Akram Life

20 نقاط السمعة
563 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أجل يجب على كل أحد أن ينصر القضية حسب تخصصه .
أجل المهم الإنسان لا يستصغر أعماله ، قَالَ رسولُ الله ﷺ:" لا تَحقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوف شَيْئًا، وَلَو أنْ تَلقَى أخَاكَ بوجهٍ طليقٍ" رواه مسلم.
جميل تشبيهك بالجسد الذي أصابه الوهن ،هذا حالنا اليوم يقول صلى الله عليه وسلم : ((يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها))، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: ((بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعنَّ الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبكم الوهن))، فقال قائل: يا رسول الله، وما الوهن؟ قال: ((حب الدنيا وكراهية الموت))؛ هذا حديث ثابت عنه عليه الصلاة والسلام؛ رواه الإمام أحمد في مسنده، وأبو داود في سننه.
أتفق معك تمام الاتفاق.
هذا هو بالضبط ما أقصده.
جزاك الله خيرا على هذا التذكير الجميل ، كثير ما يسأل الناس .. ماذا نستطيع أن نعمل لأجل القضية الفلسطينية؟ الحقيقة أننا نستطيع الكثير.. صحيح أنها ليست في مستوى العمل الجهادي العسكري المباشر لكن لها أثر ومطلوبة.. ولا ينبغي أبدا الاستهانة بها.. في هذا الكتاب عدد هائل مما نستطيعه لخدمة القضية الفلسطينية على مستوى الأفراد والجماعات.." فلسطين.. واجبات الأمة" ، من خلال الكتاب تتعرف على 1135 دورًا تستطيع الأمة أن تقوم بها! ولو كان البعض يستكثر هذا الرقم، فالحقيقة أنها
جميل ، هذا ما يدعى باللطف الخفي.
صدق ابن خلدون حين قال "المغلوب دائما مولع بتقليد الغالب " ، لاكن رغم كل هذا فهذه النقاشات مفيدة و تؤدي إلى تحريك المياه العكرة خصوصا في الجيل الناشئ ،عسى أن يتعلم من أخطاء من سبقوه .
أجل منذ انتشار الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي أصبح العالم كقرية صغيرة حرفيا ، لاكن الا ترين أننا فقط مستهلكين ، قليل منا من يكلف نفسه عناء ترجمة منشور صغير للغات أخرى رغم سهولة ذالك في عصر الذكاء الاصطناعي ناهيك عن ترجمة كتب ، و انا هنا لا أعمم فهناك من له همة كبيرة في ذالك ، إضافة إلى ذالك فتلك مواقع التواصل الاجتماعي بنسختها العربية التافهة هي ما دفعتنا الى هذا الموقع الهادئ لنتناقش اليوم. أرى أنه علينا مسؤولية كبيرة
أرى أن المشكلة لها شقين ، أولهم هو الثقل التاريخي الذي نحمله ، فهم دائما يروننا نقيضهم و منافسهم الحضاري، فالحضارة الإسلامية في أوجه عطائها كانت لها أعمال أدبية مازالت الى الآن تدرس و تقرأ ، فمثلا حتى الجانب العلمي لحضارتنا لا يكاد يذكر ، كأن أوروبا فجأة وصلت لهذه العلوم دون أن ترتكز في البداية على أصلها العربي ، و هذا جلي في كتابات مثل صراع الحضارات و أما الشق الثاني فأرى أنه نحن الذين أصبحنا منغلقين خصوصا في
أجل و هذا ما يفسر لنا ، تكرار الأمر الإلهي في القران الكريم بالتدبر و التفكر ، فهو طريق اليقين بالله.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «كلُّ بني آدم خَطَّاءٌ، وخيرُ الخَطَّائِينَ التوابون».   [حسن] - [رواه الترمذي وابن ماجه والدارمي وأحمد] تواب بمعنى كثير التوبة ، أخي الكريم هذا حالنا جميعا فالإنسان معرض للفتن و الخطأ لذا وجب التوبة للاستدراك ، المهم لا تنسى الاستغفار والذكر ،فقد ثبت عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قَالَ : مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ عَنْهُ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ.
أجل أتفق معك ، فالجهل هناك منتشر.
أجل هذا صحيح و رغم كل هذه المعانات ، الناس هناك مازالت مؤمنة ، حيث يظهر في الوثائقي رغم كل هذا الالم الناس تحتفل بالعيد و تلبس ما أوتيت من ملابس
أرى أحيانا أن الظروف تدفعنا لاختيار أمور لا تناسبنا ، فمثلا في الوثائقي احذهم له أطفال والبطالة في بلده متفشية ، و اخر تركه والده يتيما في سن صغيرة .
صحيح ، تناقضات البشر هائلة
عيدكم مبارك ، انا افضل فلم الرسالة لمصطفى العقاد ، خصوصا في هذه الأجواء الجميلة .
سأصطحب كتاب "رحلتي من الشك الى الايمان " للدكتور مصطفى محمود ، كتاب قرأته و سمعته في اليوتيوب ، كتاب معبر و عميق ، يتحدث عن رحلة مصطفى محمود الدكتور المصري نحو اليقين بالله ، بعد بحث طويل و لسنوات في الكتب و الديانات ، انصح به.
اخي الكريم تذكر دائما ان الله تعالى لم يخلقك عبثا وان الابتلاء في الحياة دليل على محبة الله لك, جاء في الحديث: إن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه والنبي ﷺ يقول: أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل وهم أحباب الله، فالابتلاء يبتلى به الأحباب ليمحصهم، ويرفع درجاتهم، وليكونوا أسوة لغيرهم حتى يصبر غيرهم يتأسى بهم؛ ولهذا قال ﷺ: أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل وفي رواية: ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل يبتلى المرء على قدر دينه،