مرحبا يا اصدقاء حسنا هذه السنة لقد وضعت بعض الاهداف و في الواقع لقد مشيت في طريق تحقيقها ولنقل ان الحجر المنزلي كان افضل فرصة للعمل على اهادفي و من اهم العادات التي كنت اتبعها هي الاستيقاظ باكرا لتحقيق الهدف و الانجاز المهام المطلوبة ولكن هذه الفترة لقد مضى اسبوعين وانا استيقظ دون هدف دون قائمة للمهام لانجازها حتى ان وضعت بدأ اراها بلا فائدة اقصد انا لم اعد أشعر بالحماسة كما في السابق و بدأ ارى اهادفي و احلامي
كيف ابدأ عملا حرا
مرحبا جميعا لقد سمعت مؤخرا عن العمل الحر و احببت الفكرة وبدأت اقرأ عن الموضوع ولكن احتاج بعض المعلومات و النصائح اولا انا اجيد الكتابة مثل كتابة القصص و الروايات و اشياء من هذا القبيل هل يمكن الاستفادة منه في عالم العمل الحر ثانيا اذا كانت الكتابة لها مجال في العمل الحر بماذا تنصحني لشخص مبتدئ لا يعرف شيئا بعالم العمل الحر بالرغم من قرأتي عنه الا انني لم افهم الا القليل فقد قرأت ان المدونة عمل حر و مربح
في الحياة خيال و للخيال أحلام
اليوم انهيت كتاب نحو الحرية و هو يعتبر السرية الذاتية لنيلسون مانديلا ...... كما في اول السطر السيرة الذاتية لأشهر الرجال دفاعاً عن الحرية ..نيلسون مانديلا .. سأعطي بعض اللمحات عن الكتاب حسنا في البداية و لد نيلسون في قرية فقيرة و كما قال انه ولد حرا ليس كمفهوم أنه حر و لكن لإعتقاده بأنه حر فولد بين الجبال و الوديان و يحكي اجمل ذكرياته بجانب كوخ والدته و هو يسبح في مياه النهر الصافي وبعدها بدأ درساته في المدرسة
كيف ابدا بتأليف الكتب ؟
كيف ابدا بتأليف الكتب ؟ مرحبا .... انا بحب الكتب وحلمي اصير كاتبة بس كل ما ابدا رواية ما بكملها بس بكتب عدد قليل فيها و بمل و ببدا اكتب رواية جديدة في اي نصيحه لكاتبة مبتدئة
هل يوجد وجهه اخر لزيارة ماكرون للبنان
مرحبا يا رفاق حسنا جميعنا سمعنا عن زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون لبيروت و عن مساندته للأهالي و التضمان معهم و تغيرداته المسانده للبنان و لا اتوقع ان احد لم يرى اخر صور فيروز و زيارة الرئيس لها فلقد فرحنا جميعا بصورة فيروز وحدها دون معرفة المضمون فأعادت لنا ذكريات اغانيها و لحظاتنا من الماضي و كم كنت سعيده بضحكة شجرة ارز لبنان و مع تكريم من الرئيس ماكرون . و مع تداعيات الوضع الاقتصادي في لبنان و طغي الحكام ولا
كتابةٌ على فراغ
لم أدرِ أين أخذ و جهي الذي أمتلأ دموعاً أقسمت ألا أنزلها ،لم أعد أقوى على تحمل ضغط وضع رأسي تحت مقصلة عقيمة حلمت بألا اواجهها ،تلك الليالي الساهرة مع خواطري و كتبي أخترقت ذكرياتي محاولةً تذكيري بسماء القدس التي أمتلأ بعيونٍ حالمة........ أختُرق رأسي مرة آخرى بصوت موج البحر و هو يهدر بقوة لم أستطع إيقافه ،فالبحر هو كل ما أحلم الشواطئ اللامعة الأمواج العاتية و جتى الميناء القديم هو كل ما يأتي عند ذِكر حريتي ......... مدافع الحديد
ثِقلُ الحجر الأعمى
أخذت أضرب ولا أبالي ، امحقةٌ أنا أم طغى عليَ عمى الفؤادُ ، قطعة الحجر الجالسة على قلبي تثقُل كلما تذكرت شكله ،صراخه وحتى نظرة أعينه بدأ يهز برأسه بكل غضب و يرمي الشتائم هنا وهناك لم أستطع تحمل منظرة و هو يصبح كالثور ينطح بكلامه كل من رأه أمامه ، أمسكت أطرفي حتى أخر نفس ولكنه لم يصمت و بقيَ يصرخ ويشتم ، حتى أنني نفسي لم أدرك ماذا أفعل . كانت أعينه منفتحةً على أوسعها ، وفاهه مفتوحاً