السيد الصاوي ما وراء الطبيعة

-11 نقاط السمعة
51 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نحو حياة إنسانية أفضل آلاف من القتلى والمعتقلين والمشردين من البشر تطالعنا في مشاهد يومية حزينة تجعلنا لابد أن نعيد النظر في بعض المسلمات الفكرية حتي لا تودي بنا إلى مزيد من سفك الدماء والقتل والتطرف نتيجة للطاعة العمياء التي تفرق بعضنا بعضا فيما نقع فيه من أحداث يرى البعض أن حلها يكمن في كلام الله فيسخر طاقاته للبحث في المراجع حتي يؤكد ما يقوله بينما يتساءل البعض الآخر عن هذا الإله الذي لا يستجيب للدعاء ولا يبالي بكل هذا
نحو حياة إنسانية أفضل آلاف من القتلى والمعتقلين والمشردين من البشر تطالعنا في مشاهد يومية حزينة تجعلنا لابد أن نعيد النظر في بعض المسلمات الفكرية حتي لا تودي بنا إلى مزيد من سفك الدماء والقتل والتطرف نتيجة للطاعة العمياء التي تفرق بعضنا بعضا فيما نقع فيه من أحداث يرى البعض أن حلها يكمن في كلام الله فيسخر طاقاته للبحث في المراجع حتي يؤكد ما يقوله بينما يتساءل البعض الآخر عن هذا الإله الذي لا يستجيب للدعاء ولا يبالي بكل هذا
-1
أنت هنا مستخدم فقط للهاتف فأعطيه للخبير المتخصص سيجد الحل بكل ببساطة أما لو حابب تكون خبير فهذا سوف يستلزم دراسة عميقة في حاجة إلي وقت وممارسة وهذا ليس مكانها الآن
السهل الممتنع لفهم دائرة الحياة لقد خلق الله لنا الحياة بأمره وقدرته وكل ما فيها خاضعا لحكمه ومشيئته ولا علم لنا فيها ولا فهم إلا ما علمنا الله وفهمنا من خلال كتبه ورسله وقد جعل الله لنا الليل والنهار ميزانا دقيقا لليوم كي نتعلم منه عدد السنين والحساب واليوم هو اليوم ودورته وساعاته ودقائقه وثوانيه مضبوطة فمن أين إذن جاء حكمنا علي السنة بأنها سنة بسيطة أو كبيسة هذا عبثا علميا وتصورا خاطئا لتقويم السنة لا علاقة له بالعلم ولا
عظيم فلنخرج من دائرة التنظير إلي دائرة التطبيق ولنصحح صيغة السؤال وأعطيني مشكلة بعينها من الحياة لا تجد لها حلا أقدم لك حلها بعون الله وفضله
من فضلك وضح لي أكثر ماذا تقصد أو ماذا تريد من قولك إدعائات هذه "العلوم"؟
ما بين العلم والخرافة أيهما أسبق لنا في المعرفة هل البشر أم خالق البشر وهل توجد لنا دائرة معارف أخري مختلفة من كائنات أخري كعالم الجن والطير والحيوان ونحوها وهل القانون العام الذي يحكمنا هو نفس القانون الذي قد يحكمهم وهل يمكن أن نقيس القدرة العلمية والتطبيقية لنا بقدرة الكائنات الأخرى وما هو المرجع الذي قد نحتكم إليه ونقبله جميعا كميزان دقيق للحياة إنه فقط ميزان العلم الوحيد الذي قد يزن لنا كل القضايا الشائكة والمختلفة بلا تحيز وإنني أرجوا
دعوة للنظر من جديد لقد دعانا الله في كتابه القرآن الكريم إلي التفكير العلمي في كل شيء في الحياة لنتعلم كيف بدأ الله الخلق وإلي أين نسير ففي سورة الرعد يقول الله تعالي (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ) وفي سورة فاطر يقول الله (أَلَمْ تَرَ أن اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السّمَاءِ ماءً فَأَخْرَجنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ
معرفة النفس البشرية للأسف لا تتحقق بالصدفة ولا بالتنبؤات بل بالعلم لن يقف العلماء أصحاب الأبحاث العلمية مكتوفي الأيدي أمام هذه المتناقضات الفكرية والثقافية والتصورات العبثية التي تحدث في دنيا الناس وهي لا أساس لها علميا بل لابد للعلماء مواجهة كل الأفكار المطروحة الحجة بالحجة ليحق الله الحق ويبطل الباطل دون مجاملة لأحد من البشر ولا يبقي عزرا لأحد ولكن من غير المنطقي أن يظل العلماء في حالة صمت دون ردود علمية حقيقية تجيب علي تساؤلات كل الناس وتعالج تناقضاتهم
كيف نحسب محيط دائرة لا نهاية لها وقطرها ثابتا في إطار البحث المستمر لمحاولة العلماء فهم الثوابت الطبيعية للحياة البشرية بالأسلوب العلمي فقد استسلم العلماء للأسف لهذه الثوابت وصارت من البديهيات الطبيعية لنا دون النظر إلي قول الله خالق الطبيعة والحياة وإذا لم يقودنا البحث العلمي في الطبيعية وما وراء الطبيعة إلي الأيمان بالله عقليا وعلميا فهذه مصيبة لنا وللعلماء ولا تتوقعوا منهم في يوم من الأيام مهما كان مبلغهم من العلم الوقوف علي الحقيقة العلمية المطلقة بل وسيظل النقد
الإسلام ما بين العلم والخرافة (دعوة عامة للحوار) أيهما أسبق لنا في المعرفة البشرية هل هي الأرقام أم الحروف أم الاثنين معا وهل هناك دائرة معارف أخري مختلفة في الحياة بين الكائنات الأخرى كالطير والحيوان والنبات وغيرها وهل القانون الذي قد يحكمنا هو نفس ذات القانون الذي يحكمهم وهل يمكن أن نقيس القدرة العلمية والمعرفية لنا بقدرة هذه الكائنات الأخرى وما هو المرجع العلمي الذي نحتكم إليه جميعا ونقبله كميزان دقيق يزن لنا كل هذه القضايا الشائكة والمختلف عليها دون
الإسلام ما بين العلم والخرافة (دعوة عامة للحوار) أيهما أسبق لنا في المعرفة البشرية هل هي الأرقام أم الحروف أم الاثنين معا وهل هناك دائرة معارف أخري مختلفة في الحياة بين الكائنات الأخرى كالطير والحيوان والنبات وغيرها وهل القانون الذي قد يحكمنا هو نفس ذات القانون الذي يحكمهم وهل يمكن أن نقيس القدرة العلمية والمعرفية لنا بقدرة هذه الكائنات الأخرى وما هو المرجع العلمي الذي نحتكم إليه جميعا ونقبله كميزان دقيق يزن لنا كل هذه القضايا الشائكة والمختلف عليها دون
الإسلام ما بين العلم والخرافة (دعوة عامة للحوار) أيهما أسبق لنا في المعرفة البشرية هل هي الأرقام أم الحروف أم الاثنين معا وهل هناك دائرة معارف أخري مختلفة في الحياة بين الكائنات الأخرى كالطير والحيوان والنبات وغيرها وهل القانون الذي قد يحكمنا هو نفس ذات القانون الذي يحكمهم وهل يمكن أن نقيس القدرة العلمية والمعرفية لنا بقدرة هذه الكائنات الأخرى وما هو المرجع العلمي الذي نحتكم إليه جميعا ونقبله كميزان دقيق يزن لنا كل هذه القضايا الشائكة والمختلف عليها دون
الإسلام ما بين العلم والخرافة (دعوة عامة للحوار) أيهما أسبق لنا في المعرفة البشرية هل هي الأرقام أم الحروف أم الاثنين معا وهل هناك دائرة معارف أخري مختلفة في الحياة بين الكائنات الأخرى كالطير والحيوان والنبات وغيرها وهل القانون الذي قد يحكمنا هو نفس ذات القانون الذي يحكمهم وهل يمكن أن نقيس القدرة العلمية والمعرفية لنا بقدرة هذه الكائنات الأخرى وما هو المرجع العلمي الذي نحتكم إليه جميعا ونقبله كميزان دقيق يزن لنا كل هذه القضايا الشائكة والمختلف عليها دون
للأسف لم أزل حتي الآن لا أستطيع إضافة مساهمات جديدة عذراً، يجب أن يكون مستوى سمعة حسابك في حسوب I/O أكثر من -5 لتتمكن من إضافة مساهمة أو رابط نقاط السمعة -8 وللأسف لم أزل حتي الآن لا أستطيع إضافة مساهمات جديدة
-1
إن الكتابة شيء مهم جدا في الحياة فهي تربط الماضي بالحاضر والبعيد بالقريب وتثري وتعمق فينا الفهم لمجريات الحياة وتكسبنا خبرات وتجارب من الآخرين لكي نتفادى الأخطاء التي وقعوا فيها ونستفيد أيضا من إيجابياتهم ولا أحد يولد كاتبا ولكن هناك من يكتب للشهرة ومن يكتب للمال والسلطة ومن يكتب فقط من أجل الكتابة والاستفادة للناس ولا مانع أبدا أن يكتب المرء من أجل كل ما سبق تحياتي لك
-1
الجوهر والمضمون المميز أيها الرفاق يكمن في خلاصة بسيطة في الاستفادة والنفع المباشر وغير المباشر للمتلقي وأقول وأؤكد للناس لا قيمة للمعرفة في حد ذاتها مهما كانت عظيمة إلا بقدر انتفاع الناس بها فإذا لم ينتفع الناس بها فلا قيمة لها ولا لقائلها فالعلم قد يرفع من شأن صاحبه ولكنه لا يشفع له إلا بقدر تحويل ما يقوله وبتطبيقه وإنفاذه علي الأرض فمن السهل جدا علي الإنسان أن يتكلم قاعدا وقائما ومريضا وصحيحا وغنيا وفقيرا وفي كل الظروف والأحوال ولكنه
شكرا لكم هذا التوضيح وأتمني أن أتخطي هذا الشرط قريبا
استفسار لا أستطيع الآن أن أضيف مشاركة جديد ولا أعرف السبب سوي رسالة تقول لي لن تستطيع الكتابة حتي تبلغ سمعتك خمسة وسمعتي بفضل الله قد تخطت ذلك فهل يمكن أن يخبرني أحدا ما هو الحل إذن حتي أتمكن من مواصلة مشاركاتي الجديدة معكم أو ما هو السبب في ذلك ولكم كل التحية والتقدير
لا أستطيع الآن أن أضيف مشاركة جديد ولا أعرف السبب سوي رسالة تقول لي لن تستطيع الكتابة حتي تبلغ سمعتك خمسة وسمعتي بفضل الله قد تخطت ذلك فهل يمكن أن يخبرني أحدا ما هو الحل حتي أواصل مشاركاتي الجديدة معكم ولكم كل التحية والتقدير
كل التحية والتقدير لهذا الحوار الفكري والثقافي للارتقاء بالعلم وما النتائج العلمية التي نتحدث عنها الآن أيها الأصدقاء إلا نتاج أبحاث تراكمية من أبحاث العلماء علي مدار سنوات طويلة والسؤال البديهي الذي قد يفرض نفسه هنا أيهما الأعلم بالطبيعة هل هو الإنسان العارض عليها وكل علومه عن هذه الحياة مكتسبة أم خالق الإنسان والطبيعة نفسها ولو سلمنا بقوله (وفوق كل ذي علم عليم) لأدركنا أن العليم والخبير هو من يصحح ويشرح ما لا نفهمه والإسلام ما هو إلا منهجا للحياة
ماهو الهدف من العلم إن التراكمات الفكرية والثقافية والعلمية العملاقة التي قد وصلتنا من الماضي أو الحاضر وقد تصلنا في المستقبل هي من أجل التطور والتوازن والنجاح في هذه الحياة علي كافة مستوياتها وكيف لنا أن ندعي النجاح المنشود في الحياة بتراكمات وخبرات بشرية مثلي مثلها سواء اتفقنا أو اختلفنا معها بعيدا عن كلام الله تعالي اللطيف الخبير الذي قد خلق هذه الحياة وأحاط بكل شيء علما وكل ما توصلت إليه البشرية من علم إنما هو جزء ضئيل من سعة
-1
إن نظرية النسبية التي نادي بها أنشتين وهلل لها العلماء عنوانها يفضحها النسبية لقد أدرك صاحبها أنه يضع نظرية لشيء فوق الإدراك العقلي وأن الحكم المطلق عليها عبث علمي ومرفوض شكلا وموضوعا لذلك فقد كان أكثر صدقا مع نفسه حينما وصفها بالنسبية شيء تقريبي لما يتصوره من ظواهر طبيعية عملاقة وهذا شيء مقبولا فكريا وعندما يدعي أي إنسان في عالمنا المعصر لتصويب هذه النظرية وغيرها فليس مجنونا ولكن الجنون نفسه هو أن يدعي أشياء بلا إثبات علمي قاطع الدلالة مع
-1
ليس من المنطق العلمي أن يقول الله تعالي الخالق لهذه الحياة أنه خلقها في ستة أيام ثم نتناسى نحن هذه القيمة العددية وننشغل بالسبعة أو بغيرها من الأعداد وإنما المنطق العلمي يقتضي أننا نفكر بعمق في الستة ومع الرقم ستة يمكن للعقل أن يتفهم لماذا يدور العلماء حول الثوابت الطبيعة للحياة إن لم يكن لها ثابتا في الأصل ومع مزيدا من التوضيح سوف نفهم الإعجاز العلمي للرقم (19) في نشأة الكون وما يدور فيه من أشياء ظاهرة وباطنة ..... تحياتي
-1
لقد قسم لنا العلماء الدائرة إلي (360) درجة نصفها (180)وربعها (90) والحقيقة الصادمة أن مساحة الدائرة كاملة يساوي تسعة ونصفها يساوي تسعة وربعها يساوي تسعة ومجموع كل من الربع والنصف معا يساوي تسعة والنصف مع الكل يساوي تسعة والربع مع الكل يساوي تسعة ومجموع كل من الربع والنصف والكل يساوي تسعة فكيف يمكن أن تكون تسعة تساوي تسعة زائد تسعة 360= 180+180