في مثل هذا اليوم نالت الجزائر استقلالها من فرنسا بعد اكثر من قرن من الاحتلال..
اهنأ الجزائريين بعيدهم و اتمنى من الله ان يديم عليهم العز في الاوطان, نحن في تونس نحب هذه البلاد كثيرا و نسميها "الجارة الكبرى"
مجتمع غير مناسب لموضوعك , هناك مجتمع الجزائر
ربما أراد تشبيه هذه الأعياد بأعياد الجاهليه الوارده في هذا الحديث ,
عن أنسٍ قالَ : قدمَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ المدينةَ ولَهم يومانِ يلعبونَ فيهما فقالَ ما هذانِ اليومانِ قالوا كنَّا نلعبُ فيهما في الجاهليَّةِ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إنَّ اللَّهَ قد أبدلَكم بِهما خيرًا منهما يومَ الأضحى ويومَ الفطرِ .
وهل قلت أنا تحرير الجزائر كان في الجاهلية؟ أنا قلت أنه لا اعتبار لمثل هذه المناسبات في الإسلام ولا ينبغي تعطيل مصالح الناس بدعوى أعياد هي من ابتداع الكفار!
ابتداع؟ كفار؟ جاهلية؟ يا صديقي أذهانكم اصبحت تعبق بأفكار الماضي والرجعية ألم يان لها أن تواكب ركب الحداثة ووتقبّل عقل واجتهاد الانسان؟
ربما أساء التعبير ولكن بالفعل لا يجوز الإحتفال بهذه المناسبات
راجع هذه الفتوي
ولم يرد في الشرع عيد سنوي غير هذين العيدين
لا بد أن أكل الأناناس أيضاً غير جائز لأنه لم يرِد في القرآن والسنة.
لا أخفي عليك أنني عندما رأيت إسمك في الإشعارات توقعت رد من هذه النوعيه لأن هذا ليس أول جدال بيننا .
ولولا أن جدالك هذا في ديني لكان الصمت هو ردي .
في البداية , هذه الفتوي من موقع إسلام ويب , راجعي هذه الصفحه للتأكد من آلية تحرير الفتوي وإعتمادها .
::
::
ثانياً , كما هو موضح في الفتوي أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يقم عيداً إحتفالاً بالغزوات التي إستشهد فيها أبطال الإسلام الذين خلا منهم زماننا هذا .
أما عن الأناناس فالأصل في الشئ عند جمهور العلم أنه حلال , إذا فالأناناس حلال لأنه لم يحرم في الكتاب والسنه ..
" و قَدِمَ النبي عليه الصلاة والسلام المدينة فوجد للأنصار عيدين يلعبون فيهما ، فقال : "إن الله قد أبدلكم بخير منهما عيد الفطر وعيد الأضحى" ، مما يدل على أن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يحب أن تُحْدِث أمته أعياداً سوى الأعياد الشرعية التي شرعها الله عز وجل .
راجعي صحة الحديث من هنا ,
اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا .
غير الجائز هو تسميتها بعيد ، يمكن تسميتها ذكرى ـ احتفال ....
لا بد أن أكل الأناناس أيضاً غير جائز لأنه لم يرِد في القرآن والسنة.
لا تعليق ،
غير الجائز هو تسميتها بعيد ، يمكن تسميتها ذكرى ـ احتفال ....
لِمَ؟ هل ثمة آيةٌ قرآنيةٌ أو حديثٌ نبويٌ يقول أن تسمية المناسبات أعياداً محرم؟!
لست أعاند أو أستكبر. قد كتبت تعليقي قبل أن يذكر الأخ نور الحديثَ الشريف (أنظر أوقات التعليقات).
مشكلتي ليست مع الفتوى في حد ذاتها، فأنا لست من المحتفلين بهذه الأعياد أو المهتمين بأمرها. إنما مشكلتي مع المنطق الظاهري لفتوى موقع إسلام ويب التي أَرْجَع إليها الأخ نور، أي المنطق الذي يقول: هذا الشيء لم يُذكر عن النبي أنه فعله --> هذا الشيء حرام.
