أنا طالب بالسنة الأخيرة بالجامعة وأحاول أن اكتسب مهارات القيادة وأطور من أسلوبي القيادي، لذا أردت فتح مناقشة معكم حول ما هية أساليب القيادة المختلفة، وكيف أطور من أسلوبي القيادي، وفي حال كان لديكم أي ترشيحات لكتب مختصة بهذا الأمر سأسعد بها جدًا.
أساليب القيادة: ما هي وكيف أطور من أسلوبي القيادي؟
مرحبًا بك.
كما تفضلت حضرتك فالقيادة مهارة، والمهارة تُكتسب بالإدراك النظري والتطبيق العملي، وبالتالي فإن التدرب على تنفيذ هذه المهارات في نطاقك ينميها ويطورها.
سوف أبدأ بالكتب، هناك عدة كتب منها:
- تطوير القائد بداخلك.
- القيادة الواعية في العمل.
أما أساليب القيادة فمنها:
- القيادة المتبصرة: يقصد بها توجيه رؤى الموظفين لاتجاه محدد، ثم إعطائهم المجال للابتكار والإبداع في سبيل الوصول لهذا الاتجاه.
- القيادة الموجهة: هنا يعتمد القائد على توجيه النصائح التي من شأنها أن ترفع من إنتاجية الموظف.
- القيادة المتناغمة: يسغى فيها القائد لخلق بيئة عمل يتناغم فيها الفريق ويقدر الأفراد بعضهم بعضًا.
- القيادة الديموقراطية: تعتمد على التوافق بين جميع أفراد الفريق خاصة في أخذ القرارات المصيرية.
- القيادة بتحديد وتيرة العمل: أسلوب يعتمد على وضع معايير عملية للنجاح.
- القيادة الاستبدادية: ولا داعي لقول أن القائد الاستبدادي يعتمد على التخويف ولا يحظى باحترام مرؤوسيه.
ومن مهارات القيادة:
- التحفيز
- التفاوض
- التنبؤ
- الإبداع
- التفويض
- إدارة الوقت
- إدارة الاجتماعات
- كتابة التقارير
- المتابعة
- متابعة الأداء
كما أنصحك بقراءة المقال التالي:
أهلًا وسهلًا سعيدة بسماع هذا الأمر فمن المهم جدًا أن يدرك الفرد أهمية اكتساب المهارات التي من شأنها أن ترفع من مستواها العملي والعلمي.
وأنا هنا تعقيبًا على ما ذكرت الصديقة فاطمة وما سيذكره الأصدقاء يمكنني تخصيص الحديث بشكل أكبر.
قبل أي شيء يجب أن تؤمن بنفسك وتؤمن بأنك قائد ما أنت بحاجة له هو دعم وتحفيز ما بداخلك لينعكس على أسلوبك وعلى شخصيتك. القيادة تعد ممارسة فإيمانك بوجودها مع مراقبة وتعزيز أبعادها وعناصرها بك سينعكس بشكل إيجابي على ممارساتك.
أساليب القيادة كثيرة ولكن بجميعها هناك عناصر أساسية يجب أن يكون القائد
- واثقًا بنفسه.
- مؤمنًا بأهمية التغيير.
- مخططًا موجهًا.
- قادرًا على حل المشكلات.
- مُتنبأً
- محفزًا ومقنعًا.
وسؤال الأن هل هذا سيوفي بالغرض بهذه الصفات؟ أجل عندما تبدأ مراقبة الأمور وتحرى الثقة بالنفس بشخصك ستجد أن المعايير تبدأ بالتغير ومن الضروري إيمانك بأن التغيير جزء من التقدم وهكذا تجري الأمور.
أما عن أساليب القيادة
- القيادة التفويضية : والتي يؤمن قائدها بضرورة تفويض أجزاء من السلطة لزيادة وتسريع العملية.
- القيادة الاستبدادية: وهي القيادة الدكتاتورية القائمة على فرض الرأي من قبل القائد.
- القيادة الاستراتيجية:القيادة الاستراتيجية ذات التوجه البعيد والرؤية والرسالة.
