في مشاغل الحياة ودوامتها نتمنى لو نعود في آخر اليوم لنجد من نتحدث معه بكل صراحة، نخبره بما مر على مدار اليوم وعن المواقف السلبية التي تعرضنا لها. وهنا يفضل الكثير من الأشخاص أن يساندهم هذا الشخص ولا يشعرهم بأن لهم يدًا في تلك المواقف، أو أن هناك عيبًا في شخصيتهم يؤثر على حياتهم، بكل بساطة يرغبون في تنفيذ مقولة "من يحبك لن يرى عيوبك". وهناك نوع من الناس يفضلون أن يتناقش معهم هذا الشخص ويخبرهم بعيوبهم وكيف يمكن إصلاحها. فإلى أي الفريقين تفضل الانتماء، هل تفضل ألا يرى صديقك أو قريبك أي عيب فيك، أم العكس؟
التعليقات