انتهى العرض إذن، وقفتُ وعلى وجهي ابتسامة عريضة نسيت معها الواقع ونسيت كل مشاكل الدنيا.

"هي دي الحاجة الوحيدة اللي باقية"

هذه القصة القصيرة أو بالأحرى الخاطرة البسيطة كتبتها في رمضان الماضي 2020 في أول يوم، لم تكن هذه المدونة موجودة حينها لذا قمت بإعادة نشرها.