بدأت أول تعليق لي بالبسملة وسأبدأ أخر مساهمة لي بها أيضاً... بسم الله الرحمن الرحيم أعضاء حسوب io الرائعين... فعلاً لا أعرف ماذا أكتب ومن أين أبدء... لكني سأقول ما بداخلي كما اعتدت... معكم... أشكركم جميعاً... لقد خضت تجربة رائعة وفريدة فعلاً تعلمت فيها الكثير... الحوار واحترام الأخر وشعور الأخوة وتبادل الأفكار والمشاعر والكثير... يراودني شعور غريب حقاً وأنا أكتب هذه الكلمات... شعور حزين... (ربما تقول ما بال هذا الشخص... كأنه فقد حبيباً... ما شئننا نحن)... في الحقيقة لقد قضيت

قبل أن نطرح أي موضوع أو نعلق على أخر في حسوب io أو في مدوناتنا دائما ما نفكر بما سنكتبه... "هل هو صحيح؟ هل هو مناسب؟ ماذا لو...؟ هذا أفضل..." لماذا نفعل هذا؟ (أحد أهم الأسباب) لأننا نعلم أن كل ما نكتبه في حسوب io لا يتم مسحه وأنه باقٍ ما بقي الموقع. ماذا لو فعلنا ذلك في حياتنا الواقعية؟ في كلامنا مع الأهل والأصدقاء... مع الفقير والمسكين... مع الكبار والصغار... في المسجد والبيت والمدرسة والجامعة والشركة...، وعلمنا أن كل

هل تقدمت لها ونجحت؟ وهل كنت تتوقع النجاح؟ بعد أن ذهبت إلى تركيا... لو عاد بك الزمن إلى الوراء! هل تعيد الكرة وتتقدم لها؟ ولماذا؟ ما مدى رضاك عن الخدمات التي تقدمها المنحة لك؟ هل من نصيحة أخيرة تساعدني في الحصول على المنحة؟

###أخوتي أحببت أن أشارككم كتيب قيم عن المسجد الأقصى مسجد الإسلام: المسجد الأقصى: أربعون معلومة نجهلها (PDF) http://www.alukah.net/culture/0/106184/1/الأقصى/ ###وكان لا بد من إنشاء مجتمع خاص بالمسجد الأقصى يشارك فيه الجميع فأنشئت واحداً أرجو منكم متابعته https://io.hsoub.com/Aqsa ___________ *بعد ساعة من نشر الموضوع...* لا أدري ماذا أقول حقاً، عندما طرحت الموضوع توقعت أن يشهد تفاعلاً بينكم ولكن أرى أن الجميع صامت بل هناك من يمارس التسليب! فابتسمت إبتسامة فيها تعجب وحقد أيضاً، فعندما أرى مجتمعات في حسوب تتجاوز العشرة ألاف وأرى

أن تترك الإسلام وأنت قارئ لكتب الفلسفة تارك لكتب العقيدة... ما هكذا يكون البحث عن الحقيقة يا أبناء أمتي. أن تترك الإسلام لتمارس شهواتك بحرية... ما هكذا يكون البحث عن الحقيقة يا أبناء أمتي. أن تترك الإسلام لتريح نفسك من تعقيد المسائل وكثرة الأوامر... ما هكذا يكون البحث عن الحقيقة يا أبناء أمتي. أن تترك الإسلام لضنك أن هذا هو الحل للخروج من واقعك المؤلم وأن حياتك ستصبح أفضل بعد ذلك... ما هكذا يكون البحث عن الحقيقة يا أبناء أمتي.