ثقل الوداع يعيد تشكيل نفسه بصمت داخلنا، ينقش أصداء غير منطوقة في أعماق الروح. يمضي الزمن، ومع ذلك يظل لحظة الفراق معلّقة بين الذاكرة والحنين، حيث يستمر الغياب في إعادة كتابة الحضور بطرق تعجز الكلمات عن وصفها.