في الآونة الأخيرة تطورت نماذج ألعاب الفيديو عن ما كانت في السابق، بدءً من أجهزة الكمبيوتر المنزلية والـPS و الـXbox وصولاً إلى الهواتف الذكية. ومن خلال متابعتي لإخوتي وبعض أقاربي قد وجدتهم يقضون وقتهم بالساعات في ألعاب مثل Pubg ويتفاعلون بكل مشاعرهم في هذه اللعبة، وتساءلت هل من الممكن جعل هذا الوقت مثمراً؟ أي هل يمكن الجمع بين التسلية وجني الأموال؟ وعندنا قمت بالبحث السريع وجدت أن هناك ألعاب تقوم على مبدأ Play To Earn من ضمنهم لعبة Axie Infinity،

نحن في عام 2022 وما تزال التجارة الإلكترونية تعاني في بعض الدول العربية، ولا يزال اللاعبون الآساسيون في مجال التجارة الإلكترونية هم أغلبهم شركات إقليمية وعالمية مثل: أمازون، جوميا، نون. ورغم ازدياد حجم التجارة الإلكترونية في الوطن العربي، واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأحد قنوات التسويق والذي لاقى رواجاً كبيراً، إلا أنه لا تزال هناك بعض الصعوبات التي يواجهها التجار والمستهلكين في عمليات البيع والشراء عبر الإنترنت. لنضع في نقاط بعض الصعوبات التي يواجهها التجار والعملاء: أولاً: التجار 1- عدم وعي

كيف سيؤثر الميتافيرس على مستقبل التجارة الإلكترونية ؟ من وجهة نظري ومع ظهور الميتافيرس وتطبيقها بعدة مجالات، فإن مجال التجارة الإلكترونية من أكثر المجالات التي يمكنها تحقيق فائدة ملموسة من خلال استخدام هذه التقنية في متاجرها. فسيتمكن أصحاب المواقع، بناء متجراً إلكترونياً تقوم فيه شخصيات افتراضية "Avatars" بعمل نفس الأشياء التي يقوم بها الأشخاص الحقيقيون. سيصبح الذهاب إلى التسوق ممتعاً بالنسبة للمستهلكين، وستحل أغلب مخاوفهم تجاه الشراء من على الإنترنت، فبكل بساطة سندخل هذا العالم الإفتراضي مع أصدقائنا لنقوم بالتبضع.

في هذه اللحظة أيقنت أن هذا هو القرار الصائب رغم ما واجهته من صعاب. بدأت رحلتي بالبحث عن إذا كان حلمي يمكن أن يصبح واقعاً أم أنه محض أوهام وخيال، فأنا حاصلة على بكالوريوس التجارة بتقدير مقبول وهذا نتيجة لبعض الظروف الخاصة، ولكنني كنت أطمح دائماً بالحصول على المزيد من العلم فأنا شخصية متعطشة دائماً للدراسة والبحث والمعرفة والتطبيق. في عام 2010 قمت بالتدوين في مذكرتي أنني أريد الحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال قبل أن أصل الى الـ30