اذا مرض أباك مرض شديد لا علاج له واراد الموت فهل ستوافقه على ذلك ؟


التعليقات

الموقع موقع نقاش وبما ان هذا الموضوع للنقاش يجب ان نناقشة ولا اعرف ردودكم السريعة ب "هراء" و "سوف ابحث له عن دواء"

كاتب الموضوع قال انه مرض مرضا شديدا ولا علاج للمرض فكيف تبحث له عن علاج؟


المهم جوابي سيكون لا حتى وان كان مريض جدا والالم قاتل لن افعلها لاني لا اقدر على ذلك، حتى لو كان مريض ويريد انهاء حياتة ليرتاح من بؤسة ففعل ذلك سيترك حياتي خالية من الاب والاسوء اني من قتلة وجعل حياتي اكثر بؤسا.

ولكاتب الموضوع وللمعارضين على موضوعة فكاتب الموضوع لم ياتي بالموضوع من راسة هكذا بل هو شيء موجود حقا ويسمى "قتـلُ الـرحمـة: إنهاء حياة مريض لا يُرجَى شفاؤه من آلامه المبرحة بدواعي الإشفاق عليه ، سواء كان هذا بطلب المريض أو أهله ، أو بإرادة منفردة من الطبيب أو الممرض أو غيره ، وسواء كان الإنهاء بفعل إيجابي أو بفعل سلبي ." لذلك هو موضوع شائك ومعقد

وبه خلاف من حيث الاخلاقيات ومن حيث قانونية الفعل وكذلك موقف الديانات منه.

فعلا اتفق معك سيكون اجابتي لا ايضا ... لن اقدر على هذا.

قتل الرحمة لا يجوز شرعيًا

لكنه يؤدي إلى تكاليف عالية على شخص لا فائدة من حياته

الدولة تتكفل بعلاجه

  • لم يتغير حكمة حتى مع تبريرك

قتل الرحمة لا يجوز

فكرت في حدوث هذا لي من قبل، إن حدث فسأتمنى فعلا أن يقتلني أحدهم رحمة بي، لذلك سيكون رفضي تصرفا انانيا إن طلب والدي مني ذلك والتصرف الصحيح هو تركه يموت مهما كرهت ذلك، هذا بالطبع دون الأخذ بأي تعاليم دينية بالاعتبار.

سأحاول دائما تذكيره بالله وبرحمته وربطه بالله

ولو أصر على طلب الموت أذكره بدعاء

اللهُمَّ أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا كَانَتِ الْوَفَاةُ خَيْرًا لِي

وهذا هو الأفضل، لآن الله يعلم ما هو الخير للمؤمن من الشر له.

أنا لا أعلم المغزى من الموضوع حقيقة لكن سأجيب على كل حال:

بما أنك قلت مرض شديد وأراد الموت وزد على ذلك مرض لا علاج له .. إذن بكل بساطة ليس بيدي أي حيلة أو طريقة يمكنني أن أعالجه بها، وقال الله تعالى: "لا يكلف الله نفساً إلا وسعها"[سورة البقرة -286-] وسأرضى بما قدر الله تعالى..

انت لم تفهم السؤال ...

قصدت بارادته الموت ( الانتحار )

فهل ستوافقه على هذا القرار.

لا أبدا، يموت من المرض خير أن يموت انتحارا..

-1

ولكنه لا يستحمل الالم ... وفي موته راحة له.

سأستشير مفتي في الأمر، هل يجوز ذلك أم لا؟ وإن كان نعم فسيتكفل بذلك شخص آخر وأنا سأرحل عن المكان وسأعود لتشييع جنازته فقط، لأنه لا يمكنني أبدا أن أقتل والدي مهما قضت الأحوال أو أن أراه يقتل أمامي!

-1

فعلا شئ مرعب :|

اتفق معك.

-1

لا حول ولا قوة الا بالله

هل هذا سؤال ؟ ومن لوالدك غيرك ؟

-1

صحيح ... ولكنه يفضل الموت عن استحمال الألم.

سوف ابحث له عن دواء يذهب مرضه

وساصرف له قيم العلاج واحاول ان انصحه

لن اسمح له بالانتحار ( او كما تلمعها انت يموت )

واطلب المساعده من شعبي ودولتي ان استعصي عليه علاجه والحمدلله اصحاب الخير موجودين واهل العلم والخبرات بكثرة

-1

ذكرت في السؤال أن تفترض انه لا يوجد علاج للمرض ولن يستطيع أحد أن يساعدك.

فماذا ستفعل ؟

-1

لا أريد حتى افتراض ذلك

-3

لا حول لا قوة إلا بالله

هل أنت جاد ؟ ما هذا الهراء ؟

ولكنه يفضل الموت عن استحمال الألم.

و إن يكن هل ستفضل قتلك أباك عوض أن تبذل مجهودا لإيجاد دواء له ؟

يبدو أنك لا تقدر نعمة الأب جيدا

-2

يأخي الموضوع مجازي ...

ومن قال اني افضل شئ عن الآخر !

ايضا ذكرت في السؤال أن تفترض أن المرض لا دواء له.

هل ستترك اباك يتألم ؟

يبدو أنك لا تقدر نعمة الأب جيدا.

نعم سأفعل و إن مات فإن الله لا يضيع أحدا و سيجزى على صبره

أو أعطيه ما يغيبه عن الوعي و ينسيه آلامه على الأقل أرحم من مساعدته على قتل نفسه

سؤالك المجازي ليس مناسبا للطرح حقا لقد أسأت الإختيار

أو أعطيه ما يغيبه عن الوعي و ينسيه آلامه على الأقل أرحم من مساعدته على قتل نفسه

فكرة جيدة،

ولكن سأصعبها عليك :)

من المعروف أن المسكنات تؤثر على القلب ... وبالتالي لسوء حالته لا يمكنه اخذ المسكنات.

الخيار الوحيد عند الأب هو اما الألم وأما الموت. فماذا ستفعل ؟

سؤالك المجازي ليس مناسبا للطرح حقا لقد أسأت الإختيار

السؤال مطروح وهناك مئات الموقع تتحدث عنه.


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.9 ألف متابع