Abh Als

84 نقاط السمعة
307 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
إن كُنت تأخذ الأمر من ناحية عاطفية إنسانية، فالنباتات أيضاً كائناتٌ حية تتنفس وتتكاثر وتقوم بعملياتٍ حيوية وطبيعية مثلُكَ تماماً، لكنَّ الفرق أنَّها لا تصدِر صوتاً أو تخرِج أنيناً يعبِّر عن ألمها إنَّها لا تملكْ جهازاً عصبياً يمكنها من التّواصل معَك، لكن هذا لا يعني أنّه مستباحٌ قتلها. أما إن كنتَ تأخذه من فلسفة تحريم القتل واعتبارهِ فعلاً شنيعة، استطيعُ القولَ لكَ أنَّها مجرَّد غريزة في الجنس البشري. فهو يأكُل ليعيش، وأنت بحاجة للقيم الغذائية الموجودة في الحيوانات.
>على الهامش: لغتي لم تُسعفني لِكي أعرّف مصطلح Life pro Tip بشكل جيد، إقترح لي تعريفاً إن خطر ببالك شيئاً مناسباً. أظنُّ أن بإمكاننا إطلاق تعبير "مهارات حياتية مميزة" عليها D: وبالمناسبة شكراً على المشاركة اللطيفة، موضـوعٌ مفيدٌ حقاً!
يبدو أنّك أحدُ الشوام الذي سئمَ من موجة الثقافة الغريبة التي حلّت على البلد في الفترة الأخيرة D: فعلاً هذا "الستايل" أصبح مظهر كل شاب فيلسوف مثقف قارئ نهم للموضوعات الفلسفية العميقة، والمتأمِّل في خبايا الكون .. ولكنك نسيت أهم شيء وهو إدعاءُكَ للحب الأمى للقهوة، بالإضافة إلى شق الظلام والليل، وعزفِ الغيتار، مع القليل من التسكع في حارات باب شرقي القديمة ونشرت ستوريات من نمط (شام وقهوة وليلة هادية).
أظن أنّ عليك توضيح اختصاصتك، مهاراتك، الأشياء التي تستطي القيام بها بمهارة .. أيضاً إن كنتَ ذو خبرةٍ في اختصاصٍ ولديكَ القدرة لى تنفيذه بشكلٍ احترافي، أنصحك بالتوجه لخدمةِ مستقل مثلاً أو موقع خمسات، ستسفيد حقاً إن حالفكَ الحظ وكنت ذو مهارة في كسبِ الزبائن أما حسوب IO لا أظنّ أنّه المكانُ الأمثل للبحث عن الرزق.
-1
في البداية أظنُّ أنَّ عليكَ تصحيح بعض المعلومات الخاطئة لديك؛ - الدين المسيحي لم ينتشر بالحملات التبشيرية السلمية فقط، ألم تَسمع بالغزوات الصليبية شديدة الدموية من قَبل؟! - يوجد أكثر من 5 مليار مسيحي في العالم اليوم وليش مليارين فقط. - النبي محمد (صلَّى الله عليه وسلَّم) نشر الدين الإسلامي في السنوات الأولى له بالسلم ولم يرفع السيف بوجه أحد. ولم يحلل اللّه على المسلمين العزوات على المشركين والكفار إلّا بعد التعدي عليهم من قبل قريش للدفاع عن أنفسهم أعراضهم
لا تكن متشائماً هكذا ياصديقي! العديد من الأشخاص يخرجون للأماكنِ العامة ويتصفحون حواسيبهم وأجهزتهم اللوحية أو هواتفهم الصغيرة باهظة الثمن أحياناً حتَّى ولم اسمع عن سرقةٍ تمت. أنتَ فقط بحاجةٍ إلى الانتباه وأن لا تُغفل عينيك عن أشيائِك. وإن كُنت حذراً اتَّبِع نصيحة [@evey] بخصوص فكرة الكِتاب فالسارقونَ لا يقرأونْ ؛)
>ذلك أن العرب قلبوا هذا الحرف دائما إلى "الغين"، كما هي الحال مثلا مع كلمات: جغرافيا Geography وإغريق Greeks وغاز Gas. فعلياً الغرب هم من قلبوا حرف الغين لحرف الـ G فجميع الكلمات المذكورة هي من أصلٍ عربي وتمَّ ترجمتها للانجليزية على حدِّ علمي
