لماذا تم حذف منشوري الأخير من قائمة الأحدث؟

من الأمور التي تبعث في نفس المرء الحيرة تلك الحالة التي تتلبس المصاب بمتلازمة(cute Muslim)-شفاهم الله- من تعجب ودهشة وربما بعض عسر الفهم والبذاءة عندما ُيفاجئ ولأول مرة!على يد (طيور الظلام)أن الجنة للمسلم فقط ولا مكان لغير المسلم فيها إنما النار الأبديةوهنا لا يسكت ال(cute Muslim) فليس السكوت من شيمه بل يلقن (الطائر الظلامي) بعض المقولات مثل (دع الخلق للخالق)أو (لا تتدخل في حكم الله) وفي الغالب يرفقها مع سبة بذيئة أو الاتهام بالانتماء لإحدى الحركات الجهادية! وو مهما نقل

من القرن الهجري الأول إلي القرن المنصرم كان تعليم ودراسة العلوم الشرعية هو السائد في بلاد الإسلام بجانب بعض العلوم الأخرى مثل الفلسفة والمنطق والطب وغيرها لكن وبعد أن سيطرة التيارات التغريبية تغير هذاوهذا شكل خلل عند الأجيال المسلمة فتعليم الدين والعقيدة أهم من تعليم الكيمياء أو الفيزياء فهي تشكل شخصية المرء وطريقة تفكيره.

..... :)

# التقويم الهجري؟ تنقسم التقاويم إلى قمرية وشمسية ، في الأمور والأوامر الشرعية مثل سن البلوغ لا يصح استخدام التقويم الشمسي_مثل الميلادي- بل القمري فقط،التقويمالهجري تقويم قمري قال ابن كثير _رحمه الله_: *اتفق الصحابة رضي الله عنهم في سنة ست عشرة - وقيل : سنة سبع عشرة أو ثماني عشرة - في الدولة العمرية على جعل ابتداء التاريخ الإسلامي من سنة الهجرة ، وذلك أن أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه ، رفع إليه صك ، أي حجة ، لرجل

قال شيخ الإسلام _ابن تيمية _ رحمه الله - فصل . افترق الناس في " يزيد " بن معاوية بن أبي سفيان ( ثلاث فرق : طرفان ووسط ( فأحد الطرفين قالوا : إنه كان كافرا منافقا وأنه سعى في قتل سبط رسول الله تشفيا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتقاما منه وأخذا بثأر جده عتبة وأخي جده شيبة وخاله الوليد بن عتبة وغيرهم ممن قتلهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بيد علي بن أبي طالب وغيره

إن عقائد ودعاوي الكنيسة _الواحدة فالكنائس والمذاهب النصرانية بعدد شعر الرأس!_تتغير على مدار العصورحسب قوتها وضعفها فإن كانت الظروف مواتية والكنيسة قوية تظهر دعاويها وتستبد فلو كانت ضعيفة _مثل الآن_ تخضع وتسلم لدعاوي وأقوال القوي،فلا تغتر بقول البابا الفلاني أو القمص العلاني فلو أردت معرفة حقيقية النصرانية فعليك بأقوال الآباء الأوائل والمراجع المختصة ولنأخذ مثلا قضية المرأة فالمرأة منذ بداية وظهور الفرق النصرانية كانت كسقط المتاع _مثل حال المرأة العربية قبل الإسلام أو أقل فبعض القبائل كانت للمرأة فيها حقوق!_

منذ قرن أو أكثر ظهر بعض الناس يُطلق على الواحد منهم (مفكر) أو (تنويري) جزء منهم قال يجب أن نتجاهل الفقه و الشريعة ونقلد الغرب في كل شيء وجزء منهم سلك طريق آخر _ لما علم صعوبة المسلك الأول لأنه سيؤدي إلى مصادمة ماتبقى من هيبة تلك الشرائع عند تلك الشعوب _ وهو أسلمة العالمانية (العلمانية) أو علمنة الإسلام عبر تمييع الإسلام ليوافق العالمانية أو العكس. https://suar.me/0QMK5 العالمانية طاعون العصر_ص290