- القيادة الديمقراطية:قيادة قائمة على الاحترام المتبادل وتوزيع الأدوار بالإنصاف.
- القيادة التحويلية:هي قيادة قائمة على تغيير المفاهيم الكلية في المؤسسة المتعلقة.
- القيادة التوجيهية: القائمة على توجيهات القادة لمرؤوسيه.
- القيادة المهلمة: القائمة على القائد المُلهم المحفز للإبداع بمكان العمل.
وأنصحك بالإنخراط لدورات تدربية أكثر من فكرة قراءة الكتب كون القيادة ممارسة فأنت بحاجة لأن تنضم لمجتمعات يمكنك التعلم والممارسة بذات الوقت للاستفادة أكثر.
بالنسبة لكل هذه الأساليب، هل يجب علي تعلمهم جميعهم وإتقانهم أم لكل أسلوب موضع يمكن تطبيقه به، أم ماذا؟
بطبع لا تعلم لأجل المعرفة لن تقود بجميع الأساليب.
لكل أسلوب موضعًا أنسب من الأخر وهذا يتطلب تفصيلًا حول ماهية المكان الذي سيطبق به النظام القيادي.
ولكن عموميًا لو كنت سوف تتبني أسلوبًا كمنهاجًا لك في الحياة أنصحك بتبني أسلوب القيادة المُلهمة لانها التوجه الأكثر حداثة وأكثر أثرًا وتأثيرًا في بيئات العمل الناجحة.
ولكن كونك طالبًا ولم تنشء عملًا أجد أن تركز على صفات القيادة وتعززها في شخصك وتمكنها لأن هذا سنعكس أيًا كان اسلوبك القيادي بعد ذلك.
أساليب القيادة: ما هي وكيف أطور من أسلوبي القيادي؟
للحقيقة، لا اجدني في حيرة شديدة أمام هذا النوع من الأسئلة الذي انتشر كالنار في الهشيم في الاونة الأخيرة، حتى أصبح الكل يريد أن يمتلك صفات القيادة حتى من هو غير مؤهل لها، هنا يطرح السؤال : متى علينا أن نبحث عن سبل تطوير مهارات القيادة لدينا؟ هل الكل مؤهل للقيادة؟ هل تحتاج أن تكون قائد أصلا؟ ومتى عليك أن تفكر في تطوير هذه المهارة .
حسب روبرت غرين القيادة ليست مهارة بل هي هبة، اي ان الانسان القائد يمتلك سمات القيادة بصورة لا واعية ، ويحذر بشكل حاسم وحاد من المغامرة في محاولة إظهر صفات غير موجودة في الشخص فيبدو على غير طبيعته، فينفر منه الناس ويقع في عكس ما يريد .
عموما القيادة مرتبة بالدرجة الاولى بما يسمى بالكاريزما، وهما صفتان لا تنفصلان بأي شكل ، لتطوير مهاراتك القيادية يجب ان تتوفر قبلها أساسيات الكارزيما الشخصية ثم البدء بتحديد أهداف ورؤية واضحة ، والتواصل بشكل فعال مع فريقك ان كنت تريد ترأس فريق مثلا ، واتخاذ قرارات مدروسة، وهي ايضا نتاج للثقافة الذاتية والعمل الجاد على تغذية الذات عقليا ونفسيا بشكل جيد ، وتحمل المسؤولية عن أفعالك ، التعلم من أخطائك...
القيادة في الحقيقة قيادات وليست نوع واحد من القيادة ، لذلك يجب اولا ان تعرف مالذي تريد أن تقوده، فقيادة الشركات تختلف عن قيادة جمعية خيرة، وتختلف عن قيادة فرقة عسكرية أو فرقة موسيقية...لكل واحدة اساسياتها ومهاراتها الناعمة، لكذلك عليكم ان تحدد مسبقا ما تحتاجه.
