الجانب الخفي لكتب التنمية البشرية وتطوير الذات يُعد كتاب "فكر وازدد ثراءً" (Think and Grow Rich) من أكثر الكتب تأثيراً في عالم التنمية الشخصية والنجاح المالي. ألَّفه نابليون هيل في عام 1937، حيث سعى إلى تقديم صيغة تعتمد على التفكير الإيجابي والرغبة القوية لتحقيق الثروة والنجاح. الكتاب استند إلى تجارب واقعية لرؤساء شركات ورواد أعمال ناجحين، وكان ملهمًا لملايين الأشخاص حول العالم. ومع ذلك، لم يكن طريقه نحو النشر سهلاً، حيث واجه هيل تحديات عدة، أهمها الجانب الروحي الذي طرحه
Muzamil Sayed
مرحبًا، اسمي مزمل سيد، صانع محتوى ومطور ويب ومتاجر الكترونية ومدونات ووربريس وبلوقر.
41 نقاط السمعة
849 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
بالتأكيد كتب المساعدة الذاتية والتنمية البشرية قادرة على تغيير الشخص إذا فهمناها كما كتبت واستخدمت بطريقة صحيحة، فهي تقدم المعرفة، وتساعد على توسيع الأفق، وتحفز الشخص على تبني أساليب جديدة للتفكير والتعامل مع التحديات. لدي مقال بعنوان "الجانب الخفي لكتب التنمية البشرية وتطوير الذات" .. ممكن يكون مفيد جداَ .. ولكن غير متأكد اضع الرابط هنا ام انقل المقال كامل والصقه هنا؟ .. ما رايك...
اعلم أنا كلامي سيبدو كأنه فلسفة وغير مألوف ولكن أمري لله .. لا أعلم ماذا تقصد بـ " أخطاء الماضي" لكن الذنوب والخطايا عبئ ثقيل على كاهل الإنسان .. وإذا لم نعرف كيف نتخلص منها ستزداد ويزداد الحمل .. هناك من يفهم هذه الخطايا على انها "طاقة" سلبية راكضة في الجسم .. يعني تستغفر شفهيا ليل ونهار لن تخلص .. يجب ان تفعل شيئا تجاه الطاقة .. وعندما تطبق تقنيات معينة ستشعر وقتيا بتحرك الطاقة , مثل العملية الجراحية, وانها استبدلت
لكسر "غرفة الصدى" وتجنب الوقوع في فخ الانعزال الفكري، هناك عدة استراتيجيات يمكن اتباعها على المستوى الشخصي والاجتماعي: تنويع مصادر المعلومات من الضروري أن يسعى المستخدم إلى تنويع مصادره الإخبارية والمعلوماتية. بدلاً من الاعتماد على منصة واحدة أو متابعة عدد محدود من الصفحات التي تتفق مع آرائه، يمكنه زيارة مواقع إخبارية ومنصات تعرض وجهات نظر متعددة. القراءة من مصادر متنوعة، سواء محلية أو دولية، تساعد في توسيع آفاق التفكير وتقديم وجهات نظر مختلفة حول نفس الموضوع. 2. الانفتاح على النقاشات
في نقطة مهمة لا نضعها في اعتبارنا وهي أن الذي وضع الكتاب يقصد شئ ونحن نكون قد فهمنا شئ آخر .. كل من قرأ الكتاب سيفهم من وجهة نظره هو وليس بالضرورة وجهة نظر الكاتب .. ولكن إذا قرأنا أي كتاب بطريقة معينة ستجد المفاجاة .. انهم يقولون نفس الشئ .. والطريقة التى اقصدها شرحها يطول وتحتاج جهد للسرد فاذا كانت لديك الرغبة في الإستماع .. فالجهد يهون ..
من تجربتي الشخصية لاحظت أن الفتاة التى لا تريد الزواج فعلاَ, لاسباب تعلمها هي وحدها, لا يجروء أحد مهما كان من اشد المتنمرين أن يقول عليها كلمة واحد.. في المقابل نجد ان الفتاة التى لم تتزوج لسن متأخرة ليس بإختيارها ولكن لا تجد الفرصة, تتعرض فعلا للتنمر والأقاويل والسبب واضح .. انها تحتضن وتراعي عقدة نفسية داخلية سلبية تكبر كل يوم وتزداد ضراوة, فبالتالي تجذب الأصناف اياها من المتنمرين واشباه البني آدميين الذين يتغذون على الطاقات السلبية وأوجاع ومخاوف خلق
المعرفة هي الجحيم بمعني عندما كنا أطفال رؤسنا كانت خالية من الأسماء .. يعني مثلا : هذه شجرة .. هذا كرسي .. هذا ليل .. هذا نهار .. ويعيشون المسميات بدون اسماء .. هل لديك فكرة لماذا يتناول الناس الممنوعات؟؟ لانها فعلا تجعل العقل خالي من المسميات .. يصير الانسان مثل الأطفال يندهش لكل شئ .. نفس الدهشة التى كنا نشعر بها ونحن أطفال .. وهل تعلمين أن هدف الصلوات واليوغا هو الوصول لهذه المرحلة .. أي صفاء الذهن ..
