نحن من يختار الصمت بدعوى "السلامة"، ونحن من يجامل على حساب الحقيقة، ونحن من يتفرج على زميل يُقاطع أو يُسخر منه دون أن نحرك ساكنًا. ثم نرفع شعارات التمكين والحرية ونشتكي من "سقف زجاجي" لا نجرؤ حتى على الإشارة إليه.
المدير ليس معالجًا نفسيًا، ولا مسؤولًا عن كل نبضة توتر في صدورنا. نعم، عليه دور كبير، لكنه لن يستطيع زرع الأمان في فريق يخاف من ظله.
التعليقات