اخشى من استخدام أي شيء متصل بالانترنت على الدوام. كالساعات الذكية وحتى المحافظ الاليكترونية. أشعر وكأنني مراقب ويسهل اختراقي بسهولة. شاهدت فيلما عن قريب يوضح الاستخدام السئ لإنترنت الأشياء. وكيف تحكمت أحد الأبطال في الاستيلاء علي غواصة بحرية والتحكم بها وتحريكها أينما تريد وسيطرت عليها كليا. واستطاعت اغتيال شخصية سياسية في بلد اخر فقط من خلال التحكم في السيارات الذكية. استولت علي التحكم بالسيارات الذكية لخدمة هدفها وحققته بكل سهولة عن بعد. وبالنسبة لنا كعرب. لن أقول الأمر مكلف ماديا.

رأيت الفيلم على شاهد وأعجبني دعايا الفيلم والتي أوحت لي بأنها تجربة مميزة حتى شاهدته. هناك سطحية بالقصة ليس هناك تفاصيل. أري أن احداسباب الفشل ان المخرج والمؤلف رامي ياسين تخيل أنه بتقديمه هذا النوع كاول شخص يخوض التجربة سيكون سببا لنجاحه دون اخذ باقي المعيار في الاعتبار. علي الرغم ان هذا يكون سبب الفشل فهو تحت الميكرسكوب كونه يخوض تجربة لاول مرة الكل بانتظاره النقاد قبل المشاهدين.

برأيي أن يكون فيلم سيكون ممتاز. وينتهي الفيلم بانتصار الوحش لان لا امل في تكاتف البشر. أيضا القوة تغلب فلديه قدرة علي محاكاة الافكار.

مرحبا، كنت قد اخترته وكنت بانتظار ترشيحه للبدء نورا . حتى أتابع نقاشاتك عليه لك أسلوب مختلف بالمراجعات التي تقومين بها بانتظارك..

رأيت احد الحلقات حول هذا الأمر والغريب أن الجميع يهاجم دون أن يكون ملم بالموضوع. فاللايف كوتشينج برأيي مهمة جدا كما ذكرت والجهة المذكورة للاعتماد هذه جهة معترف بها عالميا. لكن كل شئ جديد بالنسبة لنا هو مخطط لتدمير هويتنا العربية ودائما نشكك دون وعي. هناك أحد المدربين أتابعها بصفة مستمرة بالمناسبة هي طبيبة ودرست الكوتشينج كم تغيرت حياتي بعد متابعتي لها. قادرة علي اخراجي من أسوء الحالات. لذا اذا كان الشخص متخصص ومؤهل فلما لا.

متحمس للكتاب. قرأت مراجعته علي جوجل ريد. وأعطتني دفعة كبيرة وحماس للمشاركة بفاعلية

أشكرك كثيرا على هذه المبادرة فهي سبب اساسي في متابعتي للمنصة، وهذا الكتاب تحديدا كان خيارا رائعا. كثيرا ما نلام نحن بومات الليل كما وصفنا الكاتب لعدم نشاطنا في التوقيت الطبيعي للبشر الاخرين. حتى أنهم يتهموننا بالكسل والتباطئ وأخيرا قدم تفسيرا علميا لما يحدث. ومن اهم النصائح لنوم مستقر بالنسبة لي ألا نأخذ قيلولة بعد الساعة الثالثة بعد الظهر لانها تجعل من النوم صعبا بعد ذلك.

الغرب ينجح نجاحا كبيرا في استخراج افضل ما لديك لمصلحته. هو يتعامل مع المتميزين من العرب كمنتج يهتم به ويصرف عليه ليجني من ورائه الكثير والكثير. سواء كان عالم أو حتي لاعب كورة. والدول النامية علي عكس الدولالمتقدمة اهتمامات كل دولة غير الثاني. هناك من يكافح من أجل أساسيات وهناك من يهتم بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي ويفاجئوننا بإنجازات رد فعلنا تجاهها يقتصر علي المتابعة فقط.

نعم يحدث هذ معي فعليا لكن لم أكن أعلم أن لها تفسير، بالنسبة للكيت كات لا أذكر غالبا لكن اعتقد بفاصل. لكن المتأكد منه هو أن البقرة الضاحكة لديها قرط بأنفها وحلق بأذنيها على شكل علبة الجبن.

التنسيق ومأساة التنسيق. كان أملي كلية الاسنان وضاعت علي بسبب 0.5 %. ودخلت كلية التمريض وكانت لأول مرة تفتح في محافظتي وكنت محظوظ بذلك الحقيقة. تعينت بمعهد التمريض للتدريس. فلا احد يعلم أين الخير

كتاب: ابدأ بالأهم ولو كان صعبا الكاتب: برايان تريسي يقدم ٢١ طريقة ناجحة للقضاء على التسويف وانجاز العمل بأقصر وقت

في رأيي الوقوع تحت هذا التأثير يعود لقلة النضج الفكري، بمعنى أن يكون الشخص محدود الرؤيا. لايرى الوجه الاخر لأي قضية. في بداية خوضي لأي نقاش حتى مع أساتذتي في الجامعة أبحث عن الادلة التي تثبت وجهة نظري رغم أني متأكد أن غالبا رأي الأساتذة الأفاضل هو الأصح، ربما كان فكرة تقبل أن انا الطرف الخاسر بالنقاش لم يكن سهلا. رغم ان ذلك لا يقلل مني في شئ. الان الأمر اصبح مختلف. أدرس الرأي المخالف ربما يعطي لي الطريق الصحيح

أردت مشاركتكم ما وصلت إليه بالكتاب، بداية لم أكن مما اختاروا الكتاب وكنت أود كتاب الرجل الذي حسب زوجته قبعة، لذا بدأت وأنا غير راضي لكن الكتاب بدايتة موفقة وأسلوب الكاتب سلس وما انتهيت من الفصل الأول عن الفكرة والرغبةوالهدف حتى استطاع أن يحفزني جعلني أتساءل عن هدفي الحالي وأين أريد أن أكون في عملي الحالي، ضاعف لدي العزيمة والإرادة، أتوقع فائدة كبيرة منه إن شاء الله. أخبرونا لما وصلتوا إليه من قراءة الكتاب؟

لماذا ألا توجد لديكم جلسات الدعم النفسي؟! الامر منتشر لدينا لذا اقترحته. فبدلا من تعقيب لا غني ولا يسمن من جوع. يمكنك وقتها ان تبدي رأيك والذي يكون م الواقع

قد تحتاج لجلسات دعم نفسي، هذه الحلقات تكون مجموعات لديهم نفس المشكلة. ويبدأ كل شخص بالتحدث عن مشكلته. في رأيي هذا سيفيدها كثيرا.

ممكن أن تكوني محقة، فلم نلتمس الاعذار لبعض رغم انه ليس اول موقف نتعرض له. اختلفنا كثيرا لكن لم نترك الأمور معلقة هكذا، وكانت كلمة قادرة علي انهاء علاقتنا. الغريب رغم اني اتألم لانتهاء علاقتي ع صديقي فكان اكثر من اخ لكن لم اعد استطع ان احرك ساكنا.

التبرير ثم التبرير ثم التبرير، علاقات مدمرة وتقتل سلامنا النفسي، وفقدانها لن اقول خسارتها لأنها ليست خسارة بالتأكيد، بل في خروجها من حياتنا مكسب كبير لنا. المسئولية في التواصل تقع علي عاتقي الطرفين. لا تكن غليظا فظا وتريد الاخرين يتقبلوا ذلك ويسعدوا أو تكون سئ الظن وتتصيد الأخطاء مثلا. أما عن العلاقات التي خسرتها كانت علاقة تبدو قوية لكن انهارت بسبب كلمة كما تقولين والغريب اننا لم نحاول استعادتها، أسأل نفسي لما انتهت سريعا هكذا؟ فقد كانت هشة مثلا أم

ثقافة السؤال يكون غير مرحب بها مطلقا من الاطفال علي الرغم من أن هذه الثقافة لا بد أن تؤسس في الأطفال منذ صغرهم، عندما كنت صغير كانت والداي يعطياني حرية السؤال ولا مرة تهربوا من إجابة السؤال لكن دوما كان المحيط هو المحبط وخاصة عندما دخلت المدرسة كان المدرس يقول لي عندما أبدأ بالسؤال ماذا هل نبدأ يافضولي لكن تدريجيا وبسبب الاحراج تراجعت وبدأت في تقليل الأسئلة حتي لم أعد أسأل مجددا. في رأيي هذه الثقافة إن تم تعزيزها بالطريقة

لكن لا أري هذا ارتساء. نحن نتلقي معلومات كاملة هناواخترنا علي اساس الكل وليس السعر فقط. فالعرضين لهما نفس المميزات سرعة النت ونفس الشركة، بمعني أنا لم اتجاهل المعلومات الأخري وركزت علي السعر فقط. قد يكون صحيح إن كان العرض لشركتين مختلفتين وكل واحد قدم عرض الاولي نت لمدة شهر ب٤٠دولار، وأخري نت شهر ب٣٥ دولار، هنا ان اخترت الارخص مع اهمال المعلومات الاخري فانا اخضع للارتساء عند اتخاذ القرار.

صحيح هذا ماكان يحدث معي.

الارتساء هو ضيق أفق، ننظر لنقطة ونلقي بالباقي عرض الحائط، كنت مهوسا بالشراء في البلاك فرايدي لكثرة العروض وتنوعها لكن بعد ما أدركت أن التركيز علي السعر فقط يجعلني أخسر خاصة نظام التسعير المغري كما ذكرتي، كم كنت أبله ههههه، كنت أغفل وجود عوامل أخري كالجودة. الآن أصبحت أنظر للموضوع نظرة شمولية أكثر من ذي قبل.

خطورة التحيز السلبي تكمن خطورته عند اتخاذ القرار يجعلنا أكثر قلقا وتوترا وممكن أن نفقد العديد من الفرص بسببه. عانيت منه فترة ولكن تخلصت منه بالتركيز علي الايجابيات ومحاولة التحرر من السلبيات مهما كانت. كنت دوما عند اتخاذ القرار اكتب الايجابيات بخط واضح وكبير والسلبيات بخط صغير وجاءت معي بنتائج جيدة.