تفجير البرجين أرى التصريحات الأمريكية لأسبابه ومنفذيه مؤامرة لإخفاء الحقيقة الغير معروفة
ولأمركيين أنفسهم هم من بدؤوا بالتشكيك في تصريحات وتحقيقات الدولة وفي النهاية تبث صحة أن إصطدام تلك الطائرات لايمكنه الإطاحة بالبرجين أرضاً وظهور أدلة على حدوث إنفجارات بعد مدة من إنفجار الطائرتين نتيجة الإصطدام بالبرج، وحتى أنه ظهرت نظرية مستقلة من مختصين أمركين لتفسير تلك الإنفجارات والتي بحسب رأيهم سبب تفجير البرج وكان تفسيرهم أن الألمنيوم الذائب إختلط مع الماء في البرج وسبل إنفاجرات، ولكن السلطات رفضت إعتماد هذا التفسير وبقت على رأيها وتصريحتها الغير منطقية واغلقت القضية
وبهذا ظهرت تفسيرات للمؤامرة الأمريكية مثل أنها إستخباراتها كانت على علم بما سيقوم به المهاجمون فسمحو بحدوثه بل وساعدوهم بوضع متفجرات في البرج لأنهم علمو أنه لن يسقط ويستدلون بوقائع حصلت في ذلك اليوم مثل التهاون غير الإعتيادي في ذلك اليوم في نشاط أمن المطار والقوات العسكرية الجوية وحدوث تدولات غير إعتيادية في أسهم شركات تلك الطائرات في الأيام التي سبقت الحادث وعدم حضور رئيس البرج اليهودي وأشخاص مسؤولين كبار فيه مقربين منه وأن أمريكا بعد هذه الحادثة إستفادت منها بشكل كبير ووسعت هيمنتها العسكرية في العالم بحجة محاربة الإرهاب ... وهناك وقائع أخرى بالعشرات
التعليقات