تخيلي أن اعاصر كل الاجيال وأرى كل التطورات ستُراني أجن؟؟!!! .. منذ فترة شاهدت فيلم أجنبي لإمرأة لا تكبر ومصابة بلعنة الخلود .. كانت معقدة وكئيبة وبالنهاية فرحت لأنه ظهر عليها علامات الكبر . حتما أريد الراحة .. لم أرهق نفسي بتجربة عقلي لا يمكنه تخيل سوءها هههه . الحمد لله على نعم الله للنوم والموت
1
في موقع upwork مثلا هناك اعتبارات كبيرة لتقديم البروبوزل(أولا البلد-نسبة التوظيف فوق 70% - تقييم الأشخاص - وقت تنزيل البوست - وأيضا لو أرسل دعوة لشخص تظهر - ولو قابل شخص يظهر ) .. فنسبة المخاطرة تكاد تكون صفر% .. اما للاسف على مستقل لو قدمت اربع عروض باليوم اجد 3 منهم مغلق واليوم الثاني يغلق الرابع . اعتقد ان الامر يرجع لسياسة الموقع يجب أن يكون الانتقائية للعملاء
أهلا مها.. الأمر لا يرجع للمصمم بشكل كامل ف سياسة الشركة أو المؤسسة ونوعية نشاطها هو من يحكمك ماذا تختار بالنهاية . ليس من المعقول لشركة رسمية مثلا أن اضع مجرد خطوط حرة . بالنهاية نحن نلبي طلبات الزبون حتى نصل لشعار يقنعه بالتأكيد ... حصل معي قبل يومين بالضبط موقف لكنه سيء قليلا .. تواصل معي زبون من بلد عربي يطلب شعار عبر مستقل وبعد ان تواصلت معه أكثر من ساعتين لفهم اهدافه وتطلعاته وبعد ان صممت له شعارين
برأيي ومن خلال دراستي لا يرجع السبب كونها أنثى أو ذكر ,, ولكن هنالك عوامل وراثية كثيرة أيضا يرجع الى التغذية التي يتلقاها الشخص .. فإن كان العامل الوراثي قوي أعتقد أن الدم يبقا بين 8-10 ولكن يجب أن تعزز جانب التغذية وتنتبه لنفسها بإستمرار .. أنت أيضا لا تقلق 9.7 ليس ببعيد عن 10 فبأجهزة قياس CBC الدم هنالك نسبة خطأ واردة ...أيضا من الجيد لو اعتادت تناول أقراص الحديد يوميا خلال تناول الطعام فبذلك تحافظ على نسبة الدم
خياراتك موجعة .. ألا توجد جرعة سعادة أبدية أم جرعة تحقيق المستحيلات أم هنالك جرعات أخرى لطيفة .. لمِ التخيير بين عدم النوم أو الخلود الأبدي وفي كليهما شقاءٌ للانسان .. النوم هو مكافأة لتعبي طول اليوم .. والموت هو طريقي لدار الخلود ومكافئتي على تعبي في الدنيا وعملي الصالح . ولكن لو خيرت حتما بينهما سأختار الأسهل وهي الجرعة الحمراء .
صحيح معظم الشعارات تكون مستنبطة من اسم المؤسسة أو الشركة التابعة لها أو لأهداف المؤسسة ورؤيتها.. وشعار مؤسسة مسك ( مؤسسة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الخيرية) بالتأكيد يرمز لغايتها ولأهدافها ولتوجه المؤسسة بالانتشار والعطاء والنمو . يعني بذلك شعار مسك يدل على رؤيتها وليس اسمها .. ولكن مثلا جوجل شعاره مستنبط من اسمه وهنالك العديد من الامثلة على ذلك .. هل شعرتي بالعطاء من شعار مسك ؟ يعني رمز الجسم مع الخطوط المنتشرة منه هل أوصل لك احساس
الابداع والتغيير يكون في جوانب أخرى كالألوان والحداثة والخطوط وأمور أخرى ,, والتشابه هنا لا يُقصد به نسخ لصق للموقع ولكن لأمر مهم داخل التطبيق حتى يفعله المستخدم من باب التعود على ذلك .. وبالطبع كلامك من الأصل لو كان هناك الكمال في التصميم لتوقف المصممون عن العمل .. تصميم الواجهات يُستحدث دوما ولكل فترة هنالك ترندات في هذا العالم .
القانون الثالث يمكنك تخيله هكذا : اعتدت انت كمستخدم على تطبيق فيسبوك مثلا .. وبعدها بفترة تم طرح تطبيق طريقة التسجيل فيه تشبه تماما فيسبوك ... عندها ستجدك تسجل في التطبيق بسهولة وبدون أن تفكر كثيرا لأن العين تعودت على ذلك ...أيضا لو كانت خانة اضافة منشور نفس النظام ستجدك تستسهل نشر المنشور.....أعتقد هذا ما يفسره القانون الثالث
أنا جديدة في مجال العمل الحر ولكن أنظر لنماذج سابقة من أصدقائي فجميعهم يعمل كل يؤسس شركة تختص بالعمل المتخصص فيه أو مثلا يحاول أن يدخل في استثمار في شركات كبيرة كي يضمن ربح طويل الأجل ... أعتقد أنني بعد خمس سنوات سأكون مديرة لشركتي الخاصة ومحققة بعض من أحلامي ,, فأحلام العمل الحر لا تقف عند حد معين ...
أنا متعاطفة جدا مع كبار السن .. أحسبهم في زمن غير زمانهم ..مثلا تجدهم ليس لديهم المعرفة بالتكنولوجيا وبالأخبار الجديدة وبنقاشات العصر فكلما جلست مع جدتي أحدثها بالجديد في العالم واخر الأخبار وأحاول أن أشاركها أموري وأخباري .. منذ أربع اشهر أصيبت جدتي بكورونا ( عافانا الله وإياكم منها جميعا ) وبحكم أني تحاليل طبية تحتم علي أن أجالسها في المستشفى لمدة أسبوعين..وهنالك كانت في غرفة كبيرة وكان معها 3 مرضى أخرين كبار بالسن بلا مرافقين .. وكنت كما افعل
عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ - رضي الله عنه - قَالَ: قُلْت يَا رَسُولَ اللَّهِ! أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ وَيُبَاعِدْنِي مِنْ النَّارِ، قَالَ: "لَقَدْ سَأَلْت عَنْ عَظِيمٍ، وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ: تَعْبُدُ اللَّهَ لَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ، وَتَحُجُّ الْبَيْتَ، ثُمَّ قَالَ: أَلَا أَدُلُّك عَلَى أَبْوَابِ الْخَيْرِ؟ الصَّوْمُ جُنَّةٌ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ الْمَاءُ النَّارَ، وَصَلَاةُ الرَّجُلِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ، ثُمَّ تَلَا: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾ [السجدة: 16] حَتَّى بَلَغَ
من يملك المال يملك القرار ,, وبدخول الانترنت لكل بيت وبيد الطفل الصغير قبل الكبير أصبحت المنافسة على أشدها وأوشكت القناعة على الإنقراض ,, أصبح التقليد أعمى والغني والفقير يحاولون الحصول على رفاهيات الحياة حتى يجملون صورتهم العامة بغض النظر عن السعادة أو الرضا . من تجربتي الشخصية : تابعت لأكثر من شهر مجموعة مشاهير على انستجرام ( كدت أفقد فيها ثقتي بنفسي) لم يعد مستواي يرضيني ولا بشرتي ولا جمالي ولا خروجاتي ولا ستايلي ,,ومهما حاولت التغير والتطور لا