ببساطة لا أظنني سأقبل، فأنا أكره مراقبة الغير لي بشكل دائم وشخصي، يعني انا وحدي لكنني لست وحدي فعلا وهذا غير مريح، لا يمكن الاستمتاع حقا بالوقت. أكره أيضا الاختبارات والفحوصات الدائمة خاصة إذا كانت صحية. كذلك الخصوصية الغير محترمة أكيد. كذلك الاستلقاء الدائم لا يبدو بهذه السهولة، تأكل نائما، تبقى نائما...الخ عندما اجرب الاستلقاء ساعات طويلة خلال يوم واحد وأنهض من الفراش اشعر وكان رأسي عبارة عن بالون ثقيل جدا، فما بالك شهرين... لو كان الاختبار بالبقاء في المنزل
0
مشكور أخي على المبادرة الجميلة. بصراحة لدي موقع للتدوين على بلوجر أضع فيه مقالاته بنفسي، حسب قواعد ال seo البسيطة جدا التي قرأت عنها وبحثت عنها في اليوتيوب وجوجل. علما ان هذا المقالات لا تحوي معلومات منسوخة من أي جهة. ومع ذلك فانا ارى ان موقعي ما يزال بعيدا تماما عن الريادة والشهرة، ترتيبه في البحث الآن هو 18 حسب نتائج Google search console. لقد قمت في السابق بتكليف مستقل لكتابة أربعة مقالات على الموقع لكن إلى الآن المقالات التي
أختي الكريمة هذا الكلام الذي تقولينه هو ما يبدو بالظاهر لمن لا يعرف الخبايا جيدا وليس له اطلاع على الجانب الاقتصادي... أولا عند بدأ الأزمة كانت السلطة الجديدة قد بدأت منذ شهرين أو ثلاث فقط، يعني مهما حاولت تقليل الازمة لم يكن شيء موفر تقريبا، لأن بقايا النظام السابق ماتزال متواجدة، وكما تعلمين في البداية ظهرت عدة أزمات حتى في موادنا الغذائية الاستهلاكية الضرورية، في هذه الفترة كان المواطنون كأي اناس في العالم متخوفين مما سيحل لاحقا، إذا وافقوا على
الفكرة رائعة جدا، وأتمنى لكم كل التألق فيها، لكن لدي بعض الملاحظات البسيطة حول الموقع، فبصراحة تركيبه معقد قليلا، يعني وجدت صعوبة بسيطة في الاستخدام، لذا فسيتحسن أن يكون تقسيمه واضحا ليسهل على كل زائر استخدامه بسهولة، يعني أقترح وضع قوائم منسدلة توجه الزائر إلى القسم أو المحتوى المراد البحث عنه بسهولة، وبتسميات معروفة، كما أقترح جعل الواجهة بلون أسود يكسره لون آخر كمزج، لأن اللون الحالي يتناسب بقوة مع قسم قصص الرعب، يعني يستحسن ان يوضع في كل قسم
حسب وجهة نظري فأرى ان المرء عليه أن يبذل جهده لإنجاز الأعمال الموكلة إليه بدقة وإتقان وإخلاص وكأن العمل عمله هو...طبعا في ظل الالتزامات الموكلة إليه فقط والمتفق عليها مسبقا مع صاحب العمل...لأنه في حال عدم إعطاء قيمة كبيرة للعمل فعند حدوث اضطرابات في الناتج ستكون أول الضحايا المهددين بالطرد والاستبدال... لكن!! من وجهة نظري أيضا أن ترك الحياة والصحة فقط من أجل العمل لا تعتبر حياة، فما إن تكاد تصل لمبتغاك المالي والوظيفي حتى تجد جزء كبيرا من عمرك
نعم المساعدات بسيطة جدا، لكن التكاليف أقل بالمقابل أيضا، وهذا يساهم في تقريبهم من الطبقة المتوسطة، لكن في الوقت نفسه كثر من أصحاب الطبقة المتوسطة ينزلون إلى طبقة الفقر ضمنيا. لا يظهر عليهم ذلك بكثرة لكن الواقع المعاش هو كذلك، لدي العديد من الأشخاص والجيران الذين صدمت بمدى تأثرهم من الأزمة في ظل تواجد تكاليف إضافية كثيرة لم يتم التخلص من بعضها إلا مع بداية هذا الشهر... أما بالنسبة للوصول إلى نسبة صفرية للفقر فبالفعل الأمر مستحيل، إذ يمكن التخلص
