قبل اشهر قليلة خُنت بعد حب صادق، وكسرت الثقة، لكني لم أبقَ مكسورا. عدت بسرعة، أقوى، أنقى، وأفضل من أي وقت مضى. لكن ذلك اليوم كان أسود عندما إعترفت لي انها أعطت رقمها لشخص يريد علاقة معها وخرجت معه وبكل وقاحة تنشر صورها وهي في علاقة معي... كانت اول طعنة اتلقاها في حياتي على ظهري. ومع ذلك لم اندم لان التجربة جعلتني اقوى وحذر أكثر وناضج أكثر.
0
مقال عميق ومُلهم جدًا. فعلا لم ينته عصر الابتكار، بل تغيّر مفهومه وانتقل من السطح إلى العمق، كما ذكرت. ريادة الأعمال اليوم أصبحت مرتبطة بالوعي، بالمسؤولية، وبصناعة أثر حقيقي يتجاوز الأرقام والأرباح. لفتني جدًا قولك إن الإنسان لا يحتاج لمن يبيع له فقط، بل لمن يصغي إليه. هذا هو جوهر الريادة التي نحتاجها في هذا الزمن. شكرًا على هذا الطرح الناضج والرؤية المختلفة.
جوجل لا تقدم توضيحات دقيقة عند حدوث مشكلة، إذ تكون الرسالة العامة مبهمة على غرار: "انتهاكات متكررة أو خطيرة (مثل البرامج الضارة، الاحتيال، أو التطبيقات التي قد تُلحق ضررًا بالمستخدم أو الجهاز)". وذلك رغم أن التطبيق آمن تمامًا وخالٍ من أي ضرر. السبب وراء هذا الأسلوب في التعامل من طرف فريق دعم جوجل يعود إلى اعتمادهم على أنظمة آلية لرصد هذه "الانتهاكات" المفترضة، دون مراجعة بشرية فورية. وغالبًا ما يتم التحقق اليدوي بعد فترة طويلة من الزمن، وهو ما قد
أستسمح سيدتي، فقط توضيح بسيط: أدوات مثل ChatGPT يمكن فعلاً الاعتماد عليها كمساعد ذكي يوجهك نحو المصادر الأصلية للمعلومة، وليس كمصدر نهائي. كل ما عليك هو طلب المراجع الموثوقة بشكل مباشر، وسيتولى البرنامج البحث ضمن مواقع علمية معتمدة مثل WHO، PubMed، أو CDC وغيرها، ويقدم لك روابط دقيقة تدعم المحتوى. الذكاء الاصطناعي لا يُفترض أن يُستعمل بشكل أعمى، بل يجب استعماله بذكاء، مع التأكد دائمًا من التحقق من المصدر، وهذا ما يجعل منه أداة قوية للبحث والفهم السريع.
صديقي، كلامك في محله، لكن ما كنت أحاول الإشارة إليه هو ذلك الإحساس الغامض الذي قد يراودنا أحيانًا: ماذا لو لم يكن هذا العالم حقيقيًا؟ ماذا لو كانت الحقيقة نفسها مجرد مفهوم نسبي؟ قد نكون نعيش في واقع وهمي، مُصمم بعناية داخل أذهاننا، حيث تُزرع التجربة والإدراك بطريقة تجعلنا نعتقد أنه واقع فعلي، بينما هو في جوهره مجرد محاكاة متقنة.
حتى اوصل لك الفكرة صديقتي.. ما أحاول الإشارة إليه هو أن حواسنا ليست سوى أدوات تنقل الإشارات إلى الدماغ، وليست دليلاً في حد ذاتها على الحقيقة. تخيلي لو كنتِ الآن غارقة في سبات عميق، ودماغك متصل بتكنولوجيا متقدمة تبث إليه عالماً كاملاً من المحفزات الحسية، بحيث تعيشين واقعاً افتراضياً يبدو لكِ حقيقياً بكل تفاصيله. كل ما ترينه، تلمسينه، أو تشمينه ليس إلا أوهاماً عصبية مبرمجة وذكريات مزروعة ببراعة. فهل يمكننا حينها أن نثق بما نختبره، أم أن الحقيقة ذاتها مجرد
يا صديقي المسألة كلها مسألة كيفيفة الاستخدام. بالنسبة لChatGPT هناك فرق بين " اريد معرفة فوائد عصير البرتقال" و "اريد معرفة فوائد عصير البرتقال المثبتة علميا مع المراجع العلمية المعتمدة" الاجابة ستكون في الاول عبارة عن خلاصة سريعة بينما الثانية يستغرق بعض الوقت للبحث في المراجع الموثوقة اكثر ويظهرها لك.
