تشافيت بالأمس من جرحي.. عادت لي الحياه جرحي ني، لكن عادت لي الحواس وكذلك الادراك.. عدتُ لعوباً اضحكُ واغني واتكلم كاني بالامس لم أجرح, معجزةُ شفاء ام وهمُ قاسي؟.. انسى فا أتعايش لكن ضريبة الوهم هي جرحُ اخر.. عاودني الحزن تارةً اخرى افتش عن اطواق نجاة وتارة اخرى استعدُ لصفعات الحياه.. جرحي نزف دماءاً خضراء هذة المره فعلُ ابناء جلدتي الاقوياء.. منصة لعرض الهيمنات .. ام ضريبةُ فنجان قهوة نحتسيه؟ السخرية ام التنمر ايهما افضل اداة ً واداء؟ ،
تعهيري ام قتلي هما الحلان المناسبان.. تعود للوراء تخونك الذكريات.. وتلعن الايام والازمان التي لغدري تمضيان.. اضيعُ فرصة جيدة لاني مجروح ممزق من الداخل لا اثق حتى بغضبي وندمي التي نارهما تتقدان .. يخونك الكون ولا ابناء جلدتك وبناتها العزيزات دون ذلك انت سليم الاذهان معافى الابدانِ لن تشعر بالخيانه والغدر في عروقك تسريان كانهما نهران من دمِ عذراء تجريان.. ايعود جرحي يُشفى لأُجرحمرةً ثانيه؟ ام انا بطل احداهم في قصة عن الوحوش الضاريات يملك زمام الامور وينهي القصة بطعنة مكان جرحهِ تصمته للابد