متى علينا أن نبحث عن سبل تطوير مهارات القيادة لدينا؟ هل الكل مؤهل للقيادة؟ هل تحتاج أن تكون قائد أصلا؟ ومتى عليك أن تفكر في تطوير هذه المهارة
هذه أسئلة بديهية جدًا لا حاجة لتذكير من يسأل عنها، فبالتأكيد لن أتعب نفسي واقرأ كتب وبنهاية دراستي بالجامعة يعني أتأهل لسوق العمل، ووضعت هذه المساهمة ولا أدري إن كنت بحاجة لأكون قائدا أو لدي الموهبة أم لا وخلافه.
ناهيك أنه حتى لو كنت سأبدأ موظفا بالتأكيد لن أكون مديرا، لكن القيادة مهارة يجب أن يكتسبها الموظف ببيئة العمل، ليتعلم كيف يقود نفسه أولا ويقود المهام التي يعمل عليها، أو حتى الفرق التي قد يضع على رأسها بشكل تدريجي.
حسب روبرت غرين القيادة ليست مهارة بل هي هبة
القيادة عمومًا تُعتبر مهارة تُكتسب وتُطوَّر، وليست بالضرورة هبة طبيعية. على الرغم من أن بعض الأشخاص قد يظهرون مواهب طبيعية في القيادة، إلا أن القدرة على القيادة يمكن تحسينها وتعلمها عن طريق التعلم والتدريب والخبرة.
في ضوء ما ذكره الأصدقاء، أنتقي أنا جانبًا بعينه دائمًا ما يجذبني في الصفات القياديّة. وهو جانب التقنيّات. ما أعنيه بذلك هو التقنيّات التي يمكن تطبيقها من خلال هذه الاستراتيجيّة. والتي من خلالها نستطيع التعامل مع الأمر بالمزيد من الأريحيّة وفي سياق خطوات مفهومة بالنسبة إلينا. فمثلًا، تبعًا لخبراء علم النفس السلوكي، من أبرز تقنيّات القياديّة في بيئة العمل الآتي:
- فهم العناصر وتحليلها بالشكل المناسب.
- التعرّف المعمّق على فريق العمل فور بدء التعاون معه.
- على الشخصيّة القياديّةأن تكون شخصيّة قادرة على التعلّم باستمرار.
- الاستماع عنصر أساسي من أسلحته التقنيّة.
- القدرة على التفاوض.
- تشجيع العمل التعاوني.
- التعليم والتعلّم بالنماذج والأمثلة. من أجل المزيد من إيصال وجهات النظر.
ما هية أساليب القيادة المختلفة، وكيف أطور من أسلوبي القيادي
من بين أساليب القيادة التي أشجعها هي القيادة التوجيهية فيتمّ التركيز على تحديد الأهداف والمهام المختلفة الخاصة بالمشروع ثم إعطاء التعليمات والتوجيهات والنصائح للوظفين أو أعضاء الفريق، فهنا القائد يقوم بإتخاذ القرارات بنفسه ويتوقّع من أتباعه الإصغاء والطاعة بشكل مباشر دون تدخّل في صناعة القرار ومناقشته! أرى أن هذا الأسلوب ناجع في المشاريع التي تتطلب سرعة ودقّة في العمل.
لكني أنصحك إن قمت باختيار القيادة التوجيهية وأردت تطوير أسلوبك القيادي بأن تكتسب مهارة الشورى في العمل، وتجعل لك مستشارين يشاركونك في صناعة القرار وتحمّل تبعات نتائجه، وما إن تقوم بإتخاذه المطلوب من أعضاء فريقك أن ينفذوا فقط فإنتقاد القرار بعد تأييده من مجلس الشورى الخاص بك سيكون هل إنعكاسات على الأداء، هاته المهارة تحتاج إلى تقييم وتقويم بعد إنجاز كل مهمّة وهذا سيجعل من فعالية العمل ترتفع بشكل تدريجي مع إنجاز كل مهمة، وهذا سيطور مهارات القيادة خاصتك.