كلامك في مجمله دقيق، وأنا أتفق معك في كثير مما طرحت. لكن في المقابل، أصبح الذكاء الاصطناعي اليوم قادرًا على تقديم معلومات دقيقة، مدعومة بمراجع موثوقة، بل ويمكنه توجيه المستخدم إلى مصادر رسمية متى طُلب منه ذلك. كل ما يحتاجه الأمر هو طرح السؤال بوضوح أو طلب المصدر، وغالبًا ما يقدّم الإجابة بسلاسة وفعالية. وبرأيي، تكمن قوته الحقيقية في جمعه بين الدقة والمرونة في آنٍ واحد. كيف ستغيّر الذكاء الاصطناعي علاقتنا بالمعرفة عندما تصبح كل إجابة متاحة، فورية، ومخصصة لنا؟
بمجرد إستراجاعهم للقناة واعتذرو عن الخطأ فذلك يعني أن الإغلاق تعسفي وتلقائي وتم عن طريق الربوتات وليس الموظفين وهذه ميزة سيئة جداً في اليوتيوب الالاف من القنوات التي لا تنتهك سياسة يوتيوب تم اغلاقها واصحابها تركوها بسبب صعوبة استرجاها وتجاهل فريق الدعم مراجعة القنوات يدوياً بسبب الكمية الهائلة من القنوات التي تتطلب المراجعة. ويبقى الامر مجرد حظ. ما لم اذكره في المقال اعلاه انني راست فريق الدعم وأشخاص حقيقين ولم يرجعوها وقالو ان الاغلاق نهائي وان هناك انتهكات خطيرة الخ..
الأمل ولو كان وهمي هو الذي يجعل الجميع يستمرون في الحياة لا شيء اخر غير الأمل نعتقد دائما ان القادم سيكون أجمل وان المصاعب التي نواجهها الان ستنتهي. لكن الواقع عكس ذلك فمصاعب الحياة لا تنتهي ومستمرة والأمل الذي نحاول به التحايل على حقيقة الواقع ما هو الا أمل زائف. من جهة أخرى حتمية الموت في نهاية المطاف تجعلنا نسأل لما العجلة ما دامت الموت حتمية لا يمكن الهروب منها؟ فلنواجه هذه الحياة الحقيرة العبثية ونخوض تجربتنا الوحيدة في هذا
لا اعلم هل انت ثقيل الفهم ام تتعمد تجاهل ما نقوله . المسالة ليست مسالة جبن بل مسالة التهجم على الشخص بالتسليب في حسابه الشخصي وكل مساهمة يضعها مستقبلاً ستتعرض لتسليب فقط لانه قال راي لم يعجب أحدهم وسيتابعه المهاجم الى الابد فقط على راي واحد له. ما شأنك انت ان علق باسمه*المستعار* او بخاصية مجهول ؟؟ مع العلم انه في كلا الحالتين مجهول بالنسبة لك لانك لا تعرفه اصلاً حتى وان اظهر اسمه.
أغلب الاعضاء مجهولين فعلا حتى ان لم يستخدمو خاصية -مجهول- ولا يضعون اسمهم الحقيقي ولا صورهم الحقيقية . انت تنتقد اشخاص فقط لانهم استخدمو خاصية مجهولين فما شانك انت في شخصهم ؟؟ هل ستناقش الأفكار التي يطرحونها أم ستناقش الأشخاص ؟ اذن عليك القاء اللوم على حسوب التي وفرت هذه الخاصية التي يستخدمها من يريد الهروب من الشخصنة ومهاجمته كشخص.