عبدالرحمن القصاص

كاتب وروائي مصري. حساب فيسبوك: https://www.facebook.com/profile.php?id=100060221393501&mibextid=ZbWKwL

1.28 ألف نقاط السمعة
121 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
التقييم يكون حسب الأفكار في المقام الأول، طالما الكتاب مفيد ولم ألحظ به هفوات أو أخطاء فهو في نظري يستحق التقييم الكامل، بل أحياناً يكون هناك بعض الأخطاء الطفيفة وأتجاوز عنها إنتصاراً للفن الهادف والإبداع ومساهمة مني لزيادة رواجه أكثر وأكثر. كل الأفكار تعاد صياغتها، والفكرة الجديدة ليست دائماً تكون مبهرة، وقد تكون ممتعة ولكنها بعيدة كل البعد عن الفن الهادف، والذي تنتمي إليه في نظري رواية حديث الشيخ.
شفاك الله وعافاك .. أتفق مع ما قلت ضياء فأنا أعتبر أنه من الأنانية أن أتجاهل الألم الذي سيشعر به الإبن بسبب هذا المرض الذي ابتلاني الله به، كما أن القرار سيبقى صعباً كون الأبناء من زينة الحياة الدنيا .
ولكن أليس هذا تجاهلاً لإنسان لا ذنب له وهو (الطفل) الذي سيعاني من شئ ليس له ذنب فيه؟
بالنسبة لقبل الزواج فلا بد أن يلتحق كل من الزوج والزوجة بدورات تدريبية مكثفة عن التربية، ويفضل أن تكون موثوقة وتقيس المستوى أولاً بأول. أما عن العلاقة بين الأب والأم فهي بالفعل تؤثر بشكل سلبي إن كانت لا تتسم بالهدوء والتفهم، فالشجار الدائم وعدم التفهم يؤديان إلى تأثيرات سلبية في نفوس الأطفال وشعورهم بعدم الأمان والدفئ الأسري.
نعم تجاهلت ال50% الأخرى لسبب واحد وهو أنه ليس من حقي أن أجازف بحياة شخص آخر لا ذنب له حتى وإن كان هذا الشخص هو ابني. ولكن إن كانت الأعراض يمكن مواجهتها بحيث تقلل من الألم أو تحصر النوبات، حينها قد أعيد التفكير في الأمر، وفي النهاية لن يكون قراري بمفردي بل سيشاركني في زوجتي في المقام الأول مع التنسيق مع الأطباء واجراء الفحوصات اللازمة
تحليل الفنان من قبل عالم شئ مثير للإعجاب والتفكير أيضاً.. من ضمن التساؤلات التي طرأت على عقلي: ماذا لو تمت مواجهة الفنان بهذا التحليل؟ لنفترض أن دافنشي أنكر صحة هذا التحليل، وأنه لم يقصد اظهار عين الموناليزا بهذا الشكل تعبيراً عن شئ ما يخص علاقته بأمه..هل حينها نعتبر هذا إنكار مجرد إنكار أم بالفعل هي الحقيقة؟ وما مدى دقة تلك التحليلات ؟
حقيقة الإنسان متغيره يا عبدالعزيز، فالشخص الذي عرفته منذ عشر سنوات طرأت عليه تغييرات بلا شك، وهذا الأمر مشابه لمؤلفات الكاتب، فالرواية التي كتبها الكاتب في سن الثلاثين بها تغيرات عن تلك الرواية التي كتبها في الأربعين من عمره. لذا فحقيقة الكاتب هي حقيقة الإنسان..لا يمكنك معرفتها كلياً سواء عن طريق كلماته أو كتاباته، ولكن يمكنك التوصل لتفاصيل داخلية حقيقية في نفس الكاتب من خلال مؤلفاته، خاصة أن الكتابة تتم بقدر أكبر من الحرية، حيث لا يوجد ما يستدعي الكاتب
أرى يا ضياء أنه كلما زاد عدد مؤلفات الروائي وصدقه في الكتابة دونما تكلف كان كلام الكاتب الذي أرفقته في المساهمة صحيحاً، وبالمناسبة هذا الكلام جاء على لسان أديب له عشرات المؤلفات ويتحدث من وحي تجربته ولا أظنها شطحة على غير علم. بالتأكيد لن نستطيع الإلمام بكل تفاصيل الكاتب الداخلية، ولكن على الأقل سنتوصل إلى تحليل يشف لنا عن حقائق وتفاصيل دقيقة في نفسية الكاتب، خاصة إن كان هذا التحليل علمي.
أعدت البكالوريا 6مرات من أجل فقط أن أثبت نفسي قبل النصيحة لا بد أن تعرفي أن اعادتك للبكالوريا اكثر من مرة هو أول خطأ فعلتيه، ليس لأنك أعدتيها بل للسبب الذي جعلك تعيديها، فأن تجتهدي للإلحتاق بكلية معينة مثلاً هذا لا بأس به أما أن نحاول إثبات نفسنا للآخرين من خلال جهدنا وعمرنا الذي نضيعه في محاولات لا تعنينا.. هذا هو عين الخطأ، وهو أكثر خطأ يقع فيه طلاب الباكلوريا أو الثانوية. نصيحتي لك أن تنسي ما حدث معك بالثانوية
الهوية البصرية: هو كل ما يمكن للعميل أن يراه، وهي كل الصور والمعلومات البصرية التي تميز المشروع او الشركة عن غيرها، وتتميز الهوية البصرية بتفردها التام، في الشكل والمضمون، وتضم الهوية البصرية أشياء هامة مثل: (الشعار الدعائي والتصميم الداخلي واللافتات وغيرها) وتزداد أهمية الهوية البصرية في وقتنا الحالي لأن النجاح في اي منتج لا يتوقف على قوة المنتج فقط بل على قدرة الشركة على لفت الأنظار وإثارة الفضول عن طريق الهوية البصرية لما تحويه من عناصر هامة. أما الهوية التجارية:
الموضوع صعب على المستوى النفسي لأقصى درجة، وكذلك فالإختيار نفسه بين الخيارات المتاحة أصعب ما يكون، إما أن تجازف وتنجب لمحبتك للأولاد أو تأخذ قراراً بعدم الإنجاب لتحمي الطفل أو الطفلة من الأذى. لو كنت في ذلك الموقف، فبالتأكيد لن آخذ هذا القرار بمفردي، بل ستشاركني فيه زوجتي كونها لها الحق في الإنجاب، وكذلك سيشاركني الأطباء المختصين والذي سينبئوني بإمكانية العلاج لو لقدر الله حدث ما نخشاه. ولكن لو كان الموضوع مجهولاً، ولم أعرف إلا معلومة واحدة وهي أن نسبة
الطقوس مهمة بقدر المعاملة، فالمتدين يقيم الطقوس والفروض وفي نفس الوقت يتسم بالمعاملة الحسنة، فالشخص ذو المعاملة الحسنة والذي لا يصلي مثلاً غير متدين، وكذلك فإن الشخص الذي يصلي ويصوم ويحج إن كان لا يتسم بحسن الجوار والتعامل الراقي مع غيره فهو لا يطلق عليه متدين.
اتفق بنسبة كبيرة مع ما قلتِ نجلاء، ولكن لماذا برأيك نفصل بين تطوير الذات ودور المرأة داخل بيتها؟ بالرغم من أن تطوير بيتها من كل الجوانب يعتبر نجاح وتطوير للذات أيضاً، ما يشغلني هنا هو لماذا لا نعتبر النجاح داخل البيت نجاح ذاتي؟ ودائماً يتم الفصل بين البيت والتعلم والعمل؟
إضافة لما قلتِ غدير، فإن علاقتنا بالآخرين مبنية على تفاعل شخصيتنا بشخصيته، فشخصيتنا غالباً ليست ثابتة إنما تتأثر وتتغير بناءاً على شخصية من نعامله، هناك من يدفعنا لنكون أنانيين وهناك من نكون مع في قمة الإيثار وإنكار الذات، وإذا نظرنا لعلاقتنا بالآخرين لوجدنا رغم وجود بعض الثوابت لدينا أننا مختلفون مع كل شخص بطريقة ما، بطريقة توحي إليكِ إن تأملتيها أنك مجموعة شخصيات وليست شخصية واحدة، حتى التطورات في العلاقة فإنها تتقلب بين القوية والضعيفة والسريعة والبطيئة على حسب الشخص
"يحيرني لماذا يتصرف البعض بشهامة أحيانًا ثم نجد لهم مواقف متعارضة مع الرحمة عند تعاملهم مع أناسٍ آخرين؟ هل لأن شقاء الإنسان ينبع من مجالسة من لا يشبهه فعلًا كما قال الدكتور أحمد خالد توفيق؟" الأمر بالنسبة لي غير محير، فالأفعال ليست كلها صادقة وتنم عن الشخصية الحقيقية للفرد، بل أصبحت أداة للتجمل عند الكثيرين وكذلك للتخفي والتنكر برداء العفة، أعرف معيداً عندي بالكلية يعامل الدكاترة بمنتهى الجمال والعطاء وإنكار الذات ويعرض عليهم مساعداته وبدون مقابل، ولكنه متعجرف على من
سلمت أستاذ أحمد.. مع اختلاطي بالبشر ورغم أنني قديماً كنت أجد صعوبة في معرفة حقيقة نفوس من حولي، إلا أن معرفة حقائق الناس شئ يسير لمن يجيد قراءة التفاصيل الصغيرة وينتبه للهفوات، وألاحظ أنه كلما كان المرء حريصاً في كلامه ومنتبه لمغازيه جيداً صعبت مهمة فهمه كثيراً.
بخصوص المعايير التي تحدث عنها سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فهي أحياناً تكون غير كافية، فإن كانت بيني وبين أحد الأشخاص عشرة طويلة وتعاملات كثيرة فإنه رغم ذلك قد يخدعني إن كان منافقاً ويجيد التمثيل والتظاهر، وفي الوقت الذي اظن فيه خيراً وأدعي أنني أعرفه يكون هو يخطط لشئ ما سئ لا أعرفه أو شئ يخدم مصلحته ويضرني.
المسيخ الدجال اما الاعتقاد الثانى هو الاحتمال ان يكون مأجوج اختلفت الأقاويل حول مكان يأجوج ومأجوج، وحكى عنهم حكايا عديدة كلها أغرب من بعضها، ولكن الثابت عنهم أنهما قبيلتان من بني آدم، من ذرية يافث بن نوح، كانوا يسكنون آسيا بالتحديد في الجزء الشمالي وتشير كتب التاريخ بأنهم من المغول والتتار، الذين عُرفوا بالإجرام والقتل والسلب والإغارة عدة مرات على مر التاريخ وكانت المرة الأولى منذ أكثر من خمسة آلاف سنة والمرة الأخيرة كانت بقيادة جنكيز خان وعدوانه على الحضارة
هذا نظرياً فقط، ولكن يصل الحال أحياناً أن يكره الإبن والداه، والخطأ يكون من البداية من جهة الأب والأم اللذان تعاملا معه بطريقة أوصلته لتلك النتيجة، لذا الأهم من الزواج هو القدرة النفسية والعلمية للزوج والزوجة وأن يكونا مؤهلين للتربية الصحيحة.
صحيح أن البيئة التي ولدنا وعشنا بها ليست من اختيارنا ولكن مسئوليتنا هي التعامل مع هذا الوضع بما يتوافق معنا من إمكانيات، هناك من يستطيع العيش في ظل هذا الوضع المتمعن في السوء وهناك من يرى أنه من الذكاء أن نتعب في المكان الصحيح، حيث نتاج تعبنا لن يُسرق ولن يذهب لغيرنا وسننال التقدير بقدر ما بذلنا من تعب. وأنا أميل لهذه الفرقة، خاصة أن الوضع لا يتحسن بل يزداد سوءاً بمرور الوقت، وهذا يزيد من ضرورة الرحيل بمرور الوقت.
رابط الصداقة حين يكون حقيقي فإنه يتفوق على الرابط الأسري إن كانت الأسرة لا تهتم لمشاعر أبناءها وغير قادرة على احتواءهم، عرفت العديد من الزملاء والأصدقاء على مدار سنوات تعليمي يقولونها بكل صراحة: (صديقي الفلاني والفلاني أفضل عندي من أبي وأمي وأخوتي) والأمر ليس استثناءاً كما يعتقد البعض، بل إن الغالبية العظمى من الشباب اليوم هم نتاج تفكك أسري يجعل الإبن لا يشعر بأي انتماء للأسرة، فيسعى لسد الإحتياجات النفسية فيخرج ويصادق ويعيش قصص حب، ويصل لمرحلة أنه يرى أسرته
سؤال قد يستحق النقاش، ولكن اسمح لي أن أبدي انتقادي لصيغة السؤال، فهي لم تعجبني لسبب، فنحن إن تحدثنا عن التدين فنحن كشعوب عربية مرجعيتنا الأولى هي الإسلام وليس إلى المكان الجغرافي أو القوميات والمجتمعات التي عشنا أو ولدنا بها، وبالرغم أن للمكان وسياسته تأثيره على الفرد إلا أن الإنسان يكون مثلما يريد فهو له كامل الحرية لأن يكون متديناً أو لا، فتفرقتنا إلى سعودية ومصر وفلسطين شئ ينافي التدين لأن الله قال (إنما أمتكم أمة واحدة). أما بالنسبة للسؤال،
تقول خبيرة الأسرة الدكتورة آمال إبراهيم : " ربما يكون الطلاق من أكثر التجارب قسوة في حياة المرأة، فهو في معظم الحالات يؤدي إلى شعورها بالألم، الفشل، الخوف من المستقبل، وعدم الثقة" وهذا يجيب عن تساؤلك بصورة غير مباشرة، فإذا كان للطلاق كل تلك المشكلات النفسية إذن لا بد من مواجهته، والمواجهة في المقام الأول لا بد أن تكون عدم التوقف وعدم الإنتظار وهذا لقتل الفراغ وتبعاته، لذا أؤيد خيار استكمالك لمرحلة الماجستير وما بعده من علم أو عمل، فهذا
في الفترة الأخيره هناك برامج ذكاء اصطناعي مخصصة لكتابة المقالات بناءًا على مراجع تستطيع الوصول لها أسرع وبكفاءة أكبر من أي كاتب نظرًا لأنها صُنعت هل هذه البرامج تكتب المقالات بشكل كامل بالمراجع؟ وهل تشير إلى تلك المراجع بعد كتابتها؟ وما هي أمثلة هذه البرامج وهل هي مدفوعة؟
بالنسبة لممارسة الرياضة صباحاً، فهي من أهم وأفضل الأوقات لممارسة الرياضة، حيث يشير الخبراء بأن أفضل وقت لممارسة الرياضة من الصباح الباكر إلى الظهر، وهذا له أثر كبير على الطاقة الجسدية والنفسية.