أرني الآية.
0
قد يكون فعالا بطريقة أو بأخرى. لدي صديق يؤمن به وقد وصل ل "حلمه" عن طريقه. صديق آخر يؤمن به لكن أحاول أن أشرح له أن قوة هذا القانون هي في الحماس الذي يعطيه لك لتعمل لتصل لهدفك. في النهاية ما يزيد من احتمال وصولك لهدف ما هو العمل الجدي. ومهما كان ما يدفعك لهذا العمل الجدي فلا بأس، سواء كان تنمية بشرية، أو حبك للمال، أو مصاريف الأولاد، أو الفقر، أو حبك للنجاح... المهم هو الدافع القوي، وهو ما
1. أليس غريبا أن مجموع أرباحه كان بالضبط 10 آلاف دولار... بالضبط... 2. كيف له أن يؤكد أن هذا الموقع ليس فيه إلا الربح ولا يذكر الخسارة أبدا مع العلم أن ما تربحه أنت يخسره شخص آخر (تقريبا). الدفع للمدونين إما الهدايا أو المال هو طريقة شائعة للإشهار حاليا، وقد رأيت هذا الموقع يقوم بإشهارات على شكل صفقات خاصة مباشرة مع منتديات عربية، لذا فالأرجح أن الأمر لا يزيد عن إشهار. بإختصار أمين قد باع متابعيه أو أنه قليل المعرفة
أولا قلت اليابان كانت الأولي ومصدري هو http://www.wipo.int/edocs/pubdocs/en/wipo_pub_941_2014.pdf ثانيا أنا قلت براءات الإختراع في مجال ال IT. لنأخد من مصدرك مثلا منشورات computational mathematics، اليابان تأتي في الترتيب ال 12 في سنة 2014، لكن هذا شعب متفوق في مجالات إخرى... هكذا صغت جملتي. لنقارن في هذا المجال اليابان مع السعودية في المركز 14. اليابان: 301 منشور لشعب مكون من 130 مليون مواطن. السعودية: 279 منشور لشعب مكون من 29 مليون مواطن. كل المؤشرات تشير لعدم إهتمام هذه الشعوب بهذا المجال
إن نظرت إلى إحصائيات مبرمجي كبريات المشاريع مفتوحة المصدر، ليونكس كمثال، سترى أن إسهامات هذه الدول صغيرة مقارنة بحجمها وعدد سكانها، و المؤشرات الأخرى التي تشير إلى قوتها المعرفية (اليابان أكثر الدول عددا لبراءات الإختراع لعدد السكان مثلا، لكن هذا الرقم صغير جدا إن حصرنا براءات إختراع ال IT فقط). شخص أمريكي أعرفه في الإنترنت قال لي أن تركيا لديها أفضل نظام تعليمي عربيا وفي شرق أوروبا والسبب أن محاضره كان تركيا. إستعمال مجموعة محاضرين من جامعة واحدة كعينة إحصائية
أعتقد أن الأمر بالأساس لعدم وجود تنافس ولا وجود لروح العمل... لكن الإنترنت يحل الأمر والأفضل للمبرمجين الإندماج في مجتمعات أجنبية. الأمر ليس له علاقة بالنظام الصارم والدليل هو أن اليابان، كوريا، والصين يعتبرون متأخرين في مجال ال IT. والأكثر هو توظيف كبريات الشركات لغير حاصلين على شهادات جامعية. الأمر في النهاية مسؤوليتنا كأفراد ففي هذا الزمن أصبح يصبح أصعب أن تشير بإصبع الإتهام للدولة، أو الجامعة أو أي جهة بأنها لم تعلمك. أيضا أرى قدرة الأجانب على مواجهة التحديات