شادية تشدو وتكتب

15 نقاط السمعة
1.94 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
4

اهلاً يارفاق ،وصايا ونصائح لفتاة ملولة

عدتُ من جديد والعودُ احمد أريد اختصار رحلة الغياب التي أبعدتني عن التدوين بقول إنها بائسه تمت تشخيصي بثنائي القطب واخذت من الادويه حتى صابني البلادة وقلت التركيز ، بدأت بالتحسن فها أنا التفت لحياتي لفتتاً واقعيه أنا انشغلت في التفكير ومجرد التفكير فكيف لي ذات الثلاثه وعشرين عاماً ان تبقى في فراغ بلا عمل ولا دراسة ولاشي افعله غير الاعتناء ببشرتي وشعري حتى مللت بالمناسبة ماذا تقترحون علي فعله؟ عدت لان هذا المجتمع مكسب ومجتمع راقي لا أريد الخروج
5

ماهي المقومات التي احتاجها لكتابة كتاب؟

اصدقائي بالمدونة اصبحتم على خير وسرور من الله.. اود سؤالكم مذا لو كان لدي قصة وملحمة وصراع واريد كتابته ونشره كجزء من التشافي ؟ ماهي المقومات التي تجب ان تكون لدي حتى اصبح كاتبة؟ وماهي الجهات التي قد تساعدني ؟ وكيف أبدا هذا الامر
0

جنة .. ليست لنساء

أعيشُ بجنة للاثميّين جنة يعتليها شيطانُ مريب يهمس بأذنه مارد كبير الشأن.. الجنة ليست لملاك بريئ تسحقنا سحق كما لو كنا نحن الآثمين هنا .. لا اعراف ولا دين بمكان جنسك يحدد انتَ مين! يعطي من الامتيزات مالا يحصل عليها الطيبين انوي الرحيل كل ليلة احزم حقائبي واودع لكي اهمُ بالرحيل وانسى ان بيدي قرار اكون احدى هاؤلاء الاثميين اتشارك معهم الذنب والافك العظيم وارمي قلبي اللذي لم يجلب لي الشياطين يلقون علي مخلفات كما لو كنتُ طريق مهمل
1

مشكلة.. جهازي العصبي لم يعد يحتمل الاحداث كلها!

توارت علي الصدمات حتى سرتُ انسى الموضوع برمته انسى لعبة صغيرة في يدي طفل معقد.. اللعبة هي الحياة، والطفل هو الاشخاص القاسيين .. تقول دكتورتي النفسانيه ان جهازي العصبي لم يعد يتحمل اي صدمةٍ نفسية فينسى الاحداث الموجعة حتى يقوى وتعود لي ذاكرتي الموجعة من جديد.. ها أنا ياذاتي.. أتمسكُ بجزءِ من الحقيقة انا لا أعيه لا استوعبه لا أفهمه لكني اتمسك به كطوقِ النجاة .. عْليّ أجدُ به ماينسيني مالا يحرقني ويكويني .. أنا لا أعي الحقيقة لذلك اعترف
2

يبدو لي ..الندم

أصدقائي هنا في المدونة اخبركم علي اجدُ جواباً شافياً فقدتُ فرصة لا اعلم عنها شيء انا اولاً تعلمت من تجاربي الموجعة ان اكره الحب بكل انواعه وازدريه لكن مرةً معا الصديقات ندردش ونشرب قهوتنا باحد المقاهي صباحاً احبني شخصاً ما من نظرةِ عابرة اسأتُ فيها لذاتي وله الندم يأكلُ روحي بوحشية لاني جعلتُ منه طبعاً رجلاً سيئاً ذلك اليوم الكل يقول لي سينسى واتمنى ان ينسى لكن رفضي بوقاحة من جرحِ نفسي ومن الصديقات التي لاحظن ولم يخبرنني غيرةً ونكايةً
0

التشافي من هيمنة الالفا

تشافيت بالأمس من جرحي.. عادت لي الحياه جرحي ني، لكن عادت لي الحواس وكذلك الادراك.. عدتُ لعوباً اضحكُ واغني واتكلم كاني بالامس لم أجرح, معجزةُ شفاء ام وهمُ قاسي؟.. انسى فا أتعايش لكن ضريبة الوهم هي جرحُ اخر.. عاودني الحزن تارةً اخرى افتش عن اطواق نجاة وتارة اخرى استعدُ لصفعات الحياه.. جرحي نزف دماءاً خضراء هذة المره فعلُ ابناء جلدتي الاقوياء.. منصة لعرض الهيمنات .. ام ضريبةُ فنجان قهوة نحتسيه؟ السخرية ام التنمر ايهما افضل اداة ً واداء؟ ، تعهيري
1

تأثير فراشة

فراشة لاتحدث فرقاً بل تسبب للعاطفة فقر واقع قد يبدو ذلك سخيف لكنه عميق.. ارغب الموت وارتجيه اعيشهُ مراراً وتكراراً حتى يكاد ان يصبح عادة .. اعيش في غابةَ الاذيه فيها ايضاً عادة اكتب صفحاتي المنثورة اكثر من مرةً أودع الاحبة من اعلى المقصورة والوح للطيور المقصودة الطيور تشبه الاحبه الذين يتلون لي أنشودة عن قصة جمالِ معهودة يقول الاصدقاء الذين ودعتهم بالامس تلك خرافة او اسطورة .. تمحيها سطور على ماء محفورة ، ظن الذين رفضتهم اني اخذت لي
0

الصمت ..مهيب

لعلي أدليتُ بدلوي مسبقاً.. وقلتُ أني انضممت مؤخراً لاني لم تتاح لي فرصة الكلام والتعبير بشكلِ سوي عن ذاتي شكراً للتعاطف لاكني لا زلتُ ارى ان للصمتِ جمال وحسن لابد أن نمتلكه .. أحسنُ كلامي كما لو أني أحسن من شكلي وهندامي الذي أرتديه تتاح لي الفرصة حتى افكر مرة تلو المره ان الكلام سلاح مهيب اخاف ان المسه ترتعشُ يداي بخوف كبير مذا لو اذى مرهف احساس رقيق؟ هنا تتاح لي الفرصة وأتأمل ان المجتمع هنا سيتقبل ماسأرويه تالياً.