عندما أدرب متدربين شباب فى دورة من ضمن محتوياتها " كتابة السيرة الذاتية واجتياز المقابلة الشخصية "
اقول لهم دائماً " لو اعتمد أن كل شئ تود تعلمه سوف تذهب لأخذ دورة تدريبية ، ستتأخر جداً وستحتاج مئات الآلاف ، وستكون خطواتك بطيئة ، اعمل على تنمية مهارة التعلم الذاتى ، وفى آخر خطوة احصل على اعتماد ، وحينها فى المقابلة الشخصية يكفى أن تكتب أنك تستطيع فعل شئ ما حتى لو لم تأخذ به شهاده ، سيختبرونك ويقدرون قدراتك ومهاراتك "
وها أنا الآن بعد ١٣ عام فى مجال التدريب والكوتشينج ، أُسأل اين الاعتمادات الدولية ، اختبرونى أو اسألونى لتعرفوا مهاراتى وقدراتى !! ولكن الحكم علي من الإعتماد محلى أو دولى !!
والآن يهمنى ان استمع إلى رأيكم … هل الإعتماد الدولى أهم من الخبرات والمهارات ؟ وهل عدم توافره يُنقص من قدراتك ؟
التعليقات