Doaa Wahdan

55 نقاط السمعة
7.88 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تخيل صحراء أو حقلا، وجاوب عن الأسئلة التالية ما هي حجم الصحراء، وما لونها وموقعها يعني بقرب من محيط أو بحر أو لا شيء؟ صحراء ذات مساحة شاسعة لون رمالها أصفر مموج بفعل الرياح، منتشر بها شجيرات وصبار وليست بالقرب من شيء تخيل الآن مكعبا، وجاوب عن الأسئلة أين المكعب، وكيف يبدو، وهل شفاف أم ملون وما لونه، وأين يقع في الصحراء وحجمه، المكعب في يدي حجمه مثل مكعب الروبيك ويقع في المكان الذي اقف فيه في الصحراء. هناك سلم،
ما هي خططكم في عيد الأضحى على صعيد العمل والعطلة؟ أخطط لقضاء بعض الوقت مع العائلة وزيارة الأقارب، أما عن صلاة العيد فأنا أقوم كل عيد في الصلاة في مسجد مختلف حتى يتسنى لي رؤية مظاهر البهجة والفرح والاحتفال في مختلف المناطق. وبالنسبة للأعمال فأنا لا أعمل في العيد، حيث أقوم بوضع خطط مُسبقة ليتسنى لي قضاء العطلة مع الأهل ولكن فقط أقوم بمتابعة الأعمال تحسباً لأي مستجدات.
في عصرنا هذا لسنا بحاجة دائمة الى التواجد الجسدي فيكفي مكالمات الفيديو التي تدعمك، على سبيل المثال في زفافي كان بعض أصدقائي من دول أخرى لما يستطيعوا المجيء ولكن شاركوني الفرحة بالـ Video Call كذلك حين وضعت مولودتي الأولى وفي وفاة جدتي.. هم متواجدين معي ومن من جاء الى بلدي والتقينا واستمتعنا، هكذا انا مع أصدقائي
ولكن ليس بقدر المنصات الأخرى من وجهة نظري
نعم اتفق أن التوجه نحو التربية الإيجابية نابع من المعاناة في تربيتهم، ولكن اقصد انها موضه في أن العديد قاموا فقط بالتطبيق دون القراءة الجيدة أو التفكير قبل التطبيق ولذلك اتفق معك أيضاً انه يجب الإستعانة بدورات تدريبية والاستماع الى نصائح متخصصين في التربية.
هل تقصدين البرنامج الموجود على تطبيق "أنا" الخاص بحسوب؟ لا أقصد البرنامج الموجود على تطبيق حسوب، ولكن هناك تطبيق يمكنك تنزيله من جوجل بلاي اذا كان هاتفك اندرويد يسمى Focus To- Do:Pomodoro &Tasks وقد ساعدني كثيراً أظن أن الأمر قد يتطلب بعض التحضيرات المكتبية، والتي تتمثل في أن تصنعي لها بيتًا صغيرًا من الألعاب بجوارك، أو مكتبًا صغيرًا من الألعاب أيضًا، فكرة رائعة، سأقوم بالتحضير لها ولك جزيل الشكر على هذه الفكرة
وما أراه هو أن تلك الألعاب لا فائدة حقيقية منها إلا بنسبة قليلة، تمامًا كما يرى الكثير من أبائنا وأمهاتنا. انا اتفق معك ولكن هذا لا يمنع حقيقة أن هذه الألعاب لها مستقبل للعمل والربح منه للأسف
نصيحتي لك بالرغم من الأرباح المهولة وما يقوم به اللاعبون من جهد فلا يعد هذا مجالاً جيداً كا مصدر للرزق وذلك لعدة أسباب: 1- اعتبر هذه الألعاب من ضمن اللهو، بالرغم من اعجابي من هذا التطور السريع ومن خلال الارباح ترى ان لها مستقبل باهر ولكن هذا رأيي الشخصي فقط 2- العنف في الألعاب وفكرة القتل والحروب ستنتج العديد من الأجيال العنية والدماء هو أمر معتاد كذلك القتل، كما حدث في بعض الدول الغربية لا أتذكر تحديداً أين ولكن قام
اتفق معك أنه مستقبلاً سنرى أرباح ضخمة من الألعاب في عالمنا العربي، قد بدأت العديد من الشركات في المساهمة في توفير شدات ودايموند للالعبين بأسعار تنافسية تجعلهم يطورون من اسلحتهم وسكناتهم بإستمرار
