Fatima Hesham

أخصائية علم نفس اكلينيكي من جامعة الإسراء بفلسطين

41 نقاط السمعة
3.25 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
صحيح و أتمنى لك و للجميع التوفيق و النجاح 🌷
عليك البدء بالدراسة فقط و أن تفكر بالدراسة لا أن تفكر القلق و الخوف ولكن هذا رد فعل طبيعي لوجود الامتحانات لكن عليك التغلب على الأمر و شرب الماء بكثرة فهو يعمل على تقليل التوتر و حاول بأكبر قدر مستطاع أن تضع جدول و محاولة ولو القليل من المحاولة أن تتماشى معه و تطبقه فهو يساعد على الإنجاز و عليك عدم الاهتمام بأي أشخاص سلبية وعدم الاستماع إليهم و محاولة تجنبهم و كل ما عليك هو الجلوس في غرفتك قليلاً
نعم أتفق معك فالأمر يحتاج لمناقشة و أرى بأن يكون هناك بعض محاولة الإقناع و التوعية بالأمر من قبل الجهات المختصة ليكون هناك بعض الثقة و الأمان و التأكد من أن المصلحة عامة و لما له فائدة علينا و على المجتمع بشكل عام من تلبية احتياجات للمبتورين أو ذوي الاعاقة الجسدية و يقلل من عدد وفيات الأطفال و الشباب ذوي الاعاقة الجسدية و يقلل من نسبة سرقة الأعضاء لما يحصل مثل هذه السرقة مع الفقراء و المشردين و الاطفال الذين
يمكنك إختيار فيلم كرتون كنت تفضله في الصغر فالكثير منا يفعل ذلك لأنه يقوم باسترجاع الذكريات الجميلة أو الجلوس مع أصدقائك الإيجابين الذين تفضلهم و تشعر بالراحة عند وجودهم بجانبك فالهدف هو الاستمتاع بشكل إيجابي و مريح لنفسيتك أو إذا كنت تفضل الاستمتاع الفردي فعليك بذلك.. الشخصية ذاتها هي التي تحدد مدى استمتاعها و مع من و كيف و متى و أين الأمر يرجع للشخص ذاته
و عليكم السلام و رحمه الله و بركاته في رأيي نعم الأشخاص يختلفون في فعل الأشياء و شعورهم بالتعب النفسي أو الجسدي أو العقلي فكل شخص يختلف عن الآخر في الصلابة النفسية و في البنية الجسدية وفي القدرات العقلية و لكن هذا لا يمنع وجود أشخاص متشابهين و يقدرون على فعل نفس الأشياء ولو بعض هذه الأشياء لكن قد يوجد تشابه. الأشخاص يختلفون في درجة التحمل أيضاً و لكن ممارسة بعض الاستراتيجيات و التدريبات التي تساعدهم على التحمل سواء على
قد يكون هناك نقص في بعض الفيتامينات كفيتامين (د) الذي يعمل على دعم الجهاز المناعي أو نقص في فيتامين بي 12 المسؤول عن إنتاج خلايا الدم الحمراء أو نقص في بعض العناصر كالزنك الذي نقصانه يؤدي إلى الإجهاد أو نقص المغنيسيوم الذي يحتاجه الجسم لإنتاج الطاقة فيجب التأكد من عدم وجود أي نقص
بما أنك قد نفذت جميع الخطوات و الاستراتيجيات ولكن دون جدوى اعتقد أنك تحتاج لزيارة الطبيب للتشخيص الوجاهي..و إجراء بعض الفحوصات و التحاليل
الذكاء الاصطناعي هو سيف ذو حدين ففي الأمر بعض الإيجابيات و بعض السلبيات ومن ايجابياته تقليل عدد حوادث الطرق بشكل ملحوظ لأن الذكاء الاصطناعي لديه قدرة على تحليل المعلومات و الاستشعار بها بشكل دقيق و بسرعة أعلى و تساعد بشكل كبير على خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يعتمدون في تنقلاتهم و خروجهم على أصدقائهم و عائلاتهم ولكن أرى أيضاً بوجود بعض السلبيات كتغيرات الطقس و ظروف الطرق و الأهم هو تقبل الأفراد للسيارات ذو الذكاء الاصطناعي فمنهم سيرفض وضع حياته