قبل أن تنتقل إلى أول منصب إداري لك أو تعمل ضمن أي شركة في أي فريق قد يكون لديك افتراضات حول الشكل الذي يجب أن يبدو عليه القائد ويتصرف مثله وكل هذه الافتراضات متأثرة طبعاً بالشكل الذي يطرحه كل قائد نراه على السوشال ميديا يومياً، ما الذي أقصده بهذا؟ حاول أن لا تتأثّر بهذه الافتراضات، ليس كل زعيم عظيم أو قائد محترف لفريقه لديه أسلوب ستيف جوبز أو أيلون ماسك في الواقع. كل هذه الأشكال لا معنى لها، من خبرتي في مجال المراقبة، أنا مهتم بالكتابة ولذلك أراقب كثيراً جميع الشخصيات عن كثب لأستفيد من ذلك في عملية إنشاء الشخصيات، لاحظت أن كل قائد ناجح لا يتحصّل على نجاحه إلا بقدرة واحدة ووحيدة، بأنّهُ الأقدر على انتخاب الصفات الإنسانية المناسبة لموقفه الحالي لاختلافه، ما الذي يعنيه هذا؟ أنت الآن ستدخل مثلاً ضمن شركاء نجاح في شركة صغيرة، عادةً تتصرّف بناءً على حماية دخلك أو حماية كرامتك، القائد يعمل على حماية الأكثرية، هو يهتم بالنقطة الأبعد من المصلحة ويعطي الكل ما يحتاج لإنجاح المهمّة، أن تكون قائداً أو مديراً يعني أنّك برأيي الأكثر استعداداً لبذل التضحية وخسارة الوقت والمال والسمعة، حول هذا يدور الأمر ولذلك نولي مكانةً عالية للمدير في حياتنا لإنّهُ يقوم بمعظم المجازفات بالنيابة عنّا، ما الذي عليّ أن أقوم به بشكل عملي؟ التفكير بالآخرين ومساعدتهم على إتمام أمرهم، التقدّم على الآخرين في الدروب الصعبة، المعرفة المضاعفة، هذه أمور بتحصيلها تحصّل ثقافة القائد وأسلوبه.
هناك كتب كثيرة لتعليم الإدارة، لكنّي أفضّل أن تقرأ كتاب غريب قبل كل شيء، كيف تكسب الأصدقاء لديل كارنيجي، قد يبدو لك من عنوانه كتاباً سخيفاً على أنّه الكتاب الأقدر على انتشالك وصنعك كمدير وقائد جيّد، هو سيعلّمك كيف تصنع الحلفاء، ما القيادة إلّا هذا الأمر؟
بكل التوفيق لك. هنا أريد أن أشدد على نقطة وهي أنًه لعقود طويلة خلت و الناس تحاول أن تكتشف ما إذا كانت القيادة تكتسب وتعلم أم هي أمر فطري يولد القيادي مزود بها. هل يمكن أن تُعلًم القيادة وتكتشب مهاراتها أم هي أمر جبليً كما العبقرية مثلاً؟
هنالك مقولة للأمام علي رض الله عنه يقول: إنًما العلم بالتعلم و الحلم بالتحلم. فكل ما هنالك هو التعلم و التعليم و اكتساب المهارات اللازمة للقيادة. أوضحت الدراسات العلمية الحديثة أن القيادة فيها مهارات فطرية غير مكتسبة بنسبة 30% و ال 70% الباقية من مهاراتها يمكن تعلمها واكتسابها.
وبالإضافة إلى ما تناوله الزملاء من جوانب القيادة أود أن أشدد على خمس مهارت استراتيجية للقيادة ثبت أنها تحسن آداء عمل الفريق:
- تحديد الرؤية و إيصالها بكفاءة إلى أعضاء الفريق. فالقيادي لا يعمل في فراغ و إنما يقود فريق من العاملين معه. ولذلك عليه أن ينظر إلى حكمة المثل السائر: إنً العين تنظر ولكنه العقل وحده الذي يرى ويبصر. لابد أن تكون لك روؤية و أهداف واضحة لتشكل الصورة العامة التي تريد أن تكون عليها منظمتك وفريقك في المستقبل. لابد أن يكون لديك ما يدفعك ويدفع فريق عملك للعمل و للإنجاز. لذلك، لابد أن تمتلك الرؤية وتنجح في أيصالها للفريق بقوة.