إذ الربح المادي الحقيقي هو ما يتعب فيه الإنسان ويترك أثرًا في حياة أحدهم. وألعاب الفيديو لن تترك أي أثر سوى إضاعة الوقت فيما لا يفيد، الأشخاص الذين يقومون باللعب من أجل الربح يتعبون ويبذون مجهوذ ذهني للوصول الى أعلى النقاط والعمل الدائم على تطوير شخصياتهم الإفتراضية من أسلحة ومعدات يجعلهم يعملون تحت ضغط مثلنا نحن اللذين يقومون بأعمالهم من أجل الكسب. أما عن أثر إضاعة الوقت فهم يرون أنهم يستثمرون وقتهم في شيء هم بارعون فيه وهو اللعب والتخطيط
هناك العديد من السيدات توجهن للتدخين وهذا لأن الممنوع مرغوب، رغم انه لا توجد إعلانات موجهة للسيدات وأصبح الشائع الآن في المسلسلات العربية ظهور المرأة المدخنة التي تفرغ غضبها في السيجارة. فهو ممنوع في مجتماعتنا وأيضاً يعتبر "عيب" على الفتاة أو السيدة شرب السيجارة رغم انها تحقق نفس "النشوة" للرجل وبما أن الممنوع مرغوب ترى أنه انتشرت نسبة النساء المدخنات في مجتماعتنا. ما رأيك في ذلك؟
آمل حقاً في يوم من الأيام أن يصبح لدينا نحن العرب منصاتنا الخاصة بنا
رأيك مفيد جداً وبالفعل هناك العديد من المسوقين يتحدثون أكثر عن التسويق بالعمولة
في تلك الحالة أفضل لو قام التاجر بالبيع لأقاربه ودائرته المعرفية لمدة شهر أو أكثر على حسب كمية المبيعات، ويطلب منهم إعطاءه تقييمات ليتمكن العملاء من معرفة مدى مصداقيته ويُبنى بينهما جدار من الثقة. وهذا في حالة إن كان التاجر أمين حقًا وبضاعته جيدة. فكرة جيدة. إن كانت مجرد صفحات فيأتي الدور هنا لمجموعات القوائم السوداء والتي يُنشر من خلالها أي تاجر غير صادق، ويمكن من خلال المحادثة بينك وبين التاجر تقديم شكوى في جهاز حماية المستهلك الموجود في دولتك
شكراً لكِ
ما هي أبرز المشتّتات التي تتجنّبونها في العمل؟ وكيف تتجنّبونها؟ المشتتات مع الحلول: 1- الضوضاء: حيث في مكان عملي السابق كان زملائي يتحدثون كثيراً ولا يضعون هواتفهم عل وضع الصامت أو يكون منخفض واالبععض الآخر للابد أن يعمل وهو يستمع الى الأغاني ذات الموسيقى الصاخبة. الحل: قمت بشراء سماعات أذن تعزل الضوضاء 2- تحدث زملائي إلي فقط للتحدث وليس له علاقة بالعمل. الحل: قمت بتوضيح لزملائي أنني حين أضع السماعات فهذا يعني أنني لا أريد الإزعاج إلا في الضرورة القصوى.
عذراً ولكن العنوان مختلف عن تفاصيل الموضوع ولكن سأقوم بالرد مما فهمت من الموضوع. المواضیع هنا صارت تافهه دائماً وجود خيارات في أي منصة تجعلك تنجذب للمجتمع الذي يساهم في تطوير مهاراتك الشخصية قبل العملية، وهذا متوفر أيضاً في حسوب، حيث يمكنك تجاهل المواضيع "التافهه" وتمتع بقراءة المواضيع الشيقة والمتنوعة في المجالات الأخرى. جميع المنصات بها هذا الخيار، وحسوب منظم جداً لتسهيل ظهور المجتمعات التي تجذب إهتماماتك
أرى أن الصداقة الحقيقية تتلخص في " التواجد" وليس فقط الجسدي فقد تكون صديقتي في آخر البلاد ولكنها معي تساندني في أصعب اللحظات. لي العديد من الأصدقاء ليسوا من نفس بلدي ولكنهم أقرب إلي من أصدقائي المتواجدين في نفس البلد.