برأيي أن الإنسان الناضج يتسم بالذكاء و أن يعامل الناس على قدر عقولهم فهذا يدل على وصوله لدرجة عالية من الوعي و الإدراك ،الذي يستطيع أن يتناقش مع الآخرين بمختلف الأمور و القضايا التي تخص المجتمع أو تخصه بشكل متزن بعيداً عن الانفعال أو الصراخ ،لديه قدرة كبيرة على تفهم الآخرين و احترام آرائهم و إستيعابهم ، و يتسم و يتميز الشخص الواعي أنه عند الغضب لا يظهر غضبه أمام الآخرين ،يعترف بأخطائه بكل شجاعة و دون تردد و الأهم
نعم أتفق معك فالروتين مهم لإنجاز الأعمال و تحقيق الأهداف و نيل الرضا العام ولكن علينا كسر الجمود مثل الروتين اليومي علينا أخذ يوم إجازة لتقضي بعض الوقت مع العائلة و الاصدقاء أو للاهتمام بالنفس كشراء مكافأة أو هدية لنفسي لتعودي لاعمالك الروتينية بطاقة متجددة فتزيدي من الإنتاجية و التقدم (الروتين يساعد على الإنجاز و الراحة تساعد على الإنجاز كلاهما مهم) و استراتيجياتك لكسر الروتين جداً رائعة فجميعها إيجابية و مهمة في الوقت ذاته
نعم فالروتين اليومي المنتظم مهم و لكن وجود فترات راحة مهم أيضاً وكما تفضلت كالذهاب في رحلة أو ممارسة الهوايات المفضلة أو التمتع بالطبيعة أو الجلوس مع العائلة و الاصدقاء
نعم رائع فألوان الطبيعة تبعث الاطمئنان و الراحة و الهدوء لما لها الكثير من الفوائد النفسية كالتقليل من الضغط و تعزيز الشعور بالراحة و تحسين وظائف الذاكرة و الإنتباه و تساعد في تخطي الآلام و تعزيز الرفاهية ...تغيير أثاث الغرفة الهدف منه هو الابتعاد عن المعتاد و الذي تراه اعتيادي فأنا أنصحك بتقبل التغيير و محاولة التأقلم معه الآن كل ما في الأمر هو تغيير أثاث و ليس تغير في الحياة فستواجهين الكثير في حياتك من تغيرات ستقولي أنك لا
صحيح أن الروتين المنتظم يشعرنا بالتحكم لكن مهم لإنجاز أهدافنا وما نرمي إليه لكن وجود فترات راحة و استمتاع أو مكافأة للنفس هو أمر مهم جداً و الانتظام بالوقت و بالحياة بشكل معتدل نعم يجعلنا نشعر بالراحة و كما تفضلت علينا التمسك و الالتزام بالعادات الإيجابية و فعل أمور و أشياء نحبها و نفضلها لها تأثير إيجابي على النفس و الجسد أيضاً كمشاهدة فيلم مع الأصدقاء ممارسة هواية السباحة أو غيرها و التمتع بالحياة جميع تلك الأمور لها تأثير جميل
أبحث عن السبب و أقوم بإصلاحه مسبقاً فأحياناً يكون سبب ضعف شبكة الإنترنت أو الواي فاي له أسباب عدة إما بسبب الطبيعة الجغرافية أو الطبيعية التقنية و الأمر يحتاج لوقت طويل للتعرف على سبب ضعف الشبكة لذلك كل ما هو علينا استغلال الوقت في تجربة بعض الحلول و من ضمن هذه الحلول بالنسبة لي (قامت إحدى صديقاتي بتعليمي إياها) أن تقومي بضبط موبايلك على وضع الطيران لمدة ثلاثون ثانية ثم إلغاء وضع الطيران و العودة للوضع الطبيعي هذا يجدي نفعا
نعم أنا أرى بأن بعضنا يمكن أن يصبح شخص عظيم أو أن أشبه العظماء فإذا توفرت المهارة و الابداع و الدافعية و الاستعداد للتوصل لهذه المكانة العظيمة فبذل الاجتهاد الصحيح ووضع الخطط الجيدة و المدروسة و العمل على تطوير المهارات و تعزيزها يجعلنا عظماء كما الطائرة المحلقة في مسيرها فهي تعرف في أي مطار ستهبط و هكذا الشخص الذي يسير في طريق هدفه للعظمة و عكس ذلك الأشخاص أصحاب التفاهات الاجتماعية و هدر الوقت و العشوائية و حتى لو ملك
نعم صديقتي لذلك علينا نشر التوعية بالأمراض النفسية قدر المستطاع و لو نكون يد بيد من الجميع (الحكومة ، الإعلام ، الجامعات،...)فلو كان الوعي بثقافة الأمراض النفسية موجودا لما وصلنا لما نحن فيه اليوم من جهل و استهزاء بالعلاج النفسي مما ترتب عليه وجود الحالات المرضية الحرجة و الخطيرة و كلما تأخر علاجها كلما زادت خطورتها و قد تؤدي إلى الانتحار أو الموت فنتمنى أن يكون العالم العربي مثقفا من الناحية النفسية لا أن يكون العلاج النفسي وصمة عار كما
هذا ما نتمناه نشر التوعية النفسية من خلال الجميع علينا وضع حل و نكون يد بيد من جميع الأطراف حكومية و اعلامية و دينية لنشر الثقافة النفسية
نعم في حالات القلق الطبيعي يكون نتيجة لمرور في أحداث عصيبة لا سيما بعد التعرض للمواقف الصعبة و الظروف الشديدة و هذا رد فعل طبيعي للتوتر أما الاضطراب هو الخوف الشديد و المرعب من وقوع أحداث و مواقف لم تقع بعض و اكتراثهم الشديد لمواقف المستقبل
الجميع قد يمر بفترات نشعر فيها بأننا أقل نشاطاً و أنا شخصياً قد مررت بمثل هذه الفترات و هذا امر طبيعي و لكن تكرار هذه الفترات و استمرارها لفترات زمنية طويلة هذا الأمر غير طبيعي و عليك الذهاب لطبيب و لكن بعض الإستراتيجيات العامة التي تساعدك : 1 . حاول وضع خطة يومية لنفسك حتى تشعر بالمزيد من الإنجاز 2 . التأمل في نقاط قوتك الشخصية فهذا يساعدك في وجود دوافع النشاط 3 .اعمل على تعزيز الحديث الإيجابي و احتفل
كونك ترى بأن أكثر جزء مهم بالنسبة لكم هو تجربة العميل و الحرص على توفير تجربة عمل مميزة فستكون موفقاً في مشروعك بنسبة كبيرة فالعميل يحب الاهتمام و من أهم الأشياء التي يفضلها العملاء هو إمكانية مراسلتك و الإستفسار أكثر حول منتجاتك فهذا يساعد جداً في وجود حلقة وصل دائمة حتى بعد شراءه المنتج و مما يؤكد ذلك أنه يقوم بإرسال فيدباك أو تجربته الإيجابية و الرائعة لمنتجك و لكن احرص أن تكون هناك بعض الحدود التي تساعدك في إستمرار
و أنا أتفق أيضاً وهذا ما كنت سأقوله لماذا لا يكون هناك دمج بين الثقافتين أخذ العادات التي تتناسب معي شخصياً إذا كان عمري ناضج ولكن إذا كنت قاصرا فيجب علي إتباع الوالدين أو مشورتهم لأني لا أملك خبرة كمن يمتلكها أبي أو أمي وهم دائماً يختاروا الأفضل لمصلحة الإبن وبعد أن يصبح راشداً فتكون له حرية الخيار هذا رأيي الشخصي بالأمر
نعم أتفق معك صديقتي عفيفة كلام جميل جداً فأحد الأساليب التي يتبعوها هي العبارات التحفيزية للذات لذلك علينا إرسال رسائل إيجابية للعقل الباطن
نعم الجميع قد يعاني من بعض المشكلات النفسية و قد يتم حلها شخصياً دون اللجوء للأطباء و هذا رائع جداً فأحياناً يكون الإنسان طبيب نفسه كما يقال و ذلك بإتباع بعض الإستراتيجيات البسيطة كالأساليب التي تتبعها أنت جداً جميلة فالروابط العائلية أو الجلوس مع صديق أو بعض الروحانيات التي تشعرك بالراحة تساعد في تخلصك من المشكلات النفسية و تعمل على دعمك نفسياً
نعم ما أقصده الحالات المستعصية و الميؤوس منها فالقدرة الإلاهية أعظم مما نعتقد
كل الإحتمالات واردة فكل ما نحتاج إليه هو الجلوس مع أنفسنا ومراجعتها وحل مشكلاتنا إن وجدت و بعدها يمكننا التفكير بالطرف الاخر