صحيح جدا , هذا لب الموضوع , أتمنى الحفاظ على هوينتا فى كل شىء ,فى الرياضه ما يناسبنا وما لا يناسبنا وليس بالرياضه فقط ,بكل شىء حتى اللغه يا أختى ,تجد اليوم من يفخر بكونه لا يتحدث العربية ويتحدث لغه أو لغتين غربيتين . فى حين أنك لو ذهبت المانيا يجب عليم تحدث الالمانيه لان الشعب الالمانى لا يريد التحدث الا بالالمانيه.
الرياضة
1.93 ألف متابع
مجتمع يهتم بأخبار الرياضة،
و لتعلم الرياضة وفوائدها والاهتمام بالصحة واللياقة وكيفية التدريب بشكل صحيح.
لي تجربة ناجحة مع هذا الأمر وكانت في المنزل بشكل كامل، وقد كنت أحرص على المشي نصف ساعة يومياً مع الامتناع التام عن تناول السكريات والخبز، ولا أنسى أيضاً تناول ما لا يقل عن ٢ لتر من الماء يومياً، وعدم النوم بعد تناول الطعام مباشرة، وبالإضافة إلى ما سبق أحرص على القيام بتمرينات الكارديو والمقاومة لأن الأولى تنقص الوزن والثانية تعالج الترهلات، وذلك مع مدربة ممتازة على يوتيوب، وبالفعل تمكنت من الوصول لهدفي بسرعة الحمد لله.
ليس هكذا نقيس مثل هذه الأمور فلو كانت موهبة ميسي سبب لما كان جيلنا يعرفه لأن الموهبة تحتاج لجهد وممارسة وتطوير وزيادة وبكل هذا مجهود ضخم، ورونالدو كذلك فلا تظن أن المجهود سهل أو كافي فهو يمتلك مهارة عمل على تطويرها، وهناك عوامل أخرى تؤثر، وانظر مثلاً في تاريخ أوزيل كان مهاري للغاية ولكن دمرت الإنسانية حياته حيث خسر عمله وكسب إنسانيته، وهناك ظروف استثنائية كما حدث مثلاً مع اوين هارجريفز لاعب مانشيستر هذا الأسطورة الذي ما أتى بعده أحد
إذا كان المدرب يتصرف بعنف مع الأطفال ولا يغرس فيهم قيم الانضباط واحترام الآخرين، فذلك بالتأكيد يستدعي القلق. المدرب يلعب دور محوري في تكوين شخصية الأطفال وتوجيههم، خاصة في الرياضات القتالية التي قد يكون لها تأثير كبير على سلوكهم داخل وخارج الصالة الرياضية. الرياضات القتالية ليست فقط عن القوة البدنية، بل يجب أن تترافق مع قيم الاحترام وضبط النفس، وهو ما قد يغيب إذا كان المدرب نفسه يفتقر لهذه القيم.
من رأيي التركيز على العروض الفاخرة قد يؤدي إلى عدم الاستدامة لأنه يتسبب في تآكل الأسس التي يمكن أن تبنى عليها الرياضة في البلاد. من المهم أن تتوازن الاستثمارات بين جذب النجوم العالميين وتطوير الرياضيين المحليين، لأن التاريخ أثبت أن الرياضة تعتمد في نجاحها على القاعدة العريضة من اللاعبين وليس فقط على النجوم البارزين.
هم لو أرادوا فعلاً تطوير الرياضة كرياضة فعلاً كما أنت تتخيلها لكانوا وجهوا أموالهم نحو الانتقال بالدوري كله من كل الفرق إلى مستوى آخر من حيث الاكاديميات واعداد الأبطال، ولكن هم في الحقيقة يريدون اشعاع الكرة وضوئها أكثر من حقيقة ومهارات الكرة بالمستقبل، يعني الكرة السعودية يريدون استخدامها كضوء لا كلعبة احترافية واستثمار بعيد المدى فيها
القطاع الرياضي في مصر بأكمله فاسد بدرجة كبيرة ومرعبة, وقطاع الناشئين ما هو إلا طبقة من طبقات هذا الفساد المسترشي فيه. فالموهبة وحدها لا تكفي, والمال هو الحاكم الناهي في مستقبل هذا اللاعب أو ذاك. ولقد عشت هذه القصة مع اخي الصغير الموهوب جدًا في كرة القدم. لاعب ممتاز يدرك مهام وحدود دوره كمدافع. حوالنا كثيرًا أن نلحقه بعدة نوادي, وعند عمل الاختبارات اللازمة كانت الإشادات إيجابية جدًا ولكن سرعان ما يتوقف الأمر عند إلاشادات ولا يتطور إلي اي مرحلة
ما تصفه هو حقيقة مريرة في قطاع الرياضة، خاصة في مجال الناشئين، حيث الفساد والمال يقيدان ظهور المواهب الحقيقية. في مصر، وكثير من الدول الأخرى، نجد أن العلاقات الشخصية والمال أصبحا العاملين الأساسيين في تحديد مستقبل اللاعبين الشباب. الموهبة وحدها لم تعد معيارًا كافيًا للحصول على الفرصة، وهو ما يحطم آمال الكثيرين ممن يمتلكون قدرات استثنائية. هذا يشوه المشهد الرياضي بالكامل، ويمسح بفرص العدالة والتنافس النزيه. يصبح الأمر مسألة "من يدفع أكثر" بدلاً من "من يستحق أكثر". هذا ليس فقط
بمعنى انه يتم وضعهم في خانة الإلزام بالدعم وكانه كيف عربياً تدعمه الصحف الغربية ولا نتكلم عنه نحن العرب! ولاكن بادر بالتلميع والإظهار فلا ! هذا بالظبط ما كنت اتناقش فيه مع صديقي، أننا هنا مجرد صدى صوت للغرب.. هم يدعمون الرياضيين بشكل عام ولو كان رياضي عربي يدعمونه أيضًا لا يفرقون لأنهم يتحدثون بالأرقام واللإحصائيات، لكن هنا يمكنهم الدعم فقط إن أرادوا ذلك ويمكنهم هدم الموهبة لمجرد آراء شخصية..
