أعمل كمعالج نفسي مستقل. أحاول باذلا كل جهدي أن أصل بمجتمعي إلى صحة نفسية أفضل و حياة أفضل بعيدة عن الضغوطات و التوتر.
إن احتجت من يستمع إليك فتستطيع الوصول إلي خلال نفذلي
بالطبع لامسته، في الماضي كان المدمن و سريع الغضب لا يذهب للعلاج النفسي مهما كانت حالته، أما الآن فهناك بعض الأمهات اللاتي يأتين لتربية أولادهن بطريقة سليمة و بالطبع ثمرة هذه الصحوة ستظهر علينا
الرهاب الاجتماعي مشكلة عامة تواجه الكثير من الناس، أنصحك بألا تستلم لها، لا تحاول الابتعاد عن الناس، حاول تكوين علاقات و لو افتراضية ابدأ بالعلاج ستجد نفسك تتعالج
لا توجد مرحلة سهلة، لأن و ببساطة الحياة ليست سهلة، لكن توجد مراحل محببة إلى القلب. فمثلا أنت تدرس مجال تحبه أو تعمل بوظيفة جيدة لديك بها الكثير من الأصدقاء
عزيزي أعلم أنك ساخط و ربما حاقد عليه، لكنك تستطيع التعامل معه كأنه لم يكن في حياتك. حاول الابتعاد عما يؤذيك، و لا تقدم على فعل شيء إلا إذا كنت واثق من انه سيعود عليك بالافضل
أتفق معك ، لكن هذا لا يمنع أن مواقع العمل الحر مثل الشركات لن تعطيك كل ما تستحقه، لكن جزي منه لتشبع رغباتك و الباقي لها لذا يجب أن يكون لدى المستقلين المدونة الخاصة بهم حتى يأخذوا ما يستحقونه
لكن عندما يكون العلاج النفسي باهظ الثمن، لن يلجأ إليه سوى الأغنياء و المرفهين فقط، و سيكون العلاج النفسي أداة للتفاخر ليس وسيلة للعلاج بالطبع الفقراء أو الطبقة المتوسطة لها الحق في العلاج النفسي و لها الحق في الاطمئنان على أنفسهم حتى يقول أنفسهم من الأمراض العضوية
اتفق معك لان معظم الشعب ينتقد من يذهب للعلاج النفسي و يتنمر عليه بل و يدعي أنه مجنون. على الرغم من أن هذا الشخص الذي يذهب للعلاج النفسي هو الاعقل لانه يريد الحفاظ على صحته النفسيه و بالتالي جعل حياته أفضل و اسهل
لا أتحدث عن الاكتمال بمعنى أن تكون معصوما من الخطأ و لكني أتحدث عنه بمعنى الشخص نفسه فمثلا انا احب الخضرة و الأراضي المزروعة، فعندما أكون هناك أشعر أني مكتمل إذا أشعر بالسعادة.
احيانا قطع الروابط يكون افضل من بقائها، حتى و إن كان الموضوع هو العائلة، لأن بعض الناس لا تقدر صلة الدم و لا تحترم هذه الصلة، فيكون افضل حل هو الابتعاد عن أولئك الناس
المشكلة هي ان الندوب و الأمراض النفسية التي تنتج عن الأسرة هي اصعب الأمراض في علاجها، على النقيض من ينشأ في أسرة سوية نفسيا يكون اقل الأشخاص تعرضا الأمراض النفسية في حياته
لم يتسنى لي فرصة مشاهدة المسلسل،لكني أظن أنه جيد. لا احد يحق له تعنيف المرأة لكونها مرأة. و للاسف هذه المشكلة نواجهها كثيرا في مجتمعاتنا العربية فنجد أن المرأة مهدور حقها، و الرجل يسارع لإنقاذ نفسه، و لا وجود للشهامة و الرجولة
الرجل الذي يعنف أبناءه كان يعنف زوجته، لذا على الزوجة الا تقبل هذا على نفسها و لا على أبنائها، لأن العنف لا يوجد به قليل أو كثير، بل ما يحدث اليوم هو نذير لما سيحدث غدا.
المشكلة هي كما ذكرتي "العرف العشائري" أن المرأة لا حياة لها إلا بوجود رجل، لكن الرجل حر يمكنه أن يعيش مع امرأة أو لا. و اذا تم الطلاق فيلوم المجتمع المرأة لعدم حفاظها على بيتها و لا أحد يلوم الرجل، على الرغم من أن كليهما يجب عليه أن يحافظ على العلاقة.