بصراحة أرى أن هذه الأزمة التي تمر بالجزائر ستكون نقطة انطلاق لعدة إصلاحات على عدة مجالات من الاقتصاد....أما بالنسبة للفقر المادي فبصراحة أعتقد ان هذه الأزمة قد أثرت على الجميع بدون استثناء، فالموظف يواجه صعوبة في الحصول على أجره بسبب نقص السيولة، الشركات لا يمكنها السحب نقدا حاليا، أما نحن أصحاب العمل الحر عبر الانترنيت فحدث ولا حرج، بالمقابل الأشخاص الذين يبدو عليهم الثراء أغلبهم قد توقفت أنشطتهم أو باتت تسير على نحو رديء جدا عبر كل العالم، وكثير أعلنوا
بصراحة أخي قبل اتخاذك للقرار عليك وضع كل الاحتمالات أمامك.. صحيح أن العمل الحر جيد، وقد برزت أهميته الكبيرة خلال هذه الفترة خاصة بسبب الوباء العالمي... لكن بصراحة توجد بعض السلبيات الكبيرة له برزت أيضا مع هذه الأزمة، وخاصة في بلدي... لقد كنت من الناس الذين يفضلون العمل الحر ولم أفكر بشكل جدي جدا بالبحث عن وظيفة ما بعد إنهائي للجامعة إلا في الأيام الأخيرة.. فبصراحة تسبب الوباء بحدوث أزمة سيولة في دولتي وبات من الصعب جدا إن لم نقل
بصراحة في طفولتي يمكنني القول أنني قد شاهدت كل الرسوم المتحركة التي كانت تعرض على سبيستون خاصة، وكذا في بضعة قنوات أخرى إذا كان المحتوى بريء كالذي تحرص عليه قناة سبيستون...أما ميولاتي صراحة فلم تكن كباقي الفتيات اللواتي يحببن كوكب زمردة كثيرا رغم مشاهدتي لكل ما عرض فيه، فقد كنت أفضل أنمي المحقق كونان بالدرجة الأولى قبل أي شيء آخر، كذلك أوف سايد، black cat, الطاقة الزرقاء، فرسان الأرض، القناص، بي بليد، الدراج المقنع....إلخ من أنميات التحديات المليئة بالطاقة والقصص
أعتقد أنه حسب معرفتكي الشخصية لي فأنت على علم جيد بميولي إلى قراءة الروايات أكثر من أي شيء آخر..لكن في كل رواية قرأتها مهما كان موضوعها كانت ثمة عبرة منها، ومتعة من نوع خاص... في حين تلك الرواية لم تكن ذات فائدة أبدا....والسبب في قراءتي لها أولا أنني لم أكن أعرف شيئا عن محتواها يعني لم اعلم انها فارغة منذ البداية، وقد أشرت في تعليقي السابق انها الرواية التي جعلتني أتسائل عن الأسلوب والمحتوى قبل المباشرة في القراءة كاملة. أما
صراحة في السابق كنت أقرأ أي كتاب أجده أمامي ضمن الكتب المتواجدة في خزانة الكتب في البيت طبعا، والتي كان والداي قد اختاروها للمطالعة...لكن في السنوات الأخيرة بعدما بدأت أقتني الكتب والروايات بنفسي وأحمل بعضها إنتبهت على فكرة ان ليس كل الكتب قابلة للقراءة فثمة كتب نستخلص منها فائدة وأفكار..في حين أخرى تجدها فارغة من البداية إلى النهاية من الفوائد والعبر، وبهذا الصدد أذكر رواية قرأتها تتكون من 1600 صفحة، أمضيت معها أسبوعا كاملا من القراءة، لكن في النهاية لم