- قم بتقدير أعضاء الفرثق العاملين معك والاعتراف بمنجزاتهم. فالعاملين يحبون أن يقدروا منك. فذلك يزرع فيهم الولاء لك و الإحساس بالالتزام و الأنغماس فس العمل وتحقيق الأهداف المرجوة. تشير الدرسات إلى أن 60% من القوة العاملة من الراشدين يتفقوا على أنً التقدير الشخصي و التحفيزات مهمة لهم و تحفزهم فيقدموا المزيد من العطاء ويبقيهم متحمسين فاعلين. أما 40% يقولون أن التقدير أنهم حقيقة ليسوا بحاجة إلى ذلك؛ لأنهم يجدون الحافز من أنفسهم للعمل فلا حاجة إلى تقدير أو اعتراف بمجهوداتهم.
- تحدث من القلب حتى يصل حديثك للقلب. لا تجعل المال فقط هو وسيلة إيصال المعاني بينك وبين فريق العمل. لابد أن يشعر الفريق أنك تتحدث بانفعال وحماسة بحيث تتسرب إليهم تلك الحماسة. لابد أن تعديهم بحماستك وأنت تخطب فيهم و تتحدث إليهم. لابد أن تكون مؤمناً لما تفعله وتتحدث عنه. هذا أمر يمكن تعلمه وهو كيف تكون مؤثرا وخطيبا مفوهاً لللتأثير فيمن يعمل تحت إدارتك.
- كِلْ بعض السلطات إلى أعضاء الفريق.لعلل أفضل استراتيجية في كل ذلك لدمج الفريق معك في تحقيق أهداف المنظمة هي أن تكل إليهم بعض السلطات و الصلاحيات. ذلك يجعل بعض الأعضاء يشعرون أنهم مميزون وأنهم موضع ثقة زائدة وهو ما من شانه أن يجعل بعض الأعمال لا تتعطل في غيابك. فلا يصح أن ينتظروك لكي يتخذوا بعض القرارات. ولذلك، فعليك أن تدريهم أولاً وتشجعهم وتكافئهم للقيام بذلك.
فيما أفضله في القيادة هو القائد الذكي الذي لا يعتمد على أسلوب قيادي واحد، ويتعامل مع كل موقف وعملية بما يتناسب معها فهو ديموقراطي وقائد أبوي وحتى انه يعتمد على القيادة الحرة والدكتتاورية إن لزم، لديه إدارة ذاتية مُبهرة ويلتزم بتحقيق أهدافه مهما حصل، تفكيره استراتيجي ورؤيته شامل وبعيدة المدى، مسؤولون، يتخذون قرارات مستنيرة، ولديهم مهارة تواصل وبناء علاقات قوية، ولا يتوقفون عن تطوير نفسهم.
كل أسلوب واستراتيجية لها إيجابياتها وسلبياتها، تنفع مع حالة وأخرى لا، الذكاء هو في معرفة كيفية دمجهم واستخدامهم.
وفي حال كان لديكم أي ترشيحات لكتب مختصة بهذا الأمر سأسعد بها جدًا.
كتاب Give and take.
كتاب Think and Grow Rich.
كتاب strengths finder، للايجاد نقاط قوتك القيادية وتعزيزها.
كتاب never eat alone.
كتاب mindset.
المنهج المتكامل لإعداد القادة.
كتاب 21 قانونا لا تقبل الجدل في القيادة.
كتاب Start with Why.
كتاب Dare To Lead
كتاب The Five Levels of Leadership.
اهلا وسهلا، موفق في دراستك
اهم شئ لتعلم القيادة برأي هو القراءة عنها، وفي المجمل تحتاج تحسين مهاراتك في إدارة الوقت والتحليل واتخاذ القرارات المهمة وتحليل البيانات، حيث أن هذه المهارات تعتبر جزءًا أساسيًا من مهارات القيادة الفعالة.
ولا تفشل اذا لم تحقق النتائج التي تسعى اليها في البداية لان أسلوب القيادة يمكن أن يتطور بمرور الوقت.
التعليقات