العادات والحاجة إلى إستمرار الحركة
التأجيل والتشتت وهو أمر أحاول أن أصارعه منذ أكثر من سنتين حتى الآن عبر محاولة التقليل من إستخدام الشبكات الإجتماعية وبرامج التواصل بشكل عام.
سأكون سعيد بإستلام مفاتيح مدير أربيا في حالة قررت أخذ قسط من الراحة ههه
جيد جدا , بدأت من الان بتحضير نشاطات أسبوعية
مثلا
جائزة نذل الأسبوع تذهب لأكثر المقيمين بالسالب
جائزة محسن الأسبوع تذهب لأكثر المقيمين بالموجب
جائزة المحتوى العربي ضعيف تذهب للذي يضع أكثر من موضوع حول ضعف المحتوى العربي
وهكذا ...
يعني إطمئن العهدة ستكون في امان ههه
أقرأُ هذه الأيام كتابا بعنوان: لماذا نكتب؟
كتاب ممتع ومفيد جدا لمن يريد أن يمارس عملية الكتابة، وفيه يجيب عشرون كاتبا من الكتاب الناجحين عن سؤال: لماذا نكتب؟
حيث يتحدثون فيه عن صعوبات عملية الكتابة والمشاعر التي ترافقها و طقوس الكتابة لكل منهم .. وغير ذلك كثير.
عندما تبدأ في قراءة فصول الكتاب ستعرف "أنك لست وحدك" وأن الكتابة
طريق وحيدة، وعرة، ومليئة بالشك الذاتي.. ربما سيصبح الأمر أسهل على الكاتب لو أنه أحاط بتجربة غيره، واستلهم من خبرته.
كتاب لماذا نكتب؟
تحرير: ميريديث ماران، وترجمة مجموعة من المترجمين العرب
مراجعة وتحقيق: بثينة العيسى
@مريم بازرعة النشاط الذي تقوم به بثينه العيسى في مشروعه الثقافي تكوين فوق المتصور ومشكور جدا وعن المشروع المذكور صدر ذلك الكتاب والان يحضرون لكتابتهم الثالث مشكورين سدد الله خطاهم وشكرا لمشاركتك بعنوان الكتاب والتنبيه اليه .
في الأشهر الماضية عانيت من أسوء أيامي التقنية، لن أذكر الأسباب لكن للأسف اصبحت أؤجل أي شيء، حتى قراءة المقالات الطويلة (في حالتك)
عندما قرأت التعليقات هنا انتابني شوق لقراءة التدوينة، وعندما وصلت إلى
مبروك لقد وصلت إلى نهاية المقالة.
هنا علمت ماذا كان ليفوتني :(
أقصد هنا لذة الإنتهاء من فعل شيء ما، مهما كان...
على أي، أمس بدأت في عمل جنوني تكدس في عقلي لبضع سنوات، لا يعدوا كونه هواية، والنتيجة لحد الآن ساذجة جدا، لكنه بالتأكيد شيء جيد.
(تأليف رواية تقنية مصورة || مانجا)
وقد انتهيت تقريبا من الفصل الأول
في هذه المحاضرة على تيد يشرح كم من الوقت يلزم لتتعلم شيئا ما, ويصحح بعض المفاهيم المغلوطة (:
التعليقات