في كثير من الأحيان، يتعدى بعض الأفراد حدود الصراحة إلى الوقاحة، متغافلين عن وقع الكلمة الجارحة على نفسية المخاطب، متجاوزين كل قواعد اللباقة وآداب الصراحة.
فما هي حدود الصراحة؟ وكيف يستطيع الفرد الالتزام بها؟ ومتى ينعت المرء وقحا؟ وهل بالفعل ليس للوقاحة إلا السلبيات؟ وأنى تكون مستحبة؟
التعليقات