فيلم (المقابلة)The Interview هل هو مسئ لرئيس كوريا الشمالية لهذه الدرجة؟

يتم اغتيال الرئيس الكوري في الفيلم وهو على متن مروحية.

هددت كوريا الشمالية بأن تقوم بتفجير صالات السينما التي ستقوم بعرض الفيلم، ولذلك تم الغاؤه ثم قامت سوني بعرضه على الإنترنت.

لماذا لم يطلب رئيس كوريا الشمالية بطريقة مباشرة من الرئيس الامريكي توقيف الفيلم احتراما له ؟

هل نسيت أن نفس الرئيس هدد بأنه سيقوم بشن حرب على الولايات المتحدة؟

ليس أكثر إساءة من الفيلم المسيء لرسول الله عليه الصلاة والسلام، ولم نرَ إلى اليوم ردا رسميا من حكومات مسلمة.

الفلم مسيء بالفعل! لو حتى كانت شخصية فقيرة بالشارع ولا أحد يعرفها !!

• الفلم به بعض الشذوذ و التمجيد له

• الفلم به إساءات لأشخاص أخرين وبرسالة أخرة

لا اريد ان اضع المزيد لإشهاره لكن ندمت على 100 دقيقة ضاعت من حياتي بسبب الفلم الرديء هذا !

ماتفعله أمريكا مع كوريا الشماليه هو شيطنة رئيسها للقضاء على الدوله وارجاعها 100 سنه الى الوراء

بمعنى ان يتم تشويه سمعة وصورة الرئيس بعين الشعب حتى تحدث هناك حركات او جماعات عميله تتصل مع امريكا لتغيير نظام الحكم

تصور امريكا للشعوب ان المشكله هي الرئيس فقط وهو لب مشاكلهم وان تم تغييره ستصبح الدنيا ورديه.

المستهدف من كل هذا ليس الرئيس انما الدوله والمؤسسات والشعب وكما تعلمون كوريا الشماليه دوله تمتلك سلاح نووي خارج عن سيطرة امريكا

وهذا غير مرغوب به.

كل افعال امريكا اصبحت مفضوحه ومعروفه وقد مارست افعالها الشنيعه هذه مع العراق وانظروا اين اصبح الآن واين كان سابقا.

مهما كان الرئيس بشعا ليس من حق اي احد خارجي انتقاده الانتقادات يجب ان توجه من الشعب وليس من دوله خارجيه تمثل الارهاب الدولي.

بغض النظر عن درجة الاسائة, بغض النظر عن درجة سوء رئيس كوريا الشمالية او ديكتاتوريته,

يبقى الفلم يهزء من رئيس دولة يمثل شعبه وبلاده, واحترامه يعني احترام الشعب والدولة, واهانته اهانة لهما.

نسيت اي حرب تلك التي قامت بسبب قيام رئيس بلطم رئيس اخر بمروحة صغيرة.

بوجهه نظري ان هذه البلبلة كانت بهدف اشهار الفلم وتم تضخيمها اكثر من اللازم وخاصة فيما يخص الاعتداء الارهابية التي هدد بها المخترقون للموقع شركة سوني في حالة عرض الفلم

الفلم يجعل من رئيس كوريا الشمالية أضحوكة بالتعبير السوري "مسخرة"، لم أجد فيه إساءة لشعب كوريا الشمالي بقدر ما هو طريقة لتنبيههم وإيقاظهم ليثوروا على هذا الطاغية.

يصوّر الفلم أن شعب كوريا الشمالي يتعامل مع رئيس وكأنه إله لهم، وفي نهاية الفلم تكون الخطة بدلاً من اغتيال الرئيس هي تغيير صورته لدى شعبه بأن يعرفوا بأنه رجل طبيعي وليس إله، وذلك بجعله يبكي والاستهزاء به وإخراجه عن طوره، وبالتالي حثّ الشعب على عدم تقديس هذا الرئيس والثوران عليه وعلى حكمه.

الفيلم فيه ما لا يليق، لم يعجبني.

لماذا لم يطلب رئيس كوريا الشمالية بطريقة مباشرة من الرئيس الامريكي توقيف الفيلم احتراما له

ان لم تخني الذاكرة اعتقد ان هذا الشيئ تم لكن تم تجاهل طلب الغاء الفلم

ويمكنهم دفع جزء من تكاليف الفيلم

المشكلة ليست في المال هم يريدون توجيه الاسائة عمدا

هل هو مسئ لرئيس كوريا الشمالية لهذه الدرجة؟

لم اكمل الفيلم الى النهاية لكن كانت الاساءة واضحة بدرجة كبيرة