جميل أن تُذكرنا هذه الكلمات بأن يوم عرفة ليس مجرد محطة دعاء، بل لحظة عودة إلى الذات، إلى الطمأنينة، إلى ذاك "اليقين البسيط" بأن الله أقرب مما نظن، وأرحم مما نتصور.
ويأتي العيد بعدها كأن الله يربّت على أرواحنا المنهكة ويقول: "اطمئنوا، قد سمعنا ما لم تقدروا حتى على قوله."
تقبل الله منكم، وكتب لكم من الفرح والرضا ما لا يُعد ولا يُحصى.
كل عام وحضرتك طيبة وبخير
التعليقات