توارت علي الصدمات حتى سرتُ انسى الموضوع برمته انسى لعبة صغيرة في يدي طفل معقد.. اللعبة هي الحياة، والطفل هو الاشخاص القاسيين .. تقول دكتورتي النفسانيه ان جهازي العصبي لم يعد يتحمل اي صدمةٍ نفسية فينسى الاحداث الموجعة حتى يقوى وتعود لي ذاكرتي الموجعة من جديد..

ها أنا ياذاتي.. أتمسكُ بجزءِ من الحقيقة انا لا أعيه 

لا استوعبه لا أفهمه لكني اتمسك به كطوقِ النجاة .. 

عْليّ أجدُ به ماينسيني مالا يحرقني ويكويني .. أنا لا أعي الحقيقة لذلك اعترف بإن جهلي بها ينقذني ويحميني ومن شرار النفس يقيني .. ان اعلم ان يقيني بان الجهل يحميني يقيني.