فعلاً في الفترة الأخيرة بدأ عدد الملحدين بالازدياد في الشرق الأوسط وخاصةً في الدول التي تمر بأزماتٍ قاسية (سوريا، مصر، العراق، إلخ ..) وأظنُّ أن الأمر يعود إلى نظرهم أن اللّه لو كان موجوداً لما رضي بهذا الوضع والظلم الكبير والمجاعات والأزمات وأكل الحقوق هذا خصوصاً أن الإلاه معروف بطيبته وحبّه للخير في جميع المعتقدات .. والجهة التي سلطت عليها الضوء في مشاركتك هي فعلاً من أكثر الفئات إزعاجاً، فهم يدّعونَ احترامهم للأراء ولكن إذا قمت كمسلم بالتعليق على أي
بالفعل مستوى المقالات المكتوبة بدأ بالانخفاض تدريجياً منذُ بدايةِ العام الحالي .. اتعقد أنّ السبب يعود لفقدان المجلة الكثير من الكتاب ذوي المقالات الرائعة، أيضاً نشرت مقالات لا ترقى لمستوى مانشر في المجلة. اتمنى أن تعود بقوة من جديد فقد اعتدت أن أتصفحها يومياً أما الآن فأنا لا أكاد ادخل عليها مرةً في الشهر لأرى نفس التدوينات السابقة مع إضافة اثنين أو ثلاثة جدد.
نعم حدث ارتفاعٌ أكثر من 10 أضعاف في الأسعار خلال السنوات الأربع الأخيرة، لكن في الليرة السورية وليس السعر العالمي .. أي الفارق كان فقط في العملة، ليس في السعر الأصلي للمنتج. أما بالنسبة للرواتب فقد شهدت ارتفاعاً لكنه ليس مكافئ لنسبة ارتفاع الأسعار.
الـ 1000$ شهرياً في سوريا تستطيع أن تعيش فيها أفضل حياة! دولتي تعتبر رخيصة نسبياً مقارنةً بباقي دول العالم، لكن الدخول المتدنية في الفترة الحالية هي العائق الأساسي .. تقريباً راتب المهندس ذو الخبرة العالية حوالي الـ 200 ~ 300 دولار. ولا تستغرب إذا قلت لكَ أن هناك أناسٌ يعيشون بأقل من 100$ في الشهر :)
استمعت إلى Nostalgia منذ كان عمري 10 سنين، لقد كانت وما زالت سوبر رائعة بالنسبة لي .. لا استطيع وصف الشعور الذي يأتيني عندما اسمع هذا المقطوعة، خصوصاً عندما تبداً الأصوات بالتصاعد وتصل إلى الذروة!
بعيداً عن سياق الموضوع .. أصبعي تتألم من كثيرة الـ Scrolling في هذا الموضوع D: *Scroll : عجلة الصعود والهبوط في الفأرة.
بالنسبة للتجمد أو اللاج .. صدقني هواتف الأندرويد الموجودة تحت تصنيف Super-Phones ، هي بعيدة كل البعد عن البطئ في الأداء والتوقف المفاجئ عن العمل، خصيصاً في النسخ الحديثة منها. نعم، قد يكون الآيفون أسرع من هواتف الآندرويد - حتى الآن -، لكنّه ليس بالفرق الكبير .. أعني؛ لن تشعرَ أنه سابقٌ بالسرعة للأندرويد بشكلٍ ملحوظ. مع العِلم أن الأجيال الجديدة باتت تسبق هواتف آبل بسهولة وبدون أي مشاكل تذكر.
ربما هناك بعضُ التطبيقات التي لها الكثير من البدائل، لكن هناك الكثير من التطبيقاتٌ *المهمة* أيضاً ليس لها أي بديل.
كلّا صديقي، لا زلت تحتاج الدفع مقابل الحصول على ترقية كاملة للنظام.
بالنسبة لتعليقكِ الأول؛ نعم هناك تطبيقا مجانية وأخرى مدفوعة في جميع الأنظمة، لكن في متجر App Store تقريباً أغلب التطبيقات مدفوعة وليس لها بدائل - غالباً - .. أما في الآندرويد فيمكنك العيش بدون التطبيقات المدفوعة ولها الكثير من البدائل، ولا تنسى إمكانية الحصول عليها مكركة (إن كنتِ غير مهتمة للحقوق).