من الأشياء التي نتجت عن عدم التحقق من صحة الروايات الافتراء على صحابة رسول الله_عليه السلام_ وكان عمرو بن العاص _رضي الله عنه_ له نصيب وافر من هذا فمثلًا قصة عمرو بن العاص والفتى المصري فالقصة منقطعة السند وبها جهالة في سندها وظن بعض الناس أن تلك القصة فيها دلالة على عدل عمر بن الخطاب _رضي الله عنه_ وهذا باطل والعكس الصحيح حيث في تلك الرواية قول عمر للمصري " ضع على صلعة عمرو" فما ذنب عمرو بن العاص ؟

يقول الأستاذ سامي عامري: https://suar.me/NBEKA https://suar.me/8JBrV https://suar.me/rJLmp https://suar.me/7JB3r https://suar.me/YlmXL العالمانية طاعون العصر _146-151

جاء في مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق مقالة لممدوح فاخوري بعنوان اللغة العربية بين الحاضر والمستقبل https://suar.me/L0mVG وجاء https://suar.me/aa6qZ https://suar.me/lJY79 جواب المشكلة https://suar.me/O0mJa وهكذا معنا ،العيب ليس في اللغة العربية بل فينا.

أنا عضويتي حديثة في حسوب ولكن أنا قاريء قديم له، تقريبًا لا يوجد أي نقاش جاد منذ عدة شهور و جزء كبير من المشاركات أسئلة فيها تكلف شديد تشعر أن صاحبها يسأل لمجرد السؤال ،الموقع صمم للنقاش فأين هو؟ كيف تنطق كلمة حسوب؟هل يمكن لأحد أن يضع تشكيل الكلمة.

#ملحوظة :تفريغ المحاورة من براهين وجود الله 248\1 للأستاذ سامي عامري المحاورة التاليةتمت بين الكاتب المناظر المعروف (فرنك تورك) وأحد من حضر محاضرةً له ،وفيها بيان عملي لعجز الملحد عن فهم أزمة التأصيل الأخلاق في تصور كوني إلحادي ،وكشف لأزمة الجمع بين الإلحاد والأخلاق الموضوعية: ##نص المحاورة *نثنائيل* : لقد قدمت ثلاث حجج محددة على وجود الله ،حجة الخلق,وحجة التصميم،وحجة أخلاقية. أريد في البدء أن أحاول نقص دليل الأخلاق لأنه ليس في الحقيقة حجة لوجود الله،وإنما هو حجة لحقيقه أنه

(الإنسانية)(حقوق الإنسان) وغيرها ،مصطلحات حديثة في معانيها ،لايخلو منها أي خطاب سياسي أو إعلامي ،لها منظمات تدافع عنها وتدعي الحيادية وأنها ليست تحت مظلة الأديان،فهل لتلك المعاني نصيب من المنطق والصحةكما لها نصيب من الإنتشار ؟ في الواقع لايمكن للأخلاق إلا أن تكون *دينية* غير هذا مجرد آراء فلا يمكنك أن تدين شخص يقتل أو يسرق ،الأمر سيكون مثل تفضيل الشاي على القهوة،ونفس الأمر مع الإلحاد ،الإلحاد عدمي لا,جود للأخلاق لاوجود إلا للمادة والطاقة والحركة ،ربما يكون هناك ملحد أخلاقه

الشريعة ثابت من ثوابت الإسلام لكن هناك من يحال تأويل أو طمس تلك الحقيقة. ماتوجهاتكم حول هذا الأمر؟

يقول الشيخ محمد صالح المنجد "إن مما دفع إلى اتخاذ هذا التمييع أيها الإخوة قضية خطيرة نادرًا ما ينجو منها الواحد منا ألا وهي الانهزامية وضغط الواقع على الإنسان المسلم، وعندما نظر بعض هؤلاء إلى الواقع وما فيه، وتسلط الكفار على المسلمين وهيمنتهم وسيادتهم في العالم بزعمهم، فإنهم تحت هذا الضغط صاروا يقدمون التنازل تلو التنازل، والفتاوى الشاذة باسم الواقع وظروفه، ويفصلون من الإسلام فستانًا يناسب الذوق الغربي، وكأن الواقع صار عندهم مصدرًا من المصادر التشريعية، كأنهم قالوا: مصادر التشريع: