كيف يؤثر تعاقب اليل والنهار في الساعة البولوجية للنوم إذا كان الإنسان كفيفً لا يرى؟


التعليقات

ربّما حسب البيئة المُحيطة به، وأعتقد أنك عندما لا تجد شيئًا لتفعله/شخص لتتكلم معه، ستنام رغمًا عنك.

وأعتقد أنك عندما لا تجد شيئًا لتفعله/شخص لتتكلم معه، ستنام رغمًا عنك.

هل هذه تجربه شخصية ؟ أم أمر مثبت علميًا ؟ أم مجرد إعتقاد ؟

نعم، عن تجربة شخصيّة، عندما لا يكون أحد في البيت وليس لديّ شيء لأفعله يبدأ النعاس بالانتشار في خلايا جسدي.

أشكركم على المداخلات الطيبة

ربما صحيح مثل ما تقول يستشعر الوقت بالبيئة المحيطة به كحرار الشمس تدل على النهار والهاجس يدل على ليل.. إلخ ربما يكون كلامك صحيحاً ولكن على حسب علمي أيضاً أنه الكفيفين هم عرضة للأرق أثناء النوم أكثر من الأشخاص العادين بسبب الإضتطرابات التي تحدث في ساعتهم البولوجية ،، وكلامك عن النعاس في والرغبة في النوم حين لا يوجد عمل أيضاً صحيح وذلك نتيجة لعدم توافق ساعتهم البولوجية الداخلية مع اليوم الإجتماعي العادي.


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.6 ألف متابع