رغم الإنفاق الكبير على الحملات والمنشورات، ما تزال كثير من الشركات تتعامل مع إنستجرام وكأنه لوحة إعلانات، بينما المنصة تعمل بمنطق مختلف تمامًا: المحتوى المرئي، القصة، والتفاعل الحقيقي هي الأساس، لا المنشورات الدعائية الثقيلة.
أكثر الأخطاء التي تؤدي لفشل الشركات:
1. نشر محتوى دعائي مكرر يشبه ما يُنشر على فيسبوك أو البريد الإلكتروني، دون أي مراعاة لهوية إنستجرام كمنصة مرئية وسريعة الإيقاع.
2. إهمال أدوات الوصول الكبرى مثل القصص (Stories) والريلز (Reels)، رغم أنها المحرك الفعلي لانتشار المحتوى اليوم.
3. ضعف التفاعل مع الجمهور؛ تجاهل التعليقات، غياب الأسئلة، أو عدم تحفيز المشاركة.
الإنستجرام لا يكافئ الحسابات الصامتة.
في المقابل، الشركات التي تنجح على المنصة تفعل أمرين ببساطة:
تبني سردًا بصريًا حول منتجاتها أو خدماتها، بدل الاكتفاء بالعرض المباشر.
تقدّم محتوى متنوعًا يوازن بين الجماليات، الفائدة، والتفاعل، وتبني علاقة قبل البيع.
التعليقات