كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في بناء الشركات الناشئة وتوليد مشروعاتها؟


التعليقات

ما أنت غافل عليه يا صديقي ان الذكاء الاصطناعي وادواته وتطبيقاته هي ليس ابتكارها اليوم ولكن العكس هي مند اوائل الخمسينات وهي موجودة فقط كونك لم تسمع بها لا يعني انها لا توجد.

هي ليست زوبعة وستمر ولكن عليك الاستئناس بها والتعامل معها والاستفادة منها.

-2

كيف منذ أوائل الخمسينات؟ لا تشطط وتذهب بخيالك بعيدا وتعلم قبل أن تكتب بجهل

اضن انك انت الجاهل حاليا فبحت صغير ستجد ان برامج الذكاء الاصطناعي موجودة مند الخمسينيات. ابحث قليلا لا تكن كثمتال بورا في نابولي يمرو الناس ويمسحون نخامتهم به.

-1

قذارتك تتضح من خلال كلماتك

اكتب ببذاءة حتى يتبين لجميع القراء نجاسة خلقك

من تدخل فيما لا يعنيه يسمع ما لايرضيه.

الاحرى بك ان تتحرى قبل ان تتكلم وتتهم الناس بالجهل الذي انت غارق فيه يا سعادة الذكتور المزيف.

المرة القادمة لا تحاول ان تشتري الشواهد المزيفة فلن ترفع من قيمتك ، فستبقى دائما جاهل.

لم أتهمك وإنما هذه حقيقة تتجلى من وراء أسطر كتاباتك

تدني أمرك يتضح للجميع عند قراءة عدوانيتك

لم أتهمك وإنما هذه حقيقة تتجلى من وراء أسطر كتاباتك

اعرف اني اوجعتك بردي يا صاحب الذكتورة الفخرية، ذكتور وتكون جاهل هذه طامة كبرى.

تألم في صمت ولا تزعجنا بانينك ، جهلك بامور التي نناقشها لا يعنينا في شيء فقط يفضح جهلك الذي تعيش فيه.

أؤكد لك أن الجاهل أنت وقذارتك دليل ضعف عقلك

أنت مريض وأوصيك بالذهاب إلى مصحة عقلية

الصراخ على قدر الالم.

لا انتظر الوصية من ذكتور مزيف .

الحمدالله لذي فريق عمل واعرف من يحمل فيهم ذكتورة مزيفة فقط من طريقة نقاشهم.

أنت جاهل وتعلم أنك جاهل لكن تتعالم وتزعم أن لديك فريقا

الصراخ يا درويش قدر الالم.

فتالم في صمت يا ذكتور مزيف ولا تزعجنا بانينك.

تفضل إقرء هذا النص المقتطف:

تاريخ الذكاء الاصطناعي يعود إلى عقود سابقة، حيث بدأت الدراسات والأبحاث في هذا المجال منذ الخمسينيات والستينيات. في الاول، كان التركيز على إنشاء برامج قادرة على محاكاة بعض خصائص الذكاء البشري، مثل اللغة والتعلم وحل المشكلات الروتينية. ومع مرور الوقت، تطورت تقنيات الذكاء الاصطناعي لتشمل مجالات أخرى مثل التعرف على الصوت والصورة والملامح والبصمات والاوجه وغيرها.

في فترة التسعينيات، تم تطوير الشبكات العصبية الاصطناعية، وهي نموذج مستوحى من الشبكات العصبية في الدماغ البشري. وقد أدت هذه التقنية إلى تحسين أداء برامج الذكاء الاصطناعي في مجالات عدة مثل التعرف على الصوت والصور واللغة.

ثم جاءت موجة التعلم ، وهي تقنية تستخدم الشبكات العصبية العميقة لتحليل وفهم البيانات بشكل أكثر تعقيدًا ودقة. تمكنت هذه التقنية من تحقيق نتائج استثنائية في مجالات مثل الترجمة الآلية والتعرف على الكلام وتحليل الصور.

وحاليا ، يشهد حقل الذكاء الاصطناعي تطورًا سريعًا مع تقدم التكنولوجيا وزيادة القدرات الحوسبية.

في ظل كل هذه الأدوار التحسينية، هل يمكن أن نستغني عن الاستشارات ودراسات الجدوى والشراكات؟ هل يتكفل الذكاء الاصطناعي بتوفير كل تلك الخدمات بكفاءة عالية؟

هل يتكفل الذكاء الاصطناعي بتوفير كل تلك الخدمات بكفاءة عالية؟

قد يفعل وقد لا يفعل، ليست كل الشركات الناشئة يمكن أن تنضوي ضمن الذكاء الاصطناعي بنجاح وأداء قوي، ونتائج جيدة، لذلك برأيي أنه يبقى محدودا وليس مثاليا وكاملا، شخصيا لا يمكنني الاعتماد عليه مئة في المئة في إنشاء مؤسسة ناشئة بهذه الطريقة قد تكون الطرق التقليدية أكثر نجاعة.

بالطبع لا يمكننا أن نغفل عن دور الذكاء الاصطناعي في عالم الأعمال، ولكن على الإدارة أن تكون بشرية ليتم استغلال هذه التقنية بأفضل وأذكى طريقة، فحتى لو اقترحت أدوات الذكاء الاصطناعي طرقًا لتطوير المنتجات والخدمات وغيرها، فالقرار النهائي عليه أن يكون بيد الإنسان.

تخيل كيف سيكون العالم لو تتبعنا اقتراحات وخطوات الذكاء الاصطناعي، هل يمكن أن ينجح الأمر؟

 لو تتبعنا اقتراحات وخطوات الذكاء الاصطناعي في مجالات معينة، نستطيع النجاح:

• الصحة: إذا تبعنا اقتراحات وخطوات الذكاء الاصطناعي في مجال الصحة، فقد نحقق تحسينات كبيرة في تشخيص وعلاج ووقاية الأمراض، وتخفيض التكاليف والأخطاء الطبية، وزيادة جودة الرعاية الصحية-ولكن قد نواجه أيضًا مخاطر منها اختراق المعلومات، أو التحيز أو التمييز في الخدمات الصحية، أو فقدان المسؤولية أو الثقة بين المرضى والأطباء

• التعليم: إذا تبعنا اقتراحات وخطوات الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم، فقد نحقق تطورات هامة في تخصيص وتحسين عملية التعلم والتدريس، وزيادة فرصة الوصول إلى التعليم للجميع، وتعزيز المهارات والمعرفة المطلوبة في العصر الرقمي. ولكن قد نواجه أيضًا تحديات تتضمن تهديد دور المعلم أو التفاعل البشري في التعليم، أو زيادة الفجوة التعليمية بين المتفوقين والمتأخرين، أو ضعف جودة أو مصداقية المحتوى التعليمي.

• الأمن: إذا تبعنا اقتراحات وخطوات الذكاء الاصطناعي في مجال الأمن، فقد نحقق نجاحات كبيرة في حماية المجتمعات والدول من التهديدات المحلية أو الإقليمية أو الدولية وزيادة كفاءة وفعالية عمل قوات الأمن والدفاع، وتقديم حلول سريعة للأزمات والكوارث ومع ذلك، ستبقى مخاوف انتهاك حقوق الإنسان أو التعبير أو خصوصية المواطنين، أو استخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح لإثارة الحروب والجرائم، مما يعني أنها تطبيقات جيدة لكن تستدعي رقابة

أوافقك الرأي بأن هذه الأدوات تمتاز بقدرتها على رفع الأداء وتحسين الإنتاج. فالذكاء الاصطناعي هو مجال علمي وتقني يهدف إلى تطوير آلات وبرامج قادرة على محاكاة بعض جوانب الذكاء البشري، مثل التعلم والاستدلال والإبداع. يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في حل المشكلات المعقدة، وتحليل البيانات الضخمة، وزيادة كفاءة العمليات، وتحسين تجربة العملاء، وابتكار منتجات وخدمات جديدة.

ولكن هذا لا يعني أن الذكاء الاصطناعي يستطيع أن يحل محل الإنسان في إدارة المشروعات. فالإنسان لديه مزايا لا توجد في الآلة، مثل التفكير النقدي، والحساسية، والقيم، والأخلاق. كما أن الإنسان هو من يحدد الأهداف والإستراتيجيات والمعايير للمشروعات، وهو من يقوم بالتخطيط والتنفيذ والتقييم. لذلك، أظن أن دور الذكاء الاصطناعي هو شريك ومساعد للإنسان، لا بديل أو منافس.

أنا دائمًا ما أرى أنّ أدوات الذكاء الصناعي هي أدوات بالغة الأهمية وهي ادوات ويالمناسب يمكن استثمارها بما يمكن أن يكون ذو عوائد ذاتية عالية مهمّة ومرتفعة القيمة طبعًا عند اعتمادها بشكل صحيح. فمن خلال الذكاء الصناعي أكتسب النقاط الأساسية التي عليّ مناقشتها كمعلّمة في صفّي كما أنّني أتعلّم الكثير حول الاستراتيجيات الناشطة في التعليم ..إلخ.. لذلك الأمر يتوقّف على الفرد نفسه: فهل سيعمل على استخدام الذكاء الصناعي فقط من أجل إراحة ذاته أم أنّه سيتعلّمها، وعلى النقيض من ذلك، من أجل تطوير ذاته.

ترقية أنظمة حوكمة الشركات عملية مستمرة تهدف إلى تحسين القواعد والممارسات داخل الشركات وتصيغ علاقاتها مع المساهمين وأصحاب الأسهم. من العسير أن تتولى أدوات الرقمنة القيام بدور كهذا لأنه كي تتم هذه العملية بشكل فعال، يجب أن تتوافر بعض العوامل والخطوات:

• مراجعة وتحديث القوانين واللوائح وتوكيد مواكبتها للتغيرات الاقتصادية

• تعزيز دور هيئات الإشراف والرقابة وضمان تطبيق مبادئ حوكمة الشركات بشفافية منزهة عن الوساطة المريبة

• تنفيذ معايير وأدلة تحقق أفضل أداء للحوكمة وذلك، عبر الإفادة من التجارب والخبرات ومشاورة أهل الاختصاص

• رفع مستوى الوعي بين العاملين بحيث يدرك الفرد منهم أهمية حوكمة الشركات، ويحدث ذلك من خلال الدورات التدريبية وسلاسل الحملات التوعوية

• تشجيع المسؤولية الاجتماعية وما تتضمنه من معايير حقوق الإنسان وثوابت الأخلاق في مزاولة النشاط المهني

زوبعة وستزول لأن الطفرات دائما تأتي وتنتهي خلال فترة محدودة

الموضوع شيق

أحسنت


ريادة الأعمال

مجتمع المهتمين بريادة الأعمال وإنشاء مشاريعهم الخاصة.

92.1 ألف متابع