لكن واقعين ونتحدث بالعلم قليلاً .. الآيفون ليس من الضروري أن يأتي بأرقامٍ كبيرة، كـ 6 جيجا بايت رام، ومعالج ثماني الأنوية، أو معالج رسوميات بقدراتٍ مذهلة .. ما يميز أجهزة آبل هي وجود التوافق بين قطع الهاتف والنظام، فمكوناتها مصنوعة بمواصفاتٍ مناسبة تماماً للعملِ على نظام iOS .. وأيضاً وجود الانسجام بالعمل في بين القطع نفسها. حتّى الـ iOS ، نظام التشغيل الخاص بالآيفون والآيباد والآيبود .. نظامٌ مغلق .. لا يحتاجُ أن يرهقَ نفسه .. لا يحمل بلايين
لديك ستيفن هوكينج، والذي يعتبر من أبرز العلماء في العصر الحالي. أيضاً هناك نيل تايسون من اتباع الـ لا أدرية، بإمكانك اعتبارهُ ملحد كونه لا يعلم هل هناك إلهٌ أم لا. وريتشارد دوكينز وبيتر هيجس والكثير غيرهم ..
هناك فرق بين الغداء والعشاء .. الغداء الوجبة الرئيسية لليوم، أما العشاء فهو لقيماتٌ خفيفة بين المغرب والعشاء. على كل حال إن كنتَ تقصِدُ بالعشاء الوجبة الرئيسية فقد كانت "شاورما" لليوم D:
شكراً لك أستاذ محمد على هذه المبادرة، لننتقل للأسئلة بشكلٍ سريع :) .. 1- هل تعتمد على دخلك من الانترنت بشكلٍ رئيسي ؟ أم هناكَ عمل موجود على أرضِ الواقع ؟ 2- إذا كانت جوابك على السؤالِ الاول هو "نعم، دخلي بالكامل يأتي من الانترنت" كيف تُخبِر الناس عن عملك ؟ خصوصاً أن المجتمع السوري لم يتعرف بعد على هذا النوع من الأعمال جيداً. 3- أقيم في مدينة دمشق، وكما تعلم جميع خدمات تداول الأموال عبر الانترنت محظورة في البلد
>هل تظن ان للملحدين ايدلوجية أو اجنتة خاصة المفروض لا، لأنّ الملحد أصلاً لم يصل إلى هذه المعتقدات إلّا لتخليص نفسه من الإيديولجيات المختلفة. >ما هو سبب الحادهم اعتقد أنّ سبب إلحادهم الأساسي هو المجتمع الذي نشأوا بِه، حيثُ أنّه في الغالِب مجتمع غير عقلاني، همجي، لا تطبيق للقوانين فيه، ويؤمن بخرافاتٍ كبيرة تم لصقها بالدين والدينُ منها براء. أيضاً هناكَ أسبابٌ أخرى، مثلَ : 1- إطلاعِهم على أديانٍ أخرى 2- فهمهم الخاطئ لدينهم - مهما كان هذا الدِين -.
لديكَ فكرة ؟ اذهب لشركة فورد وقل لهم عَنها أو طبقها بيدك .. الأفكار ليسَ لها حقوق - إن لم تسجل كبرائة اختراع -، من يطبق أولاً هو من يحصل على الجائزة. بكلَّ بساطة؛ بإمكانك مراجعة موقع الشركة والبحث على بريدٍ للتواصُلِ معهم، اخبرهم عن فكرتك هذه .. لكن تأكد من عدم وجود برائة اختراع مسبقة لما تقوله.
سقطت منّي سهواً .. شكراً للتنبيه.
من خلالِ مرورٍ سريعٍ على التعليقات .. يبدو أنّك لا تتقبلُ النقد وإن كانَ بناءً - هذا ما لاحظتُهُ حتّى الآن -، لكن عليكَ أن تعلم يا صديقي أنّ أهمُّ صفةٍ في الكاتب هي؛ تقبل آراء الآخرين، سواءً أكانت إيجابية أو سلبية. عليكَ التركيز جيداً على هذه النقطة. أيضاً هناكَ بعضُ الأخطاءِ الإملائية في مشاركتِكَ نفسُها، مثلاً : >السلام *العليكم* و*رحمت* الله و*بركته* لو كُنتُ ابحثُ عن مدونٍ أو كاتبِ محتوى لشطبت اسمك من قائمتي بعد رؤيتي لهذا السلام! نصيحتي