أفهم تمامًا ما تقوله. هناك شعور متزايد بين عشاق كرة القدم بأن اللعبة تفقد جزءًا من روحها بسبب التركيز الكبير على المال. هذا التحول نحو الدوريات ذات المنافسة الضعيفة من أجل الرواتب العالية يؤثر على مستوى المنافسة والإثارة في البطولات الكبرى. من ناحية أخرى، يمكن القول إن الاستثمار المالي الكبير في كرة القدم قد ساهم في تطوير البنية التحتية الرياضية وتحسين ظروف اللاعبين. ومع ذلك، يبقى التحدي في تحقيق توازن بين الحفاظ على روح المنافسة والشغف وبين الاستفادة من الفرص
أنا لا أحب الأرجنتين ولا برشلونة ولا أطيق ميسي لكن الحق يقال هو أفضل لاعب في العالم في العقدين الأخيرين إن لم يكن الأفضل على الإطلاق ولكن هذا لا يبرر التحيز والمحاباة له من قبل الفيفا فهناك على الأقل ثلاث كرات ذهبية لا يستحقها ولا أتكلم هنا عن مستواه فإن كانت الكرة الذهبية تمنح بناءً على المستوى فهو يستحقها طوال السنين العشرين الأخيرة لكن أتكلم عن الإنجازات فمثلا في السنة الماضية أعطيت الكرة الذهبية لميسي وهو لم يلعب نصف الموسم
احسنت القول ، وهذا ما اردت الوصول اليه وحتى في الجزائر نفس الشيئ وخاصة انهم مهوسون بكرة القدم وبتعصب للمنتخب والنوادي ويتناسون كل الميادين والقطاعات والازمات الاخرى وغلاء الاسعار ، ولنأخذ مثال اخر : الم تلاحظي ماحدث مؤخرا عند خروج المغرب من كأس افريقيا حيث خرج بعض من الفئة المميعة الذين لايمثلون اي وطنية اتجاه وطنهم من البلدين واخذو يتبادلون الشتائم والتعصب بسب التفاخر بالكرة من الجانب التاريخي ، ونسوا انهم مغاربة وتجمعهم عادات وتقاليد و اصول عرقية وحتى تشابه
إن الغائب في الموضوع برمته هو الوعي الجماعي بالمحيط ومايحاك في الخفاء، فنحن نجعل من الملهيات محور الكون، وأن خسارة المنتخب هي أسواء ما يمكن أن يحصل وبفوزه تنجلي الغمة ( وللاشارة فهذا يحدث عن قصد وبتنسيق مسبق من المتحكم)، في الحقيقة أنا آسف على كل تلك الأموال التي تذهب هباء في صناعة الكرة ومن أجور المدربين الخيالية في حين أن إصلاح قطاع الصحة والتعليم أولى بذلك.
