يقول فولتير : "قد أختلف معك في الرأي ولكني مستعد أن أدفع حياتي ثمنا لحقك في التعبير عن رأيك."
في العالم الآن يمكن لأي شخص أن يعبر عن رأيه ويقول ما يريد في وسائل التواصل ولكن أحيانا يتم الحكم على رأي أحدهم فقط لأنه مخالف وربما يتم نبذه وننسى جميعا المقولة التي تربينا عليها وهي أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية... فأنا مثلا أختلف في الطريقة التي عبر بها محمد صلاح وأنه لم يكن واضحا تمام الوضوح ولكني أيضا أرى أنه من حقه أن يعبر كيفما شاء فهو في الأخير لديه حياته ولا أزايد عليه.
لذا من خلال خبرتكم متى يكن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية؟
وهل تتفقون مع مقولة فولتير الخاصة بحق الآخر في التعيبر عن رأيه؟
التعليقات