الطفولة عالم آخر ... كنت اقول لصغيرتي "فاطمة" عندما تطلب ان نذهب للحديقة أقول لها بعدين "بالليل" .. في يوم استيقظت الثانية فجراَ وكنت مضطرا للذهاب للحمام "الله يكرمكم" .. كانت فاطمة لاتزال مستيقظة تلعب مع أختها .. نظرت الي قائلة: الدنيا صارت بالليل؟؟ .. فقلت نعم .. فقالت: ايه رايك تودينا الحديقة؟؟ .. وعندما تسمع ان العيد قرب تتساءل ببراءة: يعني بعد ننوم كم مرة؟؟ لا زمن ولا ساعات ولا وجع راس .. ايامهم تمضي سعيدة .. صدق اللي
نعم، قد يكون التظاهر بعدم المعرفة في بعض الأحيان تصرفًا حكيمًا، وذلك لعدة أسباب تتعلق بالمواقف الاجتماعية والتواصل الفعال. رغم أن المعرفة قوة، إلا أن استعراضها بشكل دائم قد لا يكون مفيدًا أو ملائمًا. فيما يلي بعض المواقف التي قد يستدعي فيها التظاهر بعدم المعرفة: تشجيع الآخرين على المشاركة : إذا كنت في موقف نقاش أو تعليم، التظاهر بعدم المعرفة قد يشجع الآخرين على التفاعل والمشاركة بأفكارهم. بدلاً من السيطرة على الحوار بمعرفتك، قد يساعد ذلك في خلق بيئة يشعر
تسارع الأحداث وربطها رائع واختيار الكلمات والتشبيهات مثير وممتع، اجمل احساس للكتاب والفنانين عموماَ (انا لست منهم) هو أن يتلمس المتلقى مواطن الجمال والدهشة في عمله الفني أو الأدبي .. على فكرة كنت قررت حذف القصة والإنسحاب نهائياَ: أنا نشرت القصة في قسم (قصص وتجارب شخصية) .. ولكن احد المشرفين غير القسم الى (قصص قصيرة) .. غضبت فعلاَ في البداية .. والحمد لله انني لم أحذف القصة وانسحب .. لانني بعد ذلك إستدركت: من أين للمشرف أن يعرف أنني عشت
لكن هذا لا يعني أنه سيعالج الأمراض النفسية والجسدية أيضا، لأن الأمراض بنوعيها لها أسباب تتخطى ذلك، خاصة العضوية منها وإلا ما كانت المستشفيات ممتلئة بالمرضى بكل التخصصات، طيب القران نفسه شفاء من الامراض والعسل مذكور في القران انه شفاء هل شفى الناس من الامراض؟ .. الناس بعيدين عن الاشياء المطلوبة لذلك تفشى المرض .. الناس غير مقتنعة ان الله يشفي اساسا .. وهذه هي المشكلة .. أنا اتحدث عن الايمان وعدمه .. المسالة ليست كلام .. اي حد ممكن
فكرة خلق الانسان ستظل تختلف بإختلاف الاديان والمعتقدات .. ولا تقل لي تفسير علمي لان العلم متخلف في الشأن اكثر مما تتوقع .. يقول البرت انشتين ان الخيال أفضل من المعرفة لان المعرفة محدودة .. لذلك احب القصص الدينية القديمة والاساطير بدل المنطق والعلم .. ما رأيك في قصة خلق الإنسان كما يراها الإغريق : بروميتيه أو بروميثيوس هو عملاق حارب في صف اللآلهة الأولمبية ضد العمالقة في الحرب العظمى، وقد كان ذو حنكة ودهاء ومحبب للبشر دونا عن الآلهة.
اثنان يركبان في نفس القطار كل واحد في جهة .. اللي على الجهة اليسار تمر المناظر امامه كيئبة .. كلها صخور وجبال .. واللي على جهة اليمين يشاهد تلال خضراء وانهار واشجار ومناظر كأنها قطعة من الجنة .. في هذه الحياة أو (القطار) يجب ان نتحرك .. لنرى المناظر من جميع الجهات .. كل نافذة لها اطلالة مختلفة .. الحياة تتحرك ولن تتوقف .. يجب ان نتحرك نحن .. لقد تربينا على الخوف ونحن مقيدون بسلاسل فكرية تمنعنا الحركة حتى
يقول الشاعر السوداني محمد الفيتوري: لم تشقني دمامتى في الورى .. لم تشقني الا حساسيتي .. أدعوك ان لا تشقى بها كائنا من بعدي .. فهذه النار من قسمتي .. رضيت أن أفني على وهجها كي يعيش الفن في مهجتي .. يبدو أن دعوته لم تستجاب ومازال الناس يعانون من الحساسية المفرطة .. الإحساس جميل وفرط الإحساس أجمل .. المهم أن نبحث لماذا أعطانا الله هذه الحساية المفرطة؟؟ أكيد لسبب .. من أسوأ الأشياء في الحياة أن لا نرضي بنعم