أما وقد ذكر الأخ نور الحديث الذي يستند إليه التحريم فقد اختلف الأمر اختلافاً كبيراً وصارت الفتوى منطقيةً أكثر (وإن كنت أجد فيها مبالغةً، لكني لست من طلبة العلم الشرعي، لذا أترك النقاش في هذا الموضوع لأهل العلم).
هناك فرق بين عيد واحتفال
العيد تاخذ فيه اجر
والاحتفال لا يوجد فيه اجر
هذا احتفال لا اكثر ولا اقل
وكما قيل حب الوطن من الايمان
نعم والفتوي لم تكن لتوضيح هل هناك أجر أم لا بل لتوضيح حكم الإحتفال بهذه الأمور .
كما قيل حب الوطن من الإيمان
ماذا تقصد بكما قيل ؟ أتقصد أنه مثل علي لسان الناس , وهل نعرف الدين و الإيمان من الناس أم من الله ورسوله عليه الصلاة والسلام ,
أما إنك تقصد أن هذا حديث فيكون الأمر أسوء مما ظننته .
إن كنت تظنه حديث فإليك هذه الفتوي ,
ولا تحدث بكل ما تسمع ,
.
وإسئل أهل الذكر إن كنت لا تعلم , ولا تفتي فيما لا تعلم .
وما الضير في الاحتفال بمثل هته الامور؟
الامور ليست على المطلق في مثل هته الامور لان هناك مذاهب وهناك علماء وهذا اختلاف لا اكثر
كما قلت الاعياد معروفة وهته احتفالات لا يجب ان تخرج عن اطارها لا اكثر
وكما تعرف في الاشياء لا تحرم على ما هي فالاحتفال لا يحرم لكونه احتفال وانما يخرج عن اطاره بالافعال التي تكون فيه كشرب الخمر مثلا
مثال اخر
الزواج حلال بالرغم مما قد يقع فيه من اختلاط لذلك لا تخلط الامور وتطلق الامور على ما تراه انت
وهذا اختلاف بين العلماء واي راي نحترمه
ثانيا انا قلت كما قيل ولم انسب هذا القول لاي احد فلا تقولني ما لم اقل
ثانيا هناك احاديث نبوية قد تكون ضعيفة ولكن بقيت متداولة لانها تحمل حكما وارشادات وتجري على السن الناس
حسنا ما قولك في هذا الحديث
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الْحَمْرَاءَ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِالْحَزْوَرَةِ، يَقُولُ: " وَاللَّهِ إِنَّكِ لَخَيْرُ أَرْضِ اللَّهِ، وَأَحَبُّ أَرْضِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ، وَلَوْلَا أَنِّي أُخْرِجْتُ مِنْكِ مَا خَرَجْتُ "
وما الضير في الاحتفال بمثل هته الامور؟
الامور ليست على المطلق في مثل هته الامور لان هناك مذاهب وهناك علماء وهذا اختلاف لا اكثر
كما قلت الاعياد معروفة وهته احتفالات لا يجب ان تخرج عن اطارها لا اكثر
وكما تعرف في الاشياء لا تحرم على ما هي فالاحتفال لا يحرم لكونه احتفال وانما يخرج عن اطاره بالافعال التي تكون فيه كشرب الخمر مثلا
مثال اخر
الزواج حلال بالرغم مما قد يقع فيه من اختلاط لذلك لا تخلط الامور وتطلق الامور على ما تراه انت
وهذا اختلاف بين العلماء واي راي نحترمه
ثانيا انا قلت كما قيل ولم انسب هذا القول لاي احد فلا تقولني ما لم اقل
ثانيا هناك احاديث نبوية قد تكون ضعيفة ولكن بقيت متداولة لانها تحمل حكما وارشادات وتجري على السن الناس
حسنا ما قولك في هذا الحديث
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الْحَمْرَاءَ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِالْحَزْوَرَةِ، يَقُولُ: " وَاللَّهِ إِنَّكِ لَخَيْرُ أَرْضِ اللَّهِ، وَأَحَبُّ أَرْضِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ، وَلَوْلَا أَنِّي أُخْرِجْتُ مِنْكِ مَا خَرَجْتُ "
التعليقات