أسامة محمود

591 نقاط السمعة
673 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
جميل أن نرى مبادرات مثل هذه من شركة عربية..
الحياة أخذ وعطاء، لنحلل الموقف : أنت تستفيد منه: المال، الخبرة هو يستفيد منك: العمل ما دمت ترى أن كليكما يستفيدان بهذه الطريقة، وبالبقاء معه لا تفوت فرصا أخرى أكبر منها.. ابق معه، وتجاهل انتقاداته التي لا تضرك ماديا. لأن الحياة لن تحلو لأحد. إذا كان عميلك سيء المزاج، تفكر فيمن زوجته سيئة المزاج ... ههه. وللمستقبل: إذا رأيت في يوم من الأيام أنك قد تعلمت منه كل ما لديه، ولديك فرص أكبر الآن، حان وقت التحول، يمكنك أن تتحول
أرى أن ندع الأمر على الوقت، لا نستطيع أن نجزم الآن.. فإن الآلة إذا كتبت كل شيء من الألف إلى الياء فهي فكرة قد تكون غير مقبولة في الموضوعات وفئة القراء الذين لا يشفى غليلهم إلا بالواقع والتجارب الحقيقية، أما الموضوعات الترفيهية، كسيناريوهات الأفلام، والقصص والروايات التي يُقصد من كتابتها وقراءتها الحصول على المتعة والترويح عن النفس وتنشيط الذهن، فأرى أن ههنا إمكانيات نجاح الذكاء الاصطناعي كبير.. وأنا شخصيا منتظر بفارغ الصبر أن أشتري كتابا كهذا وأستمتع بحبكة درامية قوية
عمل رائع، تمت الإضافة إلى مفضلة المتصفح!
المجهود جبار.. عظيم.. مبدع.. رهيب!! شكرا للمشاركة.. يجب دعمه
مجهود جبار
لو لا المشقة ساد الناس كلهم ... الجود يُفقِر، والإقدام قَتَّالُ!
لو شاركتنا الرسالة
أليس الأفضل أن نذهب مباشرة إلى السفارة الباكستانية المركزية في الرياض؟ لأن التواصل مع المكتب التابع يستغرق وقتا أكثر على ما أعتقد
ذهب أحد إلى مخفر الشرطة، فقالوا، الأفضل أن تذهبوا إلى السفارة الباكستانية ليخبروكم وضعه، أويكتبون لكم تصريحا، ثم تذهبون به إلى شرطة مكة أو المدينة ، وصاحبي يسكن بالدمام، سيخرج بعد الغد إلى الرياض لأجل السفارة الباكستانية. أحتاج إلى دعواتكم الصالحة.. أبي كبير السن، ومريض.
جزاك الله خيرا. وآمين كان مقيما.. لا أدري ولكن الأغلب أنه كان مصرحا به التنقل ما بين مكة والمدينة. فحصنا أغلب مستشفيات مكة عن طريق بعض المعارف، وغدا سنبحث في مستشفيات المدينة المنورة إن شاء الله . وأحد اصدقاء أبي قال اليوم إنه ودعه وأركبه في حافلة أو سيارة المدينة المنورة، فهذا شبه متأكد أنه غادر مكة، ولكن أخباره انقطعت بعد ذلك، لا يعرف أحد أين هو إلا الله. ليست له أي نشاطات مخالفة للحكومة او انتماء إلى أحزاب سياسية.
نعم، هو مقيم.. تواصلت مع الكفيل، ولكن لم يرد على اتصالي، واتصل به أحد اصدقائي الذي هو في السعودية، ولكن لا يجيب، ربما مشغول، ولكن أحد المكفولين الآخرين اتصل به وأخبره عن الامر، فقال، سيستعلم، ويخبر بعد ثلاثة او اربعة أيام
أوافقك الرأي
{ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك} أخي، ينبغي أن نعطي الدين أهمية أكثر من هذا قليلا.. برأيي هذا هو الاحتراف الحقيقي، أن تعطي حياتك الديني حقها، وحياتك المهني حقها. وإذا تعارض الجانب الاحترافي الذي به نكسب الدنيا، وتعارض الجانب الديني الذي به نكسب الآخرة، نرجح الجانب الديني، إن كنا نريد وجه الله والدار الآخرة.
صحيح قولك. قد يأتي شخص متخصص في التاريخ ويتمكن من الإقناع بطريقة علمية. لذا لا أدخل في هذا. هذه مثل أية قصة تاريخية أخرى تحتاج إلى البراهين المنطقية للإثبات أو النقض. وبما أننا نؤمن بالقرآن والقرآن أثبتها، ولأن القرآن لا يكذب، لا ننفي القصة. ونخالف من ينفيها، والسائل لم يأت بحجة على نفيه..
نعم، الأمر يتعلق بحقيقة حدثت، ولا يهمنا هل يمكن إثباتها أم لا.. لأننا مقتنعون أنها حدثت، ولكن لسنا بحاجة إلى إثباتها للذي لا يريد أن يقتنع.. نعم، والذي ينكر، يأتينا بالدلائل القاطعة على أن القصة لم تحدث والقرآن يكذب.. الآية (قلنا اهبطوا منها جميعا) وما قبلها وبعدها هذا تماما مثل رجل رأى شيئا وحده، ثم جاء إلى القوم وأخبرهم به، فليس لهم إلا أن يصدقوه لأنه رأى وهم لم يروا، فإن كذّبوا، فيجب أن يستندوا إلى دليل لا يمكن تكذيبه،
هذا الذي أريد أن أوضحه، الذي يؤمن بالقرآن يكفيه هذا الدليل، والذي لا يؤمن بالقرآن، فلا يهمني أمره ما لم يصرح لنا ذلك حتى نواجهه بما يؤمن به من الدلائل العقلية.. لأننا لسنا ههنا أمام مناظرة، حتى تكون مهمتنا الدلائل، بل مقصودنا ههنا أن نتفاهم، ولا يمكن التفاهم إذا كنا لا نعرف عقلية السائل
-1
خلق الله لنا العقل، وأرسل لنا القرآن، فنؤمن بالقرآن ، ونستخدم العقل في ما لا يخالف النص الصريح، واختبارنا أن لا نجادل القرآن بالعقل.
لماذا لا يعتبر كونه في القرآن دليلا؟ هل أنت مسلم أم لا؟
بما أنك قلت إنك لست ملحدا، أنت مؤمن بالقرآن وتلتزم بما جاء به وقد ذكر القرآن قصة آدم وزوجته لذا عليك أن تصدق قصة آدم وحواء
ما كان لله بقي.. مبارك لك الحرية، وتمنيات الحياة الطيبة
اختيار موفق
مجهود طيب، والمحتوى قيم، يرجى تغيير الخط في المقالات؛ لأن هذا الخط غير مريح وصعب القراءة، لا بأس به في العناوين، ولكن الكتابة العادية لو تكون بخط آخر
لا تؤاخذني سيدي، ولكن المظهر للمقالة هنا أفضل من مدونتك بالنسبة إلي، فلا أكاد أستطيع أن أقرأ لصغر حجم الحروف
إن الإنسان مجبول على التأثر من الآخرين.. الصحبة مؤثرة طبعا هناك نوعان من الناس، نوع نستطيع إخراجهم من حياتنا وهم كثر، ونوع لا نستطيع إخراجهم من حياتنا، وهم قلة، فقلل من الخطر حتى تكفيك قوتك للمجابهة، مهما قويت أنفسنا، سنبقى من جنس البشر، الذي يتأثر بالبيئة. "إن التاريخ مليء بالشخصيات القوية، فسدت بالبطانة الفاسدة"