>سؤالي هنا، ما الذي يدفعك للرد وأنت تعلم أن ردك من عدمه سواء؟ مفارقة عجبية أن تتحدث عن الرد، ثم تطلب من الآخريين الرد على سؤالك! لكني سأرد رغماً عن ذلك الرد في الغالب يكون دليلاً على الإهتمام، سواء كان الإهتمام حول الموضوع، الشخص ذاته، أو سؤال مطروح، أو خطأ يحتاج الى صواب لكن تحولت "الردود" الى *عادة* شئ نقوم به دون تفكير، في بعض الأحيان كما ذكرت أنه ليس هناك حاجة للرد على الإطراء، وأعتقد أنه ليس من السهل
402 نقاط السمعة
457 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
4
>إذا كان عليك غرس نصيحة واحدة في عقل مولود حديث الولادة، فما هي تلك النصيحة؟ أعتقد أن أفضل نصبحة قد أقدمها لأي شخص أياً كان عمره هي *أسعى-جرب-تعلم* السعي يأتي من مخالطة أشخاص في مجالات-أعمار-ثقافات مختلفة ستتعلم الكثير، تصبح طريقة تفكيرك منفتحة، كما ويمكنك الحصول على أفكار أكثر مما كنت تتوقع والإختيار بينهم، أما عن التجربة هو اختيار ما تعتقده مناسب لك، والتعديل عليه، وتطبيقه. ثم يمكنك التعلم من التجربة المزايا والعيوب، ويمكنك تخطى ذلك المرة القادمة، أعتقد بهذه الطريقة
جيداً جداُ، بالفعل بدأت في تحضير بعض وصفات الطعام التي أفضلها، لم ابدأ بعد في خوض التجربة، لكنني أنوي ذلك بعدما أنتقل الى سكن جديد، الطعام غير صحي يضر الجسد والنفس على حد سواء وهذه النقطة لا ينتبه لها الكثير من الناس، كما أن الطعام الصحي الذي تقوم بإعداده بنفسك يعيد الثقة في النفس، وربما يكون حافزا لتقوم بإنهاء واجباتك اليومية.
طرح جميل يا أسماء. أعتقد أنه من المهم جدا أيضا الإستماع اليه، وعدم ارغامه على التحدث إن لم يكن لديه رغبة في ذلك، وأيضاً لا تقول له ابتهج وأحصل على حياة لطيفة فالأمر ليس بهذه السهولة، لا تتحدث معه عن حالته النفسية بشكل مباشر ولكن في وسط الكلام. وأعتقد يفضل متابعته كل فترة لتعرف أين وصلت حالته، ولا تخبره من أول لقاء أن يحصل على طبيب نفسي.
ان كنتي تودين الحصول على وظيفة، يفضل ان تقومي بإنشاء حساب على لينكدإن، يمكنك ان تشاهدي فيديوهات لكيفية الإستفادة من الموقع والحصول على وظائف، وأيضا قومي بالإنضمام لمجموعات الفيسبوك التي على علاقة باهتمامتك ستجدي الكثير من تلك المجموعات، اخيرا يجب عليك أن تقومي بتقوية مهاراتك في التخصص أيا كان، ابحثي عن ما يحتاجه سوء العمل من خبرات مثل الكورسات، الأدوات، البرامج، اطلبي أيضا مساعدة من اي شخص يعمل في نفس مجال اهتمامك بالتأكيد ستحصلين على المساعدة، وقومي بتوسيع دائرة البحث
فكرت في هذه النقطة بالفعل، يمكنك أنشاء حساب فيسبوك فقط للإنضمام ومتابعة المجموعات المهمة، لكن لا تعجب بصفحات عامة، أو تقم بإضافة أي من الأصدقاء، ويفضل أن يكون الإسم مستعار. أما عن الواتساب ممكن تغير الحالة الى مشغول حتى يعلم الجميع، وتتابع فقط المجموعات المهمة، دون تعليقات كثيرة جانبية، يفضل أن تكون في عمق الموضوع.
أعتقد أنني حاولت أكثر من مرة، لكن كان يجب على أن أحسم قراري في أحدى المرات، وعندما قمت بالتطبيق أصبح من السهل على الآن التخلى عن وسائل التواصل الإجتماعي بسهولة كما أنني لم أدخل الفيسبوك أو اي موقع أخر منذ أسبوع تقريبا، أما عن طريقة التواصل مع الأصدقاء، في نهاية الإسبوع كنت أفتح الهاتف الخاص بي ونحدد موعد للخروج، لم أخرج كثيراً في تلك الفترة، وبالرغم من ذلك كنت مستمتع وسعيد جداً.
لما بتفقد شخص عزيز عليك، او تخرج من علاقة بعد تعلق وحب، لما بتفقد شغلك بتحس انك مكتئب، لا يعد ذلك اكتئاب يطلق عليه أسى او حزن grief or sadness وذلك لان الذكريات بتكون مختلطة بسعادة وحزن، تأتيك على هيأة موجات، غير ان ثقتك بنفسك بتكون مستقرة، ممكن توصل لمرحلة اكتئاب لما كل مخافوك تصيبك في ضربة واحدة، اكثر مسببات الاكتئاب هو الاهمال، لما بتحس انك وحيد في العالم ، لا تجد من يسأل عليك من أصدقائك أو حتى أهلك،
هذا السؤال تم طرحه في العام ٢٠١٦ بعد قرار اجراء أول عملية زرع رأس في نهاية العام الحالي من قبل الطبيب وعالم الأعصاب الإيطالي سيرجيو، وكانت هناك اشكالية اخلاقية كبيرة وما زالت قائمة حول تلك العملية، من وجهة نظري اعتقد ان العملية ستفشل فلا يمكن نسب الذكريات او الأحلام لصاحب الرأس عن صاحب الجسم، هناك ترابط عميق بين كل الحواس والدماغ، غير اننا لا نعرف أين يقبع العقل تماما، التفكير في الأمر صعب جدا