حسناً إنه ملبغ ضخم لم أفكر أنني سأمتلكه يوماً ما، ولكن سأنفقه كما يلي: 40% العمل على تنفيذ مشروعي الخاص والذي سأحاول من خلاله تقليل مرتجعات الأونلاين مع جعل تجربة الشراء ممتعة للعملاء وواقعية 20% تخصيصها لدعم العقول التي تهتم بمجالات مختلفة وأهمهم الطب والصيدلة والتكنولوجيا 20% سفر وترفيه، حيث أنني عاشقة للسفر ومن ضمنه تخصيص مبلغ للحج إن شاء الله وستكون أول وجهة قبل الإنطلاق للعالم 10% للعائلة (أبي ,امي وإخوتي) 10% للعمل الخيري
التربية الإيجابية هي "ترند" أو "موضة" أمهات العصر الحالي، وفي اعتقادي أن لجوء بعض الأمهات الى هذا النوع من التربية وتنفيذها بحذافيرها دون الوعي لمخاطرها فيما بعد، نتيجة تعرضهم لكثير من العنف الأسري الغير مببر مما أدي الى توجههم لهذا الأسلوب من التربية ولكنه أنتج عن ماذكرته من ظهور أطفال منعدمي الإحترام للكبير وبل منعزلين أكثر. بعض الأمهات يقومون بتطبيق هذا النهج دون وعي أو بحث أو قراءة أكثر، نعم أتفق أنه لا يجب تعنيف الصغير بالضرب أو السب ولكن
ألا تلاحظون أن أصحاب العقول يبختبؤون تحت مجتمعات سرية على منصات التواصل وتكون متطلبات دخولها صعبة وعسيرة مثل مجموعة فيسبوك سري أو تيليغرام وغيره. أو صنع مواقع سرية مخصصة لهم. في اعتقادي أن أصحاب العقول لايبحثون عن المجتمعات السرية تحديداً، بل يبحثون عن المكان الملائم لتفكيرهم ولس بالضرورة أن يكون الجروب سري. موجة هجرة تصيب كورا أيضا والعديد من الكتاب المفضلين لدي تركوا المنصة). أوافقك الرأي في كورا حيث أن الائيلة والمواضيع ديلة على مجتمعاتنا ومنافية لأخلاقياتنا وكنت اتساءل هل
عدم قدرتي على إخراج الفيديو بشكل مبسّط، فأنا لا أعلم شيئًا عن أساسيات تصوير فيديو مماثل كي تبدو عليه الاحترافية والملاءمة التي أحتاجها. لست بحاجة إلى برامج معقدة لتقوم بإخراج فيديو احترافي فقط خلفية بيضاء وصوت جيد ويمكنك استخدام برنامج مثل Canva أو Inshot (لم اقم بتجربة شخصية ولكن كان هذا ترشيحات أحد الأصدقاء) أستطيع كتابة "سكريبت" لا بأس به للفيديو، لكن الفكرة هنا في جرأة الحديث، حيث أنني أحتاج إلى المزيد من النصائح حول كيفية إلقاء "السكريبت" وتقديمه، وكيفية
إلى أي الفريقين تفضل الانتماء، هل تفضل ألا يرى صديقك أو قريبك أي عيب فيك، أم العكس؟ أنا انتمي للفريق الذي يصارحني بعيوبي، حتى أتمكن من التطوير وإصلاح نفسي ولكنني أستمع لمن يذكرها بأسلوب الناقد الناصح وليس صاحب اللسان الاذع الذي يظهر عيوبي ليشعر بأنه الأفضل عني.
فهل ترون بإن هذا المشروع سيكون جيدا؟ الفكرة رائعة وقابلة للتنفيذ فقد رأيت أحد المؤثرين على الفيس بوك قام بإنشاء تطبيق يسمى "Droplen" وهو تطبيق يجعل الوصول الى الشخصيات المؤثرة والمحترفة في العديد من المجالات أسهل وذلك من خلال المكالمات وعبر الرسائل مع اتاحة الاشتراك في قنواتهم المتوفرة في التطبيق. وهل من الأفضل جعل الموقع هو المسؤول عن بيع الخدمة أم جعله مجرد وسيط بين الزبون وموفر الخدمة؟ من وجهة نظري يفضل أن يكون وسيط كما في خدمات مستقل وخمسات
هل هذا الأمر عنده علاقة بالنفس البشرية في اعتقادي نعم، لأن بطبيعتنا نميل إلى الممنوع، وبالرغم من وجود كلمة التدخين مضر بالصحة ولكن الشعور بالمتعة التي يحققها النيكوتين تجعل الشخص المدخن يقوم بشراء "غطاء" لوضع علبة السجائر به وبالتالي لن تقع عينه على التحذير وسيستمتع بالممنوع الذي لن تظهر آثاره السلبية إلا على المدى البعيد. إذا أجرينا تجربة على طفل وقولنا له لا تفعل كذا، سيقوم بتلقائية إلى فعل ما نهيته عنه وإذا تحدثتي معه عن مخاطر ما يريد فعله