من أكثر الأسئلة التي يطرحها عقلي على نفسه: "كيف يمكن للشخص أن يؤمّن لنفسه أكثر من طريق بالحياة؟ " فنحن نعيش بأكذوبة الشغف والتركيز في مجال واحد، في حين أنّ الفوز لمتعددي الشغف وأصحاب الطرق الكثيرة. تخيل مثلًا هذا اللاعب ومثله كثيرين من اللاعبين وأصحاب المجالات الأخرى اتخذوا من مجال واحد طريقًا لهم، وبقاءهم في ذلك المجال مشروط بشيء ما، مثل استخدامه لعضو في جسده أو صوته أو... هل هذا منطقي؟ أن يرهن الشخص حياته المهنية كلها مقابل شيء واحد،
اعتقد يا رغدة في الجيل الحالي التفت كثير من اللاعبين لهذا الأمر فأصبح أكثرهم يحرص على وجود استثمار خاص بهم بعيدا عم مجال كرة القدم فمثلا محمد بركات وسيد معوض لديهم مطعم بالإضافة لعمل اللعيبة في مجال الإعلام كمذيعين أو محللين مثل عماد متعب وأيمن يونس ومحمد أبو تريكة و وائل جمعة أو الاتجاه للتدريب مثل حازم إمام وعلي ماهر وأحمد ميدو
لا أعلم لماذا أصبح الناس مؤخرا يتغيرون في أرائهم، لازلت أتذكر أنه قبل سنة من الآن كانت تعتبر الدوريات الخليجية من أضعف الدوريات و لا يتم التحدث عليها أو التحدث عن الهدافين فيها، في سنة 2019 كان اللاعب حمد الله هو هداف العالم في ذلك الوقت و لكن كل ما يكون يدور هو أن هذا الدوري ضعيف و لا يمكن الحكم على اللاعبين الذين يلعبون هناك. و الآن أصبح هذا الدوري قوي و كريسيتيانو هو شخص مثالي لأنه هداف في
لا أحد يهتم لا بترفيهك، ولا بخدمة الرياضة والرياضيين، إنهك يهتمون بسلطتهم وأموالهم فقط وهل ما أقوله أنا يخرج عن هذا الأمر؟ الكل يهتم بمصلحته، هذا أمر طبيعي ومشروع، ولكن ما أقوله بأنّ مصلحتهم لا تأتي من أموال الرياضة ذاتها، بل أنّهم باتقانهم إمتاع العالم فعلاً برياضة محترمة عالية الاحترافية من حيث اللعب وتقديم الترفيه للناس من ملاعب وطرق مشاهدة رائعة يستطيعون كسب أمور جانبية هي العائد الأساسي من الرياضة، هذه الأمور الجانبية هي التي ذكرتها وفرّقت بينها، بين أمور
كذب على الطبيعة البشرية وزيف ما بعده زيف برأيي أن يعتقد البشر بأنّ هؤلاء قد ختموا رياضة برمّتها وقدّمتوا أكثر ما كان ربما بالإمكان، البشر يميلون دائماً إلى إعجاز أنفسهم والمحيط بهذه المزاعم، حين قدم مارادونا إلى الحياة وعاش وسمى كلاعب في الأرجنتين قالوا كلّ الناس عنه ذات الكلام، حيث أتى رونالدو الظاهرة أيضاً ذات الأمر، بيليه وروبيرتو كارلوس ورونالدينهو، مع كل غياب نفس الكلام ونفس الأحزان، على أنهُ وبرأيي الزمن سيعيد نفسه كل مرة وبل سوف يتفوق على نفسه
هو التخلف وعدم التحضر، فهذا أعطاهم صورة أفضل عننا اتمنى ان يستمر الوضع على هذه الطريقة. يمكن أنهم اخذوا صورة جميلة عن العرب في تلك الومضات التي حدثت داخل الملعب فقط، ولكن في الواقع سيتأكدون أكثر بأن بعض من العرب مازالوا متخلين، شاهدت اليوم صباحا فيديو لأحد مشجعين اليابانين يقومون بحملة تنظيف لمدرجات الملعب بعد نهاية الحفل من أوساخ ورمي للأعلام وجدوها مرمية، قالوا عبارة جميلة جدا" نحن اليابانين لابد أن نترك المكان الذي ذهب اليه نظيفا" كأنه مبدأ يسيرون
الأثر برأيي إقتصادي فقط، إقتصادي قبل كل شيء، تحاول قطر أصلاً أن تجعل الأمر عملاً تجارياً خالصاً، تُقدر الفيفا بأنه من الممكن أن يسعى نحو 40 مليون شخص لزيارة قطر بعد انتهاء البطولة، وهناك مجلّة أمريكية كتبت مؤخراً إن خطط التنمية الدولية المرتبطة برؤية قطر الوطنية 2030 تشمل مشروعات ذات صلة مباشرة بكأس العالم، وتهدف إلى تعزيز الاستمرارية لما بعد البطولة، ما يعني أنّ قطر لم تنتهي، وخطتها التحوّل بدولتها إلى مجتمع عالمي يستقطب العالم تقريباً كأهم بؤرة سياحية عالمية
هل أفقدتنا تقنيه الفار بملاعب الكرة , متعة الحديث والاختلاف حول الكرة وما بعد المباريات أم أنها اصبحت حكما إضافيا خارج الملعب و داخله ؟