حسب اعتقادي من العشرين فصاعدا. أساسا في عائلتنا لم تتزوج أي فتاة قبل العشرين إلى الآن إلا قديما، أي في الجيل الأكبر من عمر والدي بقليل. و أعتقد ان هذا الاصح، فالفتاة غالبا بعد قبل العشرينيات تكون فيما يسمى بمرحلة المراهقة، و فيه تكون غير مكتملة فكريا، يعني حتى قراراتها لا تقون صائبة غالبا لانها تنظر إلى الأمور من وجهة نظر مختلفة لا تكون صائبة دائما. ربما بدء من 16 او 17 تبدأ في التفكير في الجنس الآخر، لكن هذا
أولا يجب التفريق بين الهجرة للعمل لضمان مستقبل أفضل بأوراق ثبوتية و غيرها، و بين التخلي عن الوطن للبحث عن المستقبل المجهول الذي قد يكون أسوء، فقط من أجل مغادرة الوطن، بالتخلي عن الهوية الوطنية و الأوراق الثبوتية الوطنية كاملة. بالنسبة لي لا أحبذ فكرة الهجرة بتاتا إلا ما كان ضروريا، او لفترة مؤقتة. فأنا أكره الغربة كما أكره التواجد في مكان ينظر إلي الجميع على أني غريبة على مجتمعهم و أنني آخذ من حقوقهم، و بما أني مسلمة أنني
بالفعل هذه بالنسبة لي تعتبر أفضل طريقة للادخار خاصة لمن يواجهون صعوبات في الادخار أحيانا. جربتها منذ سنة و قد كانت حقا مذهلة، في وقت قصير ادخرت الكثير. لكن كانت الطريقة مختلفة قليلا تتمثل في تقسيم مصروفي إلى 03 على النحو التالي: جلب علبتين للادخار فيهما، الأولى خاصة بالمصاريف الطارئة أو التي يجب أن تبقى لفترة طويلة نسبيا تحسبا لمصاريف لاحقة لا يمكنني مواجهتها دون ادخار لها او لمشروع ما او ما شابه. و كان المصروف الذي يوضع فيها ثابتا
بالفعل القراءة من أجمل ما في هذا الكون، فهي تأخذ المرء إلى أماكن وثقافات و أفكار لم نكن على علم بوجودها، و ذلك بأسلوب ممتع و مشوق يدفعنا للمواصلة و البحث عن المزيد. بالنسبة لي أول تجارب لي في القراءة قد بدأت بالفعل في المرحلة الابتدائية صراحة مع بدأ تعلم القراءة كأي طفل آخر، أين كنت أحاول الاطلاع على قصص الأنبياء و الخرافات و الأساطير التي تجذب عقول الصغار خاصة، و كانت والدتي من أكثر المحفزين لي على القراءة، فهي
بصراحة رغم قيامي بعدة دراسات جدوى فعلية تخص مشاريع في دولتي، و دراستي لهذا المجال في سنواتي الجامعية عدة مرات، إلا أني أرى أن من غير اللائق القيام بدراسات جدوى عن بعد خاصة لمن لا يقيمون في نفس الدولة، فدراسة الجدوى بدء من أول خطوة فيها، و هي الدراسة القانونية و البيئية، كلاهما يعتمدان على قوانين الدولة و المنطقة التي يقام فيها المشروع، و التي تختلف من مكان لآخر، مرورا بدراسات السوق و الدراسة الفنية التي تتطلب النزول إلى الميدان
وانا كذلك جزائرية و اعيش في الجزائر لكن الاصل أمازيغي فعلا، ثمة من له علم بهذه المعلومة وثمة من لا يعلم. صراحة لم اسمع يوما عن انها كانت عبارة عن جزر، وان كانت كذلك فلا بد ان ذلك كان منذ مدة طويلة سبقت وصول العرب اليها فهي في النهاية ذات اصل امازيغي لا عربي حتى يطلق عليها الاسم العربي من قرون عديدة تسبق التعرب. وحتى بعد التعرب فلا تزال الاصول الامازيغية قائمة فحسب درايتي اصلها كلمة دزاير وشعبها بربر وكلاهما