Alhassan Ali

باحث، مهتم بالمقالات والدراسات، وأسعى لتقديم محتوى متجدد وموثوق يصنع أثرًا معرفيًا.

410 نقاط السمعة
9.84 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فالحسد لا يعمل إلا بإذن الله، أمّا الظنّ السيّئ فيعمل بإرادة الإنسان. مقالك جميل. في هذه النقطة أرى أنها تحتاج مزيد من التوضيح، الحسد يولد سوء الظن، وسوء الظن يكون منبته الحسد. سوء الظن مؤلم وصادم وظلم لكني أرى الحسد أشمل وأوسع.
اتفق نعيمة .
حرية النقل تنتهي عند عتبة "البيت الداخلي" للإنسان. فما طرحه الناس في "ميادينهم العامة" فهو ملك للتداول، وما احتفظوا به في "غرفهم الخاصة" -أو ظهر منهم بلا قصد التعميم- فهو ملكٌ حصري لهم، وحمايته ليست مجرد ذوق اجتماعي، بل هي صيانة لكرامة الإنسان وحفظٌ للنسيج الاجتماعي من التمزق.
سيكافئك الله على رعايتك لأولادك وإنفاقك عليهم، وسيحاسبك إن قصرت في حقهم وأهملت شئونهم.. الأبناء أمانة.
ومن سيراجع وينشر قصص الذكاء الاصطناعي ويستخرجها منه...
النصيحةُ تُهدي ولا تُؤذي، تُعين ولا تُهين. والناصحُ ليس وصياً على القدر، لكنه يخون الأمانة إن ادعى معرفةً لا يملكها، أو كمالاً يفتقده.
ليس كل ما يمرّ بنا يصلح للنشر، ولا كل ما نعرفه يُصبح حقًا عامًا. فهناك مواقف تحمل في داخلها خصوصية أشخاص لا يليق كشفها أو سردها، لأن تفاصيلها ترتبط بكرامتهم ومشاعرهم وحدودهم. وفي المقابل، هناك تجارب تُنبت منها معانٍ إنسانية عامة؛ دروسٌ وعِبَر تتجاوز الأشخاص لتخاطب الوعي، دون أن تمسّ خصوصية أحد أو تكشف ما لا ينبغي كشفه. والكتابة الراشدة هي التي تُفرّق بدقة بين الأمرين: تأخذ الحكمة وتترك الأسماء، تستخلص المعنى دون أن تمسّ صاحب الموقف، إلا لضرورة أو
نعم القلق داء العصر، وعلاجه له استراتيجيات عديدة أفضلها أن نتعرف على حقيقة الدنيا ونعمل لما بعدها كما نعمل لها.
لا يمكن للإنسان أن يبلغ الكمال، لكن يمكنه دائمًا أن يسعى إلى الأفضل. وهذا السعي مطلوب ومحبّب ما دام بعيدًا عن المبالغة والأساليب غير الواقعية. كما أن من الحكمة ألّا نلتفت إلى الحاسدين الذين يُفسِّرون كل خُلُق مستقيم أو جهد صادق على أنه مثالية زائدة أو كِبْر، رغم أنه لا يحمل شيئًا من ذلك.
نعم عزيزتي، يمكنكِ تنظيم وقتكِ باستقبال عدد محدد من المهام أو تحديد سقف مالي معيّن، مع ترك مساحة لراحتكِ وعبادتكِ واهلكِ ونفسكِ.
تذكّر كما كنت أنت: صادقًا، لطيفًا، ومخلصًا. هذه قيمتك الحقيقية، ولا تسمح لأي خيبة أن تغيّر من جوهر شخصيتك.
نعم ،الإدارة الناجحة تُقاس بالقدرة على تحويل المبادئ إلى واقع ينهض بالعمل والإنسان معًا.
مبالغ فيه جداً، لا احد يخفى عليه ما يميز الإنسان من روح وتأثير ... والكثير ثم من سيصنع الذكاء ويجدده ويستخدمه وينافسه...
شكراً للمقال الرائع، أبدعت.
نعم عزيزي كريم المقالة تذكير بالمبادئ التي ينبغي أن نسعى إليها، حتى لو لم نطبقها كاملة. فالرفقة المبنية على المبادئ لا تعني خلوّها من العيوب، بل قدرتها على الاحتمال، والصبر، ومداواة النقص دون أن تنهار. وما ذكرته عن التحمل والرفق بالضعف هو إضافة مهمة تعيدنا للواقع؛ فالعلاقات التي تبقى ليست تلك الكاملة، بل التي تعرف كيف تستمر رغم تعب الطريق.
صحيح يا أخ إسلام، مؤسف أن نفتقد معيار الصدق والوفاء، لكن لعلّ البداية تكون منّا نحن؛ نصنعه في تعاملنا قبل أن نطلبه من الآخرين.
شكراً لمروركم، معلومه جيده.
شكراً لمروركم ، رامي
لله درك اسلام قصتك ملهمه ورائعه كتب الله أجرك ، والحمدلله.
رائع، حكمة عظيمة.
في كثير من البيئات، أصبحت العلاقات والوساطة تؤثر بشكل واضح على الفرص والمزايا، حتى أصبح البعض يحصل على ما لا يستحق لمجرد امتلاكه علاقة معيّنة. ونتيجة ذلك، يُهمَّش أصحاب الكفاءة ويُحبط المجتهدون، بينما تُمنح المناصب والمميزات لمن لا يملكون أساسًا قويًا أو استحقاقًا حقيقيًا. لهذا نجد كثيرًا من الناس يركّزون على بناء علاقات شكلية بدل بناء قدراتهم، لأنهم يدركون أن الطريق الأقصر ليس عبر الجهد، بل عبر الواسطة. وهذه ظاهرة تُضعف العدالة، وتؤثر على الإنتاج، وتفقد المؤسسات قيمتها الحقيقية.
ابدأ من الآن، بخطوة صغيرة خالصة، فربّ خطوة يباركها الله فتغيّر العمر كله. 🌿
يختلف الأمر باختلاف الموقف، فكلٌّ من العلاقات الإنسانية والنجاح المهني عنصرٌ لا يُغني عن الآخر؛ فالعلاقات مهمة لروح الحياة، والنجاح المهني لا يقل أهمية في بناء الذات وتحقيق التوازن."
"إن استغناء الإنسان عن حاجته لأخيه الإنسان يجعله يطغى، فالتقنية التي توفر له الحماية والمعلومة وتقدم الخدمات، قد تُغري بعض البشر بالغرور وتُبعدهم عن التواصل الإنساني الحقيقي."
رائعة ملاحظتك يا سهام