيء عادي و الأخلاق و الصواب أصبحت أشياء نادرة ليست موجودة و إن وجدت أصبحت لا قيمة لها إطلاقا ، و أصبح القابض على الحق و الفضائل كالقابض على الجمر ، وفي ظل أنتشار تلك الأخطاء تجعلنا نفكر كثيرا ، هل سنظل محافظين على فضائلنا أم سنتغير و نفقدها لنتعايش مع المجتمع !! و أصبح القابض على الحق و الصواب كالقابض على الجمر ، فنسأل الله أن يعيننا على ما نراه و نعيش

ونقدر نقول بدون فلسفة إن الأطفال الذين تشبعوا حب في الطفولة هم الأقرب إلي السواء ، لأنه فقط الحب و الأمان هو ما يجعل الأطفال أسوياء ، الأشخاص يهتمون بتعليم أطفالهم و يهتمون بأدخالهم أفضل المدارس ولا يفكرون في جانب الحب و الأمان و لكن هو الأهم ، و قد ينجح في ذلك رجل بسيط غير متعلم ويفشل فيه صاحب دكتوراة . فما رأيك في ذلك ؟

دائما أفكر في كل شيء و في جميع التفاصيل و هذا شيء مرهق جدا ، و عند أتخاذ أي قرار أقوم بالتفكير كثيرا قبل إتخاذه و لم أتوقف أيضا بعد إتخاذ القرار بل أفكر أكثر هل هذا القرار صحيح أم لا و إن كنت فعلت كذا لكان كذا و كذا ، و في جميع المواقف التي أتعرض لها أفكر بها و عن رد فعل الأخرين و جميع التفاصيل أفكر بها . و لكنني أرهقت كثيرا من ذلك ، فهل يوجد

دائما مقتنعه بأن وحدها الأفعال هي التى بأمكانها أن تظهر حقيقه الشخص معك و ما يكنه إليك .. حتى و إن كان كل ما يظهره لك حب و إحترام فهذا لا يتحقق إلا بأفعاله معك و أيضا العكس صحيح .. فلما برغم معرفتنا بهذا الكلام و اقتناعنا به إلا إننا في الحقيقه لا نطبقه كثيرا و ننخدع في الأشخاص .

عندما نواجهه مشاكل كبيره في حياتنا نريد أن يكون هناك شخص يساعدنا على حلها أو يقوم بحل جميع المشاكل و لكن نصيحتي لك أن لا تبحث عن الشخص الذي سيحل لك جميع مشاكلك و لكن أبحث عن الشخص الذي سوف يدعمك و يشاركك في هذه المشاكل . هل يوجد هذا الشخص في حياتك ؟

دائما في لحظات الضعف و اليأس تحتاج إلى دعم كبير ، و أكثر الأشخاص الذين يقومون بدعمك و يقولون لك كلام تشجيعي هم أكثر الأشخاص الذين سوف تتذكرهم دائما ، لأن حقا تلك الكلمات سيتم حفرها في الذاكره . ما هي أكثر الكلمات التشجيعيه التي تتذكرها ؟

أستغرب كثيرا عندما أجد شخصا متاكدا من أنه يحتاج إلى تطوير في فكره أو مشاعره أو شخصيته و سلوكه اليومي لأنه يعاني من مشاكل جراء ذلك ، ثم حينما تأتي له الفرصه في تطوير نفسه ، لا يقوم بذلك و لا يبذل أي مجهود لتطوير نفسه سواء هذا المجهود جسدي أو مادي . فمن المحزن جدا أن تقضي عمرك كله و لا تطور من نفسك ، و أنت تعلم جيدا أن نفسك هي التى أبقى لك و فكرك هو ما