للدكتور كمال الصباحي في ظل التحولات السريعة والمستمرة في عالم الأعمال، أصبح دمج الذكاء الاصطناعي ضمن أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) ضرورة حتمية لا غنى عنها لضمان الاستمرارية والتفوق التنافسي. فيمكن للذكاء الاصطناعي ان يعزز من قدرات هذه الأنظمة بشكل كبير، مما يمكنها من تحليل البيانات بعمق واستخلاص رؤى استراتيجية تسهم في صياغة مستقبل الشركات. فيمكن للذكاء الاصطناعي أن يضيف بُعداً جديداً لأنظمة ERP من خلال استخراج المعرفة من البيانات المهيكلة وغير المهيكلة، مما يساهم في بناء حلول ERP ذكية.
تطوير الذكاء الاصطناعي
كيفية تطوير الذكاء الاصطناعي في الوطن العربي يشهد الوطن العربي تطورًا ملحوظًا في مجال الذكاء الاصطناعي، وهنا بعض النقاط المهمة لتطويره: التشريعات الصديقة للابتكار: يجب تحديث التشريعات لتشجيع الابتكار وتمكين استخدام التكنولوجيا بشكل آمن وفعّال. تطوير البنية التحتية: يجب توفير البنية التحتية اللازمة لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي، مثل البنية الرقمية والشبكات السريعة. الاستثمار في البحث والتطوير: يجب دعم الأبحاث والابتكارات في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال تمويل الجامعات والمراكز البحثية. التعليم والتدريب: يجب تطوير برامج تعليمية وتدريبية لتأهيل المهنيين والمطورين
مبادرة العمل الحر
مبادرة العمل الحر في المملكة العربية السعودية: هي مبادرة من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تهدف إلى تنظيم وتحفيز العمل الحر. تمكن المواطنين والمواطنات من إصدار وثيقة العمل الحر بإجراءات سريعة وميسرة. الأرقام حول العمل الحر:يُقدر أن 53 مليون مستقل ساهموا بما يقدر بـ 715 مليار دولار للاقتصاد الأمريكي. 69% من المستقلين أشادوا بدور التقنية في تسهيل العمل الحر وإيجاد المشاريع وفرص العمل. 77% من المستقلين متفائلون ويرون أن أفضل أيام العمل الحر لم تأتِ بعد. 65% منهم يرون أن