كنت أعمل بأحد الشركات وجاء مديرها ووضع كاميرات مراقبة بالمكاتب وعلى مداخل دورات المياه وبكل مكان وتسجل صوت وصورة تخيلي، لا أعلم ما الهدف من ذلك هل فقط ليجلس بمكتبه يراقب الجميع عبر الشاشات ويستمع للأحاديث الجانبية، وجدتها سياسية سيئة، فإن كنت لا تثق بمدراء الأقسام وبالعاملين فلماذا وظفتهم؟ فكل مدير متواجد ومسئول ويراقب ويدير قسمه بشكل جيد، وعمل القسم وإنتاجيته يعبران عن ذلك، شعرت باقتحام خصوصيتي بشكل كبير، تخيلي لو جاء لي هاتف طاريء ألا يحق لي التحدث، ألا
1
وجود الأب له دور كبير فى التربيه ومن الممكن يزيد عن دور الأم وغيابه بالتأكيد يعود بالتأثير السلبى لأن عند عودته يحاول التعويض عن ما مضى بالرضوخ لطلبات أطفاله وأن كانو على خطأ . لا يوجد اختلاف كون الابن ذكر او أنثى لأنى اعتقد أن الابنه أكثر ميولا لأ بيها أما الولد فكلما ابعدتيه عن والده لن تجدى بينهم تشابه كل ما فى الأمر ان الوالد له دور أكبر او أكبر قدوه لاطفاله فى غرس القيم والمبادئ بجانب الأم والأم
ف الوقت الراهن اظن لا يوجد هناك امرأه لا تستطيع تحمل المسؤليه . لا تقتصر المسؤلية على إدارة الامورالماليه من تربى اطفال وتعلمهم وتعمل أيضا فاادارة الأمور الماليه تكون سهله وأعتقد أن الزوج ماهو إلا مجرد موزع للأموال أما المرأه هى التى تحدد الكم الذى يحتاجه المنزل ومتطلبات الاطفال من الأموال . وتقولين لى لا تستطيع إدارة الأمور الماليه امهليها فتره زمنيه دون أن تعتمد على أحد وستجدينها فى موقع أفضل وأظن أيضا ان الضغوط تعلم المسؤليه.
التضحيه دون نسيان الذات بحيث لا أظلم نفسى أمام الآخرين ولكن اعترض على جملة ان " هناك بعض الآباء والأمهات لا يستحقون التضحيه" لأن مجرد إنجاب الطفل فهى ضحت من أجل إنجاب الابن . تكون وجوبية فى حالة عدم تعرض المضحى للأذى وفى حالة الأبناء والآباء فقط. اكيد من الممكن أن أضحى بدون مقابل لان الآباء والأبناء هم من نملك ف الحياه.
اظن الإنسان أدرى بنفسه من الحكومه والشركات لأنه إذا مرض لن يستطيع غير ان يلوم نفسه لذا لا بد أن يبدأ من عنده وأظن فى عصر التكنولوجيا والإنترنت الفرد يستطيع أن يقلب الموازين خصوصا تجاه الشركات المصنعه لتلك المنتجات . الشركات المصنعه تبحث عن الربح الأكبر فى مقابل تدفع تكلفه قليله لا تضع فى اعتبارها عما ينتج من هذا المنتجات من أضرار.
فى رأى لا يوجد سن مناسب لأن الفتيات لا ينضجن من الناحيه العقليه سويا لأن هناك فروق بين الفتاه ونظيرتها ف السن من من يخولهم لبناء كيان اسرى متكامل . اقترح بعمل اختبارات عقليه مثل الاختبارات المعمليه التى تقام قبل الزواج للمقبلين عليها وقد يدعو هذا الاقتراح للضحك ولكن من وجهة نظرى وقتها نعرف قدرت الفتاه على الزواج وتحملها لمسؤلية تكوين أسره.
أولا ليس كل الأفراد لهم قدره على النقاش بعض الناس لديهم صدر رحب فى مواجهة الأمر ولديهم القدره للمحاوره والجدال والبعض الآخر لا يتسم بهذه المقدره ولذلك ينتج المشدات ف اغلبية النقاشات. عن طريق مراعاة الطرف الآخر ف المناقشه والحوار و عند الإحساس بانعكاس هدف المناقشه او الحوار ان يتم اتخاذ هدنه لحين الهدوء والرجوع لاساس المناقشه.
مش فكرة المطلقه على النقيض تماما السبب هو المنظور عامة للمرأه معنى أن تتزوج البنت ممنوع أن تتطلق عليها أن تحتمل الظروف والمعيشه مع إنسان لايقدرها او العكس ومطلوب منها أين كان الحادث لا تفكر ف الطلاق على عكس الرجل تماما لو الحماه مش عاجبها مرات الابن " يطلقها واجوزه ست البنات" . مجتمع متخلف بكل المقاييس ولو البنت ماتت وطلع سببه الضغوط يقولك ما اتكلمتش ليه استحملت كل ذاك ليه مش اتطلقت وتبدأ التساؤلات . احنا مجتمع على رأى
فى مكان سكنى تختلف الأقاويل عن ماهية التشاؤم بالأرقام ام الأشخاص ام الحيوانات ولكن أظن أنها ترتبط بثقافة الفرد وأيضا بمدى حبه وكره لمصدر التشاؤم هناك أشخاص لايتفائلون بوجود اشخاص معينه اظن هذا مرتبط بمدى حبه لهذا الشخص وهكذا بالنسبه البقيه. الموضوع كله عباره عن ترهات لا أكثر وما ظنه أن ما يحدث من مواضيع هى فقط من ترتيب القدير فلا شأن الإنسان أو الحيوان أو حتى الأحلام بتفائل او تشاؤم الشخص