ما أسهل الحرب على المتفرج، الخدمة العسكرية معاناة حقيقية وتضييع لمستقبل الذكور بلا فائدة.

الجميع هنا في الجزائر أصبح يتهرب منها بشتى الطرق، أصبحت كالكابوس الذي يطارد الشباب ويقف عقبة في طريق أحلامهم.

تصور أنك في حين أنك تمضي سنة أو سنتين من حياتك في هذه الخدمة، تستولي فتاة ما على المنصب الذي كان من المفترض أن تعمل به أنت بعد تخرجك. فهي تنال المنصب بعد التخرج أما أنت فعليك إجتياز هذه الخدمة وإلا لن تعمل أبداً، وستفقد الكثير من الحقوق كمواطن.

تسبب هذا التجنيد التافه في طغيان الإناث على الذكور في أغلب مناصب العمل.

أبرز فوائدها هي زيادة اللياقة البدنية ويمكن للشباب العربي تعويض ذلك عبر النوادي الرياضية. أما سلبياتها فتكمن في تربية الإستعباد وطاعة الأوامر ونبذ التفكير وإعمال العقل بدعوى الإنضباط وإحترام الأقدم والتقاليد العسكرية، لدرجة أن المعيار في التقدم في الرتب يكون حسب قابلية الشخص لإطاعة الأوامر.

أما عن الأخت التي تقول بأن الخدمة العسكرية تقوم بعمل ريكوفري للرجولة فأنا أود أن اخبرها بأنني شاهدت الكثيرين أثناء الخدمة وبعدها لا يشتركون معي كرجل سوى في صفات الذكورة والعياذ بالله.

تخيلي نفسك سيتم تضيع عدة سنين من عمرك على شيء قاسي لا تريدينه، بالله عليك هل ستكونين سعيدَ؟ لو أردت الإنضمام للجيش فستذهبين لتنضمي ولا داعي لإجبار الجميع لأمر متعب، كذلك ليس الجميع يعيش حياة قاسية أو متوسطة ليتأقلم بالجيش بسرعة، هناك الكثيرون ممن يعيشون طوال حياتهم برفاهية، تخيلي كيف ستتحول حياتهم حينها؟!

ربما أكثر سبب يرددونه المؤيدون أنه يقوي الرجولة عند الجيل الذي نَعُمْ (إن صح التعبير)، ولكن ما معنى الرجولة؟ تحويلنا لشباب كانوا يعشون بالستينات !

همسة : لست مع التراخي عند الرجال ولا مع التشبه بالنساء.

ضدها بتطبيقها بشكلها الحالى بالمناسة انا من دولة مصر

الخدمة الوطنية فى مصر تكون اجبارية لمدة سنة او 3 سنوات

و هذة المدة ما هيا فقط الى عذاب نفسى و بدنى و اخلاقى

اسمع كثيرا من اشخاص دخلوا الخدمة العسكرية انة دائما الرتبة الاعلى منك تحاول بكل الطرق اهانتك بشكل غير اخلاقى و ايضا غير انسانى ابدا (لا اردى لماذا) كمان انة غالبا من يدخلون الجيش لا يعملون بتخصاصتهم فهذا يؤدى الى ان الشخص يدرس فى الكلية معلومات سطحية غير مؤهلة لسوق العمل و عندما يبدا بفهم هذا الواقع المر و يحاول تغيرة يتفاجئ بالجيش الذى سوف يضيع من عمرة على الاقل سنة الى 3 سنوات بدون ادنى استفادة منها

لماذا لا يكون التجنيد لمدة 6 شهور او كحد اقصى سنة واحدة ولا تكون فقط خدمة فى الجيش

بل تكون خدمة عامة فى احد فروع الدولة اينا كان سوف يتم عمل ذلك (ايضا من الممكن ان تكون مساعدة لرجل مسن لمدة ستة شهور فى الحى الذى اسكن بة او عمل اى اعمال مساعدة باى شكل كانت تضمن الدولة تاديتها ) لماذا لا يتم الاستفادة بتخصص الشباب و معاملتهم بشكل لائق و عيشة ادمية !! بهذا استطيع بالفعل ان اقول اننى فخور دخولى الجيش و مساعدة بلدى بكل احترام و ايضا مسؤلية و فهم

فى الوقت الحالى ادرس فى السنة الربعة فى تخصص علوم حاسب و اتوتر كثيرا عن معرفتى انها السنة الاخير و اننى سوف اقوم بتأدية الخدمة العسربة لانها جحيم بمعنى الكلمة حيث اننى اجتهد كثيرا لكى اواكب سوق العمل و اعمل حاليا ك freelancer as php developer لاكن بالطبع عند دخولى الجيش سوف يتم محو كل ذلك و سوف ارجع الى الصفر و عند خروجى من الخدمة سوف يكون هناك من سبقنى بكثير و ضاعت فرص كثيرة :(

انة حقا امر غريب ما يتم فعلة بالشباب و تعجيزهم بهذة الطريقة

التجنيد الاجباري ماهو اﻻ تضيع عام كامل من حياتك - اتكلم هنا عن الجزائر - بحجة الوطنية وخدمة البلد وماهي اﻻ حجج واهية

مثلا الشاب يدرس الى سن 23 او 24 ومن ثم ي\هب لتضيع عام في العسكر

وللاخوة التي تقول ان التجنيد يجلب الرجولة للانسان و.......و..... اظن ان كل واحد وتربيته ولي راجل راجل بتجنيد او بدونه

الكثير من القصص تروي هنا في الجزائر عن المستوى السائد داخل الثكنات العسكرية

وارى ان الان هناك اقبال ما من قبل الشباب الجزائري للدخول الى الجيش حيث يمكن الاستغناء عن التجنيد الاجباري او تقليصه لمدة يوم واحد مثلا

انا من مصر وفى السنة الاخيرة من الدراسة فى الجامعة، شهر على الاقصى وأتخرج من الجامعة وبدأت من فترة ليست بالقليلة فى تخطيط مستقبلى وبداية عملى الخاص خصوصا انى ادرس (إدارة اعمال قسم marketing) والحياة حتى الان "بامبى، بامبى" ^__^ واذا بكابوس اسمه "الخدمة العسكرية" -_-

السنة التالية لسنة التخرج هى فعلا سنة من وجهة نظرى من اهم سنوات حياتك فبها تحدد خارطة الطريق لباقى سنوات حياتك، وفى حالتى هذه فبالتأكيد اول شئ افكر به هو تنفيذ ما قمت بتخطيطه وتنفيذ مشروعى وفجأة تصتدم بحائط تصبح فيه "عبدا" وتاخذ من عمرك على الاقل سنة ليس لها اى طعم او لون او اى تغيير قادر على احداثه فى حياتك او حياه غيرك. انا من اشد الرافضين لهذه العقلية من الاساس

اعتقد ان ذلك يعود إلى مدى حاجة الدولة للاستعداد العسكري في ضوء ظروفها في المنطقة. لكن الدولة الذكية لا تخلق اعداء ولا تتدخل بشؤون الاخرين. ونحن في سلطنة عُمان والحمدلله بدون مشكلات خارجية مع جيراننا ولدينا صداقات مع كل دول العالم.

انا مؤيد للخدمة العسكرية لو كانت قصيرة ( من 3 الى 6 شهور كحد اقصى

الهدف منها وضع الرجل في أوضاع سيئة وجعله يتعلم الحياة من منظور اخر ..

تجاربك في الحياة سواء كانت سيئة او جميلة فكلها تعلمك في الحياة , تربيك وتجعلك شخصا اكثر نضجا ...

الأمر يحتاج إسهاب في كثير من الأمور الغير منطقية والشاذة وكثير من المعتقدات الخاطئة والأساليب والمعاملة المتبعة في عمليات التجنيد.

بالنسبة لسؤالك فأنا ضدد التجنيد الإجباري، ومع ذلك ليست هي المشكلة الكبرى فالمشكلة الكبرى في المعاملة وأفكار القائمين على هذه المؤسسات وأصحاب السلطة بها.

في تونس يوجد نظام التجنيد التطوعي الذي يكون لمدة 21 يوم فقط لكن تدفع 10 % من أجرك لمدة سنة لفائدة الدولة

ربما يجب ان تتغير عقلية العسكرين فى فكرة الجيش فى الوقت الراهن القوة ليست قوة جسدية اذا كان كل شخص تجند فى الجيش فى تخصصة ومن المعلوم ان كل دولة تصرف مبالغ مقدره على الجيش فهذا يخولها لامتلاك احدث التقنات الممكنة فيتدرب هذا الشباب على هذة التغيات والاجهزة بدل على الزحف والجرى والرمى فى الوحل هذة اليات لم تعد تنفع حتى الحرب قد تغيرت اصبح اغلى شى هو الانسان فى اسرائيل التجنيد اجبارى ولكن كل فرد يتمنى ان يدخل الجيش لان الخبرة التى يكسبها فى الجيش لن يجدها فى مكان اخر

سياسة التجنيد تتحدد بحسب ظروف و امكانات كل بلد,

التجنيد الاجبارى له فوائده و له عيوبه, و أيضا التطوع له فوائده و عيوبه,

التجنيد الاجبارى أفضل لأنه يضمن تزويد القوات المسلحة بعدد كافى من الأفراد استعدادا لأى ظرف. بينما عيوبه انه يحرم الاقتصاد من جزء كبير من الايدى العاملة لفترة من الوقت, كما أنه يقيد القيادة السياسية فى اتخاذ قرار الحرب (لأنك تدفع بجنود مجبرين على التجنيد الى الموت).

التجنيد التطوعى كالمطبق فى الولايات المتحدة و السعودية يستهلك جزء كبير من الميزانية (مرتبات مرتفعة و مزايا للمتطوعين), لكن فى المقابل فان اتخاذ قرار الحرب يصبح أسهل لأن هؤلاء جنود يتقاضون أموالا و دخلوا الجيش طوعا (و بالتالى فان الحرب هى العمل الذى يتقاضون من أجله الاموال).

دول مثل مصر و الجزائر فليس لديها رفاهية التخلى عن التجنيد الاجبارى. حتى معظم الدول الاوروبية تطبق التجنيد الاجبارى.

التجنيد التطوعى هو رفاهية لا تصلح الا لدول معدودة على الاصابع فى العالم, هى تلك التى تتمتع بموارد و قدرات اقتصادية ضخمة.

عن تجربة

أنا ضد التجنيد الإجباري, أولا إذا كان الغرض منه زيادة عدد المجندين فالمتطوعين أكثر منهم لأسباب مثل البطالة وأرتفاع أجور العسكريين.

ثانيا كفائة المتطوع أعلي بمراحل من المجند, فليست العبره بالعدد, وجود ١٠٠ فرد أصحاب كفائة أفضل من ١٠٠٠ يمكن قتلهم في دقائق.

سمعت أنه أصدر قانون جديد في الجزائر ينص أنه على من هو مقبل على الزواج أن يجتاز الخدمة الوطنية.

مهمة لتجهيز قوة تدفع العدو عند دخوله و لكن نحن نحتاج لتجنيد الافكار و توجيهها قبل تدريب الناس جسدياً . فكثير من الشباب الان إلا من رحم ربي يتهرب من التدريب العسكري لان ليس في باله سوى التفكير في مستقبل سلمي بدون حرب و نسي أننا المسلمون الان مُحاربون في كل العالم (من مالي إلا بورنا ، إلي سوريا ، إلي الهند ) و حتى في بلادنا فنحن مهاجمون فكرياً

عندنا لم يعد مطبقا منذ عقد تقريبا واصبح التجنيد اختياريا

لو كنت على قناعة وثقة تامة بأن تلك الجيوش في الدول العربية وضعت من أجل حمايتنا والدفاع عن أوطاننا لما ترددت .. المتأمل في حالها يجدها لحماية الحكام والكراسي .

ثم أن التاريخ يشهد بأن تلك الدول العربية قد قامرت بداء الشباب واستغلت حماسته للزج به في حروب مقنعة بالدين والوطنية لنكتشف لاحقا بأنها حروب بالوكالة منشؤها وهدفها مصالح سياسية لا أكثر .. ولنا في أفغانستان والعراق عبرة .

تخيلوا حجم اللعبة التي أقنعت الشباب العربي بالعمليات الانتحارية داخل أوطانهم أو في أوطان إسلامية بينما تنعم إسرائيل بالأمان وهي مجاورة لهم وأقرب مسافة !! يحق لك أن تندهش وتفتح فمك عندما تجد في صفوف داعش مثلا فلسطينيا ترك الجهاد في دولته ليفجر نفسه في سوريا أو العراق !! أو أن تجد مسلما بالغا عاقلا يتلذذ بنحر أخيه المسلم والضحية يرفع سبابته بالشهادتين !!!

العاقل من اتعض بما سبق وتيقن حجم اللعبة السياسية فالحاكم العربي مستعد للتحالف مع إبليس في سبيل منصبه وصلاحياته .

في مصر التجنيد أجباري وهو شئ عادي بالنسبة لي فخدمة وطني واجبة علي.

حتي أن أخي في فترة التجنيد الأجباري منذ شهر ونصف.

ومع وجود الكثير من التفجيرات وخصوصا سيناء فنحن قلقون عليه بالطبع.

ورغم كل ذلك فأنا أراها من منظر خدمة الوطن.

صحيح تجنيد الالزامي مهم من ناحية جعل شاب العربي رجل يتحمل مسؤولية ...ولكن من ناحيه السلبية هي نحن نعيش في عصر

ديمقراطية وحرية فمن حق شاب العربي ان يقرر ذالك بنفسه

الخبر غير صحيح ارجو منكم عدم تصديقه إشاعة معارض وبشدة انا ابي اكمل دراستي في المعهد ارجو منكم تكذيب الخبر ونفيه لانه عندنا جيش وعساكر مو لازم التجنيد الإجباري أتمنى من حكومتنا في المملكة عدم تطبيق هذا القرار تضيع وقتك وحياتك وانت عندك وظيفة ومستقبل تطمح علشانه ليش ماياخذون من الجيش الكويتي والإماراتي شبابنا مارح يتقبلون الفكرة ويمكن مايصير هذا التطبيق رايي لا للتطبيق التجنيد الإجباري اخوي اللي اصغر مني باقي له سنة ويتخرج ليش التجنيد الإجباري شبابنا مايحتاجون تطبيق التجنيد الإجباري عندهم حياتهم وظائف ومستقبلهم بيديهم أنوّه هذا الخبر إشاعة أصلا مافي كذا شباب بيرفضون الفكرة ومااعتقد راح تتطبق في السعودية الخبر إشاعة من وكالة وعد الفلسطينية ماعندنا خطر ولله الحمد بلادنا أمن وامان أتمنى عدم تطبيقها وكذب الخبر ونفيه وشكرا اخوكم عبد العزيز رافض الفكرة لانه تضيع وقتي وقت الشباب شباب مكانهم في وظائف هم يختارونها بنفسهم اعتقد الفكرة جيشنا قوي ما نحتاج الى التنجيد الإجباري وشكرا

مارح يكون تطبيق تجنيد الإجباري لإعدة أسباب الخبر إشاعة وتطبيقه مستحيل ورافض فكرته أصلا أضيع حياتي وعمري خلو الشباب يختارون وظائف بنفسهم أتمنى عدم تطبيقه لدينا احنا شباب ولدينا أهداف ومستقبل وحياة تنتظرنا ومساعدة اهلنا واختيار الوظائف الشباب بنفسهم لا اعتقد ذلك كذب هذا الوكالة الفلسطينية إشاعة فتن بين الشباب ولا رافض الفكرة ومستحيل يكون في تجنيد اجباري الشاب يختار بعد دراسته الثانوية العامة وظيفة ام جامعة هذا القرار يعود لنا ونحن لسنا ملازمين به جيشنا قوي وعندي معهد وباقي 4مستويات وانتهي ماأظن لانه الشباب راح يخوفون لا لا لا معارض الخبر غير صحيح وأتمنى ان لا يكون مطبقا أساسا والخبر إشاعة وأتمنى تكذيب الخبر ونفيه من قبل المملكة وبالتعاون مع مكافحة الإشاعات.تطبيق القرار مرفوض وأي شاب يستطيع اختيار وظاىفته بلدنا لديه حرية ونحن لدينا حريتنا أتمنى عدم تطبيق هذا القرار والامر يعود لحرية الشباب وافكارهم المستقبلية وطموحاتهم الحياتية .

معارض انا عندي مستقبل ينتظرني واهلنا يفتخرون بي ارجو إعطاء حرية الشباب في اختيار حياته ومستقبله المهني بنفسهم لا داعي لتنجيد الإجباري هذا الامر لا يطبق ولا يدخل باله عقل أتمنى من مجلس الشورى رفض الفكرة وإغلاق هذا القرار وعدم الرجوع فيها الشاب منا لابد من أختيار وظاىفه بنفسه لا نريد تدخل الآخرين لدينا نحن شباب لدينا طموحات واهداف نطمح لها الى المستقبل وإمامنا حياة كاملة نعيشه لماذا نضيع وقتنا وحياتنا وتبدا تضيع السنة من عمرنا ارجو من حكومتنا الرشيدة إرسال جنود اقوياء من الخليج وتخفيف العب على الشباب وترك الحرية لهم القرار لا اؤيده نهائيا

أتمنى عدم تطبيقه الخبر إشاعة وأتمنى نفيه في أسرع وقت حتى لا تضيع حياتنا رأسا على عقب

الفكرة مرفوضة ولا اعتقد تنفيذ الشاب منا يختار حياته بيديه بعد تخرجه من الثانوية العامة في الالتحاق بالجامعات والوظاىف وحرية القرار يعود بالشاب السعودي التنجيد الإجباري كذبة من وكالة فلسطينية هدفها استنزاف الشباب واستغلالهم في تضيع حياتهم ومستقبلهم والذي اطلق هذا الوسم إشاعة والخبر كاذب أصلا لا يوجد شي يستدعي التنجيد الإجباري هذا من تحريض وكالة وعد الفلسطينية هي نشرت الخبر لا يوجد الخبر هكذا الخبر نفه وزير الحرس الوطني بنفسهم لدينا في السعودية لا حاجة لتجنيد الإجباري مادام جيشنا وعساكرنا موجودين لحماية وطننا ومقدساته

التنجيد الإجباري ام الإلزامي لا تصح هذا الفكرة أتمنى أخذ بيد الاعتبار رفض الفكرة وعدم اتخاذ قرار رسمي لها في السعودية بلد الأمن والامان لا داعي للخوف او التهديد

أتمنى من السعودية رفض الفكرة وتطبيقه رسميا لا اعتقد ذلك ارفض هذي الفكرة من الأساس لانها تضيع حياتي وشبابي الرجل بقوة شخصيته واتخاذ قراره في اختيار الوظيفة بنفسهم لا نريد إعطاء الأوامر والتدخل في حياتنا المستقبلية والحياتية وامل من حكومتنا عدم تطبيق القرار والقرار بيد الشاب لا إعطاء أوامر او التدخل في حياته

الشاب مخير وحر في قراره وليس مجبر على تنفيذ هذا التطبيق

أفضل شي انه إشاعة الحمد الله ياليت مايظهر رسميا أبدا أبدا هذي إشاعة مصدر وكالة فلسطينية أتمنى عدم تصديقها والحذر منها

رافض هذا التطبيق انا لست موافقا عليه أبدا أبدا الخبر إشاعة وأتمنى نفيه الى الأبد لن نريد تدخل او أوامر من احد نحن شباب لدينا مستقبل وطموح انا ضد تطبيق التنجيد الإجباري في السعودية ونرفض ذلك لا احد يوافق ان يوصل ابناءه الى الموت الفكرة مرفوضة لماذا تصدر رسميا إشاعة انا متاكد وكالة فلسطينية عملت هذي التغريدة ارجو نفي وتكذيب الخبر لا لا لا لا ضد التنجيد الإجباري الرجولة ليست في التحاق في تطبيق لا نريده ولا نرحب فيه لا اهلًا ولاسهلا بتطبيق يزرع الفتن ارجو منكم نفي هذي التغريدة وحذف التغريدة من تويتر اعتبارا من شهر ربيع الاخر لعام 1438وحل مشكلة موقع طاقات أفضل من حرب لا نعرفها ولا نريد الخوض فيها .

كلامك صحيح وفي محله لماذا تم إطلاق هذي التغريدة ارجو حذف التغريدة ونفي الخبر عبر وسائل الاعلام السعودية والصحف وعدم تصديق الخبر والانخراط في وسائل التواصل الاجتماعي واثارة مثل هذي الإشاعات

ياشباب لا تصدقون الخبر إشاعة لا يوجد تجنيد اجباري ولا إلزامي مصدرها وكالة وعد الفلسطينية وش الفائدة من شاب يضيع عمره في التنجيد أتمنى نفي الخبر وحذف التغريدة

لا انا ضد تطبيق التنجيد الإجباري في الدول العربية عدة عدم استطاعت الشباب على حمل السلاح والخبر إشاعة وأتمنها غير رسمية

ضده