باستثناء شفاطات بان ستيلا
ماهو أغرب موضوع قرأته على حسوب IO؟
بطريقة أو بأخرى، المهم أني قد فعلت.
وأعيدها مرّة أخرى:
ما لا تروهم أنتم الآن انجازاً، تذكروا أن طفلاً ما، في عمر ما، في بقعة ما من هذا العالم، قد رآه يوماً إنجازاً عظيماً أدخل الفرح والبهجة إلى قلبه.
طاب يومك عزيزي.
هههه لاداع لتنظر الي على أني أسخر منك، بالعكس لقد أحببتك، أنا أيضاً كانت لدي تجربة سيئة في ارابيا قديما وكتبت مواضيع يُندى لها الجبين، أغلقتها وفتحت واحدة جديدة وهذه هي.
حدثنا عن نفسك قليلا وكيف أصبحت الآن وما مشاريعك، سأكون سعيدا لو عدت للنشاط والكتابة في هذا الموقع مجددا.
التجربة الفاشلة هي السبيل الأمثل للتجربة الناجحة.
وطبعاً سأعود للكتابة في الموقع انطلاقاً من هذا الأسبوع فانتظر عزيزي نزول أول مساهمة لي في اليومين المقبلين عن صنف من أصناف التصوير الفوتوغرافي.
للحديث عن التجربة التي خضتها طوال السنتين المنصرمتين، سأتفرغ لاحقاً لنشر مساهمة على مجتمع "تسلية" أكتب فيها عن الأمر.
دمت بألف خير.
سعيد لهذا، لكنك لم تجبني على سؤالي: كيف اكتشفت هذا الموضوع في هذا الوقت بالتحديد؟ هل لك عضوية أخرى نشيطة اضافة لهذه؟ اقصد لقد رأيت هذا الموضوع من خلال تصفحك اليومي للموقع بعضويتك الأخرى.. فذهبت وفتحت حسابك القديم لترد؟ هل هكذا سار الأمر؟ ان كان كذلك شاركنا عضويتك التي تستخدمها عادةً.
مرحباً بكم
أجمل شيئ إستشهاده بجمل أحد الأعضاء عنه ,قتلني ضحكا
وأنا أيضاً قتلني ضحك! فقد أخذ قولي كشاهد لكلامه!
أذكر أنني رأيته متحمس فأردت تفجير الحماس عنده فقط؛ لأني كنت في تلك الفترة أنشر الحماس في المجتمع، وآتى ذلك الحماس أُكُله وأفاد بعضاً وغير حياة بعضٍ، والله المستعان.
سعيد أنكم ضحكتم على براءة طفل دخل مستكشفاً عالم لم يشهد من قبل!
سيد محمد عبيد الشحي، إنك كان سعيك أن تفجر الحماس عندي فقط، فشكراً جزيلاً، لقد أفدتني جداً وغيرت جزءاً هاماً من حياتي... جزاك الله خيراً.
عدت الآن للمجتمع بعد انقضاء سنتين، والمفاجأة الجميلة أني صادفتكم عن موضوعي القديم تتحدثون. شكراً مرة أخرى.
:") فعلا .. دخلت لرؤية هذه " الإنجازات " فتصيبني حالة من الضحك و أنا أقول في نفسي ( يا للبراءة ! ) D":
مرحباً أعزائي،
نعم، ها أنذا عدت، وأعدت قراءة الموضوع، وفخور بنفسي وبه!
ولا، لن أقتل نفسي، ولن أعاتبها على براءتها حين دخلت أول مرة هذا المجتمع الهائل وخرقت العادة وحاولت مسايرة الكبار في كتابتهم ومشاركتهم النقاش في المجتمع.
الآن، وقد مرّت سنتين على كتابتي ذلك الموضوع، لا زلت أرى فيه فخراً لي لا مذلة وعيباً وعاراً كما يتوقع البعض... تلك الذكريات، تلك الخبرة، تلك التجربة والخطوة الأولى التي نخطوها، هي سر ومفتاح النجاح.
وما لا تروهم أنتم الآن انجازاً، تذكروا أن طفلاً ما، في عمر ما، في بقعة ما من هذا العالم، قد رآه يوماً إنجازاً عظيماً أدخل الفرح والبهجة إلى قلبه.
تحياتي لكم، ودمتم بألف خير.
أنا أيضاً لقد قتلني بالضحك!! وفي النهاية قال وأنتم أحبائي ما رأيكم بي
سأذهب لأكتب له تعليقا وسأعود وأننا نذكرناه بخير ^^
صحيح أن حسابي كان محظوراً،
لكني قررت العودة للمجتمع مرّة أخرى بعد انقضاء السنتين...
سعيد بهذه التجربة والخبرة التي اكتسبتها طوال السنتين، ولا زلت أرى في ذلك الموضوع البريء الصافي فخراً لي.
شكراً.
احييك، انت شجاع، وبتعليقك هذا نلت احتراماً لا يمكن أن تناله مطلقاً ولا بأي فعل آخر "على الأقل بالنسبة لي"
يسرني التعرف عليك شخصياً
هذا الموضوع
ليس الأغرب لكن شجرة التعليقات حرقت رأسي ....
التعليقات