في رأيي الشخصي، ينقسم تعلم اللغة إلى ثلاثة أقسام وهي: 1- مرحلة الأساسيات: هنا لا بد لك من دراسة الكتب وتعلم أساسيات اللغة، كقواعد اللغة وحروفها وطريقة نطقها السليم والمصطلحات الأساسية وغيرها، هنا لا بد من الدراسة، وكل من يقول لشخص في هذه المرحلة قم بشئ آخر فهو نصّاب. 2- مرحلة التعود: وهذه المرحلة تتسم بتحسين المهارات الأربعة، التحدث والإستماع والكتابة والقراءة، شخصيا قويت التحدث والكتابة بالعمل الجزئي في بيئة تستعمل اللغة الإنجليزية كلغة أساسية، والقراءة عبر قراءة الكتب المنهجية

كطبيب قد أكمل الدراسة من فترة قصيرة، أجيبك أنه إن لم تدرس الطب في سوريا (لأن دراسة الطب البشري فيها باللغة العربية)، فإجابتي لسؤال الحاجة للغة الإنجليزية هي نعم ونعم ونعم. مبدئيا، منذ دخولي كلية الطب البشري كنت أتحدث اللغة الإنجليزية بشكل جيد (قمت بإمتحان آيلتس قبل الكلية وحصلت على 6.5)، هذا الأمر ساعدني كثيرا بالنسبة لطلبة آخرين كانت لغتهم الإنجليزية أضعف، وهذا الفرق كان في سرعة الدراسة فعلا كما ذكرت، فالكثير منهم كان يمضي 7 ساعات يوميا في مراجعة

> ماذا يعني clickbait لا أعرف لها تعريباً ككلمة، ولكن دعنا نقل أن معناها "المقالات التي تجعلك تضغط عليها لتقرأها بسبب عناوين براقة، ومن ثم تجد المقالات ضعيفة ولا تؤدي ما وعدت به عناوينها، طبعاً تأسست للكثير من النقرات وجعل الكاتب يربح وليس لإفادة القراء".

> منشور أمين رغيب ما بعد 18 سنة من صناعة المحتوى أولا: هي عشر سنين وليس ثمانية عشرة سنة. الآن لننطلق إلى الموضوع أمين رغيب لم يكن يصنع المحتوى، كان يصنع الClickbait !! عشرات بل مئات بل الالاف من عناوين المقالات الكاذبة، والتي لو كانت بعناوين صحيحة تناسب حقيقة المحتوى لكانت فعلا قفزة في تطوير المحتوى العربي التقني على الإنترنت، ولكن لم يكن ليربح ما ربحه اليوم، لذلك لن أصدق قصصه هذه لأنها ستكون Clickbait أيضاً.

شخصياً تعلمت الطباعة السريعة منذ وقت طويل جداً أثناء صيف الصف الخامس الإبتدائي، لذلك ربما تجد أن البرنامج قديم (في الواقع استخدمته على ويندوز 98 و ME) وربما إن استخدمته أنا نفسي الآن سأجده سيئاً، لذلك لا أعلم. على أي حال، البرنامج هو "مدرّب الطباعة" وهو من إنتاج شركة صخر، وقد حصلت عليه كجزء من قرص "واجهة برامج الأسرة"، أتذكر أنه كان رائعاً وقتها.

> هل المسلمون دمرو حضارة الفرس وكسرى والامبراطوربات الفارسية والبابلية والسومرية وغيرها؟ ام انها موجودة الى يومنا على عكس ما فعله المغول حيث على سبيل المثال دمرو سور بغداد ولم يبقى الا اثار قليلة إن كنت تريد الإجابة المحايدة فهي نعم، إن الفرس ذابوا بالكامل في الحضارة الإسلامية بالنسبة للمناطق المصالحه، أما المناطق التي حاربت فقد تم تدميرها، وبعضها لم يعد أثر لها أصلا، وأستحدثت مناطق جديدة لم تكن قبل الغزو موجودة، والإمبراطورية البيزنطية على الجانب الآخر تم تدميرها، جيش

> وماذا عن تدمير الحضارة الاسلامية والعربية لستُ أدافع عن المغول هاهنا، لأنني ضد مافعلوه كإنسان متحضر من القرن الحادي والعشرين، ولكن في سياقه التاريخي، هذا كان دأب كل القوى الكبرى ذلك الزمن، هناك خيار من اثنين، الأول هو الإنصياع لأوامر القوة الكبرى سلماً، والثاني هو الدمار ، ربما لا تعرف أن المسلمين الأوائل أنفسهم إتبعوا نفس الفكرة بالمقولة الشهيرة "إسلِم تسلَم" فالخيار الثاني كان الحرب والتدمير.

> ما هو الياسا إنه القانون العسكري والمدني الخاص بالقبائل المغولية التي توحدت تحت حكم القبيلة الذهبية، وفيه كثير من القوانين التي في أغلبها تحض على المعاملة المتساوية لجميع الرعايا بغض النظر عن دينهم، ما أخبر عنه معظم المعاصرين العرب والمسلمين عن المغول كان عادة عما يفعلونه في من يحاربهم، ولكن من لم يحارب لم يقوموا بمحاربته في دينه ولا دنياه ولكن وضعوا قوانين الإلياسا في دولته.

البرنامج عبقري فعلاً، مع أني في البداية كنت متوجساً من مشاهدته بسبب العنوان "اللغة العالية" والذي أوحى لي أنه سيكون برنامجاً مملاً قد تم وضعه للتمجيد الزائد عن الحد، وزاد توجّسي عند الجملة في الشارة والتي تتحدث عن العلم بالعربية، ولكن عندما بدأ البرنامج وجدته رائعاً، إن الأستاذ عارف يظهر وكأنه صديقك الذي يتحدث بإيقاع سريع ويخبرك عن مئات المعلومات ويقفز من موضوع لأخر قريب منه ويبدو عليه الإرتياح وكأنه لم يقم بتحضير محتوى الحلقة وإنطلق بها يتحدث، أعتقد أنني

> المسلمين المغول؟!! نعم، المسلمين المغول، ألا تعرف أنه حصل إنقسام كبير بين المغول بعد إحتلالهم للمناطق المسلمة، وأصبح هناك منهم مسلمين مثل "بركة خان" الذي أسلم ومن ثم قاتل أبناء عمومته من القبيلة الذهبية (والذي يشتهر منها هولاكو مثلا) لصالح الإسلام، وأن هناك سلالات من الحكام المغول (من منغوليا) المسلمين (أي دينهم الإسلام) حكمت شبه القارة الهندية لمئات السنين. صديقي، الكاتب ذكر حقيقة تاريخية، وليس مسؤولا عن تنميطك العنصري لعِرق كامل (المغول) في خيالك على أنهم وثنيين برابرة، وجهلك

وهناك مشكلة منذ الآن في عرض الصفحة الرئيسية https://suar.me/qWmwE

تغيير إسم "مستخدم مجهول" إلى "مجهول" فقط إضافة الأيقونات إلى "الميتا" الخاصة بالموضوع التخلي عن عدد التقييمات الإيجابية والسلبية التي كانت تتواجد تحت تقييم الموضوع.

قمت بالفعل بالدخول إليه قبل ساعات، وأكثر ما شدني للموقع هو أنه مرتّب أكثر من سوق.كوم، والذي شدني أكثر هو الخط العربي الجديد، إنه رائع حقا! شخصياً، أنا بالكامل مع خطة أمازون لتوحيد الواجهة بدلاً من ترك سوق.كوم

أتفق مع صديقي يونس، الفكرة الإقتصادية قائمة بشكل كبير على الدين، وهو بالفعل عصب الإقتصاد في عالم اليوم.

أجيب عن سؤالك، الإجابة هي لا، لا يهدف العلم للرقي بالبشرية ولا بالرقي لأحد، العلم لا يهتم بي ولا بك، ولا بأي حد، لأنه وبتعريف مبسّط يعتبر مجرد آلة (ربما تراجع معنى كلمة آله في معاجم اللغة العربية لتفهم قصدي بدقة) لحشد وتنظيم الملاحظات وتوفير إستنتاجات مفيدة منها، بدون فرض أي إجراءات تتبع هذا الإستنتاج، ولهذا هو ليس له هدف، ليس شريرا أو طيبا، على عكس الأفكار الفلسفية أو الأديان التي يمكن أن تصطبغ بالخير أو الشر، كونها في ذاتها

جميل جدا عزيزي، هل لك أن تخبرنا كم هي نسبة الدقة في التعرف على الوجوه أو نسبة الخطأ حينها؟ وإلى كم تتوقع أن تحسنها إذا عملت المشروع الآن بعد 8 سنوات من الخبرة والتقدم التكنولوجي؟ وما هي لغات البرمجة والأدوات التي استخدمتها حينها؟

دعني أريك القليل من التعصب الإضافي: إسمه GNU/Linux وليس Linux

> اذا كان هناك عجز او نقص في الكوادر الطبية >فنعم انت الطبيب الوحيد او من القلائل لا، لا يحصل ذلك عزيزي، النظام الصحي العالمي مصمم بطريقة تجعل من المستحيل أن تكون الطبيب الوحيد، وإن كنت من القلائل الذين يقومون بها فسيضمن أن يكون الأمر منظم بينكم، فالنظام الصحي الذي نشرته ال WHO في العالم يقوم على أربع مستويات رئيسية كل منها ينقسم إلى عدة أقسام من المؤسسات وهي: 1.مؤسسة رعاية صحية أولية: وهي ما يعرف بالمستوصفات، وتتواجد في كل

حسب تجربتي، أظن أن الأمر ليس بهذه السوداوية، حتى الآن لم يسلب الطب مني حياتي الشخصية، نعم هو يستهلك الكثير من الوقت ولكن ليس كله، المشكلة ليست في دراسة الطب، ولكن في العمل كطبيب لكن ليس كما تتوقع كما رأيت من كتابتك لهذه الجملة: > يتم إيقاظي الساعة الساعة الثالثة صباحًا لأقوم بعملية مستعجلة لأني الطبيب الوحيد في المستشفى الذي يمكنه عملها. لا يوجد شئ إسمه أنت الطبيب الوحيد الذي يمكنه عملها، إلا لو كنت تعمل في القطب الجنوبي أو

>وعدم الالتفات للشهادات والاعترافات وما إليه إلا بقدر قليل جدا. عزيزي يونس، أنا أيضاً لا أرى الشهادات كشئ مهم وذي أولوية عالية في الحياة، ولكن نصيحتي للصديق نابعه من كونه قال أن أحد مشاكله أنه لم يكمل دراسته، وأنه يتمنى أنه يمتلك شهادة دراسية، وهذا يدل أنه من النوع من الناس الذي يبحث عن إستقرار وظيفي، فلذلك استحسنت له هذه الخطوة التي ستعوض النقص الأكاديمي الذي هو نادم عليه، وتمكنه من العمل كمن إجتاز الجامعة.

ليبيا تحجب كل المواقع الإباحية تقريبا أو على الأقل ما نستطيع أن نقول بإرتياح أنه الالاف المواقع، بل وتحجب عددا من المواقع ذات الفكر المغاير مثل "شبكة الملحدين العرب" على سبيل المثال، وتستطيع الوصول إلى هذه المواقع عبر VPN، وبالنسبة لأكثر إتصال لاسلكي شيوعا وهو Wimax فإنك قد تجد مشاكل مثل إنقطاع الإتصال أحيانا إن إستخدمت VPN

عزيزي كل كلامك صحيح علميا، وأنصحك أن تتوقف عن التعليق على المشاركات عن هذه الموضوع لأني أظن أن كثرة المشاركات هذه الفترة التي تتحدث عن العادة السرية هي سبام، لأنها كثيرة ومتماثلة ويقوم بها عدد محدد من الحسابات لا يملك صورة شخصية ولا نقاط ويحمل إسم مستخدم مبهم ليس له دلالة، أو مستخدم مجهول (وهو على الأغلب من نفس الحسابات).

أنا أيضا لا أعرف كيف وصل إلي إشعار بأن مجهولا قام بذكري ... ولا أرى المنشن في أي مكان ولكن على أي حال، خذ هذه النصيحة، قسم وقتك منذ الآن، وذاكر بذكاء، بأن تقسّم جهدك على أهمية الموضوع، فإن كثيرا من الطلبة يقعون في خطأ إعطاء كل المواضيع نفس الكمية من الوقت، ما أقصده أنك مثلا تعطي للموضوع الصعب يومين أو ثلاث حسب إحتياجك، وللمواضيع السهلة يوم أو نصف يوم.

الأنجليزية .... همممم ما رأيك في التالي: بما أن مستواك في الإنجليزية ممتاز كما تقول، مارأيك أن تبدأ الآن بالدراسة لل IELTS وتقوم به، ومن ثم إن حصلت على درجة أكبر من 7، تبدأ في الدراسة لل TKT بهدف الحصول على Band 3 أو Band 4، فإن حصلت على أحدهما، ستصبح تلقائيا مدرس لغة إنجليزية معترف به عالميا منافس جداً حتى لخريجي الجامعه!! وهنا يمكنك بكل ثقة تقدم الC.V أو الResume الخاص بك للمعاهد داخل بلادك بكل ثقة للعمل في

شخصيا في موضوع المشاهد الإباحية والعنف والمشاهد التي تعتبر مقرفة، لدي تقييم يتكون من ثلاثة أسئلة: هل *الموقف* المستهجن يحصل في الواقع؟ وكم نسبة حصول هذا الموقف في حياة الشخصية لو كانت في الواقع؟ وهل نحتاج إلى تصوير الموقف في السردية في هذه اللحظة؟ فمثلا لو كان الموقف يحصل فعلا (كالجنس بين شريكين مغايرين) ونسبة حصول هذا الموقف هو كبير جدا (نتكلم عن حوالي 10% على الأقل من حياة الإنسان العادي)، وإن إحتجت كمؤلف لتصوير الموقف في